أكثر من 308 ملايين ريال حجم تداول العقارات في أسبوع
تاريخ النشر: 28th, August 2025 GMT
بلغ حجم تداول العقارات في عقود البيع المسجلة لدى إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل خلال الفترة من 17 إلى 21 أغسطس الجاري، 255 مليونا و269 ألفا و425 ريالا، فيما بلغ إجمالي عقود البيع للنشرة العقارية الخاصة بالوحدات السكنية خلال الفترة نفسها 52 مليونا و991 ألفا و862 ريالا.
وذكرت النشرة الأسبوعية الصادرة عن الإدارة أن قائمة العقارات المتداولة بالبيع شملت أراضي فضاء ومساكن وعمارة سكنية ومجمعا سكنيا ومحلات تجارية ووحدات سكنية.
وتركزت عمليات البيع في بلديات الدوحة والريان والوكرة والظعاين وأم صلال والخور والذخيرة، وفي مناطق جزيرة اللؤلؤة والخرايج ولوسيل 69 وغار ثعيلب.
وكان حجم تداول العقارات في عقود البيع المسجلة لدى إدارة التسجيل العقاري قد بلغ أكثر من 326 مليون ريال خلال الفترة من 10 إلى 14 أغسطس الجاري.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: أخبار مقالات الكتاب فيديوهات الأكثر مشاهدة
إقرأ أيضاً:
22 ألف نازح في موزمبيق خلال أسبوع
جنيف (وكالات)
أخبار ذات صلةأعربت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين عن قلق بالغ أمس إزاء عدد المدنيين الفارين من أعمال العنف في شمال موزمبيق والذين يستحيل على كثير منهم العودة إلى ديارهم.
وكشفت المفوضية أن نحو 22 ألف شخص فرّوا في إقليم كابو ديلغادو خلال أسبوع واحد في أواخر سبتمبر. وشهدت المنطقة هجمات في الأشهر الأخيرة على خلفية تمرّد إرهابيين يعيثون خراباً فيها منذ 2017.
وهاجم مسلّحون على صلة بتنظيم داعش مدينة موسيمبوا دا برايا الساحلية الاستراتيجية في شمال شرق البلد الشهر الماضي، مشتبكين مع الجيش وقاطعين رؤوس سكان.
وقال خافيير كرياش ممثّل المفوضية في موزمبيق من بمبا في شمال شرق البلد «ما شهدناه خلال الأسبوعين الماضيين هو معاناة إنسانية لا توصف، لم يعد المدنيون ضحايا جانبية في هذا النزاع، فهم باتوا يستهدفون مباشرة».
وأشار إلى تصاعد أعمال العنف بشدّة هذه السنة، مع تسجيل أكثر من 500 مواجهة طالت المدنيين، أي ما يتجاوز الأعوام الماضية إلى حد بعيد، خصوصاً في ظلّ قصف البلدات وخطف السكّان وجرائم قتل ونهب. وقام بعض الأطراف بتجنيد أطفال واستهداف النساء.
واضطر أكثر من 100 ألف شخص للفرار هذه السنة، بحسب ممثّل المفوضية الذي أشار إلى أن 89 % منهم اضطروا إلى النزوح في السابق.
وأعلنت 22 منظمة إنسانية وقف عملياتها في كابو ديلغادو هذه السنة، ما يصعّب الاستجابة للأزمة.