البوابة:
2025-06-27@15:04:10 GMT

غارة عراقية تقتل 3 قيادات من داعش

تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT

غارة عراقية تقتل 3 قيادات من داعش

قالت قيادة العمليات العراقية المشتركة، ان ثلاثة عناصر من تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” قتلو بضربة نفذتها طائرات إف-16  في صلاح الدين وسط البلاد.

وقال البيان "القوة الجوية نفذت ضربة “ناجحة” بواسطة طائرات إف-16،  استهدفت خلالها مفرزة “إرهابية” وقُتل على أثرها ثلاثة عناصر وتدمير أربع مضافات وأنفاق للتنظيم في منطقة العيث بصلاح الدين".

واكدت القوات العراقية ان “هذه المنطقة تتميز بتعقيداتها الجغرافية”، مشددة على عزمها الاستمرار في استهداف معاقل “داعش” لحين القضاء عليهم بشكل كامل.

والاثنين اعلن مصدر أمني عراقي في كركوك بتعرض عملية مشتركة “لقوات مكافحة الإرهاب العراقية وجنود من القوات الفرنسية المتمركزة في قاعدة K1 لكمين” نصبه مسلحون من تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” اسفر عن اصابة ثلاثة من أفراد جهاز مكافحة الإرهاب العراقي بعد اشتباكات استمرت “أكثر من خمس ساعات”.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ

إقرأ أيضاً:

الجيش اللبناني يوقف قياديا في تنظيم الدولة.. ضبط معه أسلحة وطائرات مسيرة

أعلنت قيادة الجيش اللبناني، الأربعاء، عن توقيف أحد أبرز قياديي "تنظيم الدولة" في البلاد، الملقب بـ"قسورة"، وذلك عقب عملية أمنية نفذتها مديرية المخابرات.

ووفق البيان الصادر عن المؤسسة العسكرية، فإن الموقوف يُدعى (ر.ف.)، وكان قد تولّى قيادة التنظيم في لبنان عقب اعتقال سلفه (م.خ.) المعروف بلقب "أبو سعيد الشامي" الذي شغل منصب "والي لبنان" داخل التنظيم، في عملية نوعية نفذتها المخابرات عام 2024 وأفضت إلى تفكيك خلية كبيرة تضم عددًا من القادة البارزين.

بعد سلسلة عمليات رصد ومتابعة أمنية، أوقفت مديرية المخابرات المواطن (ر.ف.)، الملقب بـ"قسورة"، وهو أحد أبرز قياديي تنظيم داعش الإرهابي، كما شارك في التخطيط لعمليات أمنية. ضبطت في حوزته كمية كبيرة من الأسلحة والذخائر الحربية، بالإضافة إلى أجهزة إلكترونية ومعدات لتصنيع الطائرات… pic.twitter.com/h7SrNQZdnY — الجيش اللبناني (@LebarmyOfficial) June 24, 2025
وخلال مداهمة مقر إقامة الموقوف، صادرت القوى الأمنية كمية ضخمة من الأسلحة والذخائر الحربية المتنوعة، إلى جانب أجهزة إلكترونية متطورة ومعدات خاصة تُستخدم في تصنيع الطائرات المسيّرة، ما يشي بحجم التهديد الذي كان يُحضَّر له داخل الأراضي اللبنانية.

وأكد الجيش أن المَوقوف كان ناشطا في التخطيط لعمليات أمنية خطيرة، في وقت تتصاعد فيه المخاوف الإقليمية من تجدد نشاط تنظيم الدولة في بعض المناطق الهشة أمنيًا، عقب الهجمات التي استهدفت سوريا مؤخرًا.

ويأتي هذا التطور الأمني البارز بعد 48 ساعة فقط من الهجوم الانتحاري الذي ضرب كنيسة مار إلياس في دمشق، وأسفر عن مقتل 25 شخصًا، والذي نسبته السلطات السورية إلى خلايا تابعة لتنظيم "الدولة"، ما يعزز الترجيحات حول وجود تنسيق بين عناصر التنظيم على جانبي الحدود.


ورغم أن تنظيم "الدولة" تلقى هزيمة في لبنان عام 2017، بعد معركة خاضها الجيش في جرود رأس بعلبك والقاع، فإن خلاياه النائمة لا تزال تُشكّل تهديدًا حقيقيًا، لا سيما في ظل عودة بعض قياداته للنشاط بطرق متخفية.

وأوضح البيان أن التحقيق مع الموقوف قد بدأ بإشراف القضاء المختص، وسط ترجيحات بتوسع دائرة الملاحقات لتشمل متورطين آخرين مرتبطين بشبكة التنظيم في الداخل اللبناني.

مقالات مشابهة

  • فيديو.. تصعيد على الحدود العراقية: طائرات مسيّرة تخترق الأجواء الإيرانية والدفاعات الجوية تتصدى
  • أمين تنظيم الجيل: الأحزاب حلقة الوصل بين الدولة والمجتمع
  • هل يعيد داعش تنظيم صفوفه وتجديد نشاطاته في سورية الجديدة؟
  • مصدر سياسي:غياب بعض قيادات الإطار وراء عدم اجتماع ائتلاف إدارة الدولة!
  • الجيش اللبناني يوقف قياديا في تنظيم الدولة.. ضبط معه أسلحة وطائرات مسيرة
  • عاجل. الجيش اللبناني يعلن توقيف أحد أبرز قياديي تنظيم الدولة الإسلامية في البلاد
  • المتحدث باسم وزارة الداخلية في مؤتمر صحفي: تنظيم داعش الإرهابي تعرض لضربة أمنية قاصمة بدمشق ومحيطها
  • المتحدث باسم وزارة الداخلية: تنظيم “داعش” عابر للحدود، وسوريا تتعاون مع دول الجوار لمحاربة هذا التنظيم الإرهابي
  • المتحدث باسم وزارة الداخلية: الوزارة حريصة على أن تجد العدالة طريقها، وأن يشعر الناس بالأمن والاستقرار، كما أن تنظيم “داعش” تعرض لضربة أمنية قاصمة في العاصمة دمشق ومحيطها
  • المتحدث باسم وزارة الداخلية: الوزارة تعمل على مسارات متوازية أمنية واجتماعية، حيث يحاول تنظيم “داعش” الإرهابي استحداث ثغرات أمنية عبر تنفيذ عمليات إرهابية لزعزعة الأمن والاستقرار في سوريا