علاء زينهم: اشتغلت سواق تاكسي .. وعادل إمام كان يفتخر بي
تاريخ النشر: 15th, August 2025 GMT
قال الفنان علاء زينهم، إنّه عمل سائقا في العراق، ودفع الأموال التي حصل عليها من هناك في مقدم لتاكسي، حيث أصبح سائقا للتاكسي حتى عمل مع الفنان عادل إمام في مسرحية الزعيم، كما عمل في شركة تأمينات ومطعم.
. «النيل في عيون الصغار» مبادرة تدمج التاريخ بالفن والمعرفة
وأضاف زينهم، في حواره مع الإعلامية آية عبد الرحمن، مقدمي برنامج "ستوديو إكسترا"، عبر قناة "إكسترا نيوز": "كنت أعمل في شركة كبيرة حتى الساعة الثالثة، وقبل بداية عملي في هذه الشركة عند السابعة والنصف، كنت أعمل سائقا على التاكسي من بعد الفجر.. كانت الاصطباحة بالتاكسي، وأعمل نقلة أو نقلتين للناس اللي بينقلوا السمك أو الفاكهة".
وتابع: "بعد انتهاء عملي في الساعة الثالثة كنت أعمل على التاكسي حتى الساعة 7 أو الثامنة، وبعد ذلك أذهب إلى المسرح للعمل مع الأستاذ عادل إمام".
وأوضح: "أستاذ عادل إمام كان يفتخر به، ففي أول حفلة لمسرحية الزعيم بعد انتهاء الموسم الأول، كان الأستاذ أسامة الباز موجودا، وجعلني الفنان عادل إمام أسلم عليه، فتصافحنا، وقال له عادل إمام يا أستاذ أسامة الجدع ده اشتغل في شركة تأمين وعنده تاكسي بيركنه ورا عربية، وبعد كده بيشتغل عندي في المسرح".
وأكد: "أستاذ عادل يحب الرجل الذي يعرق ويكد، حتى في عملنا، لم يكن يحب أن يكون أحدا عالة، فقد كان يحب المجتهد، وبخاصة أننا كنا نعيش مع بعض أكثر من بقائنا مع أسرنا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: علاء زينهم اخبار التوك شو الفن التمثيل اخبار الفن عادل إمام
إقرأ أيضاً:
محمد العدل: مشخصاتي ليست إهانة.. وسامي العدل كان يفتخر بها
علق المنتج محمد العدل على واقعة وصف أحد الممثلين بكلمة "مشخصاتي" واعتباره الأمر إهانة، مشيرا إلى أن المصطلح لا يحمل أي إساءة.
وقال العدل، عبر حسابه على موقع “فيسبوك”: "تخيلوا ممثلًا قيل له أنت مشخصاتي فاعتبرها إهانة.. أهو إنت وعيلتك. إن كنت لا تعلم فالممثل مشخصاتي، وهي ليست سُبة، فالتمثيل هو التشخيص، وكان – رحمه الله – سامي العدل يقول أنا مشخصاتي ولم يجد في ذلك أي غضاضة، ولكنه الجهل بالمصطلح والمعنى".
كان المنتج محمد العدل أحيا ذكرى رحيل شقيقه الفنان سامي العدل، بعد مرور 10 سنوات على وفاته.
وكتب محمد العدل عبر “فيسبوك”: "سامى العدل 10 سنوات على الرحيل، يقولون فى الليلة الظلماء يفتقد البدر، ونحن نفتقدك فى كل حين فى الليالى الظلماء والمنيرة فى أوقات الحزن والفرح".