الشريعي: "كنت أتمنى أن تستفيد المنتخبات الوطنية من تجربة إنبي"
تاريخ النشر: 6th, October 2025 GMT
أكد أيمن الشريعي، رئيس نادي إنبي، أن هدفه منذ توليه رئاسة النادي البترولي منذ 2021، هي استعادة الهوية الحقيقية للنادي، بعدما نجح في تطوير قطاع الناِشئين خلال السنوات القليلة الماضية.
وتحدث أيمن الشريعي في تصريحات لبرنامج "لعبة والتانية" على راديو "ميجا إف إم"، حيث قال: "هدفي منذ رئاسة نادي إنبي في 2021، هو استعادة الهوية الحقيقية لنادي إنبي، وهو ما حققناه بالفعل، من تطوير في النادي وقطاعات الناشئين".
وتابع: "استطعنا إبراز العديد من المواهب من قطاع الناشئين وشاركوا مع الفريق الأول ولا يوجد أي نادي في مصر بما فيهم أهلي وزمالك، لا يوجد به لاعب أو اتنين من نادي إنبي، وكنت أتمنى أن تستفيد المنتخبات الوطنية في مختلف العمار السنية إلى تجربة نادي إنبي في قطاع الناشئين، ولكن هذا لم يحدث".
وأكمل:"إنبي أكثر منظومة ناجحة في الناشئين والمواهب ولكن منتخبات الناشئين والشباب لم يستفيد بالتجربة الناجحة لإنبي في قطاعات الناشئين ومستقبل منتخب مصر خلال السنوات المقبلة سيكون من نادي إنبي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشريعى إنبي أيمن الشريعي نادي إنبي نادی إنبی
إقرأ أيضاً:
وليد سليمان: قطاع الناشئين يضم عناصرمميزة.. وخبرة «لانجلير» سوف تصنع الفارق
أكد الكابتن وليد سليمان، نائب المدير الرياضي لقطاع الناشئين بالنادي الأهلي، إن «أرت لانجلير»، المدير الفني الهولندي لقطاع الناشئين بدأ مهام عمله بشكل فعلي، بعدما عقد سلسلة من الاجتماعات مع مدربي القطاع، وحرص على متابعة العديد من مباريات فرق النادي المختلفة.
وأوضح «سليمان» أن الكابتن محمد يوسف، المدير الرياضي، يتواجد بصفة مستمرة في قطاع الناشئين لمتابعة سير العمل، وتذليل أي عقبات قد تواجه الجميع، وهو ما يعكس الاهتمام الكبير من جانب قطاع كرة القدم بالنادي.
وأضاف : «عقدنا جلسات مطولة مع «لانجلير»، وهو مدرب صاحب خبرات كبيرة ويسعى إلى تحقيق نجاحات مع النادي، من خلال تجاربه السابقة.. وكل الشكر لمسئولي النادي على الاهتمام الشديد بتوفير كل متطلبات النجاح للقطاع».
وأكد سليمان أن المدرسة الهولندية لديها نجاحات عديدة، والتعاقد مع «لانجلير» خطوة مهمة للغاية، مشيرا إلى أن «لانجلير» معجب بالبنية التحتية للنادي وكذلك مستوى اللاعبين المتواجدين في القطاع.
وأضاف أن هناك إيجابيات عديدة تحققت خلال الفترة الماضية، وهو ما ظهر من خلال تصعيد أكثر من لاعب للفريق الأول، إلى جانب دعوات المعايشة الخارجية التى تلقاها عدد كبيرمن اللاعبين ، فضلا عن اعتماد المنتخبات الوطنية المختلفة على العناصر الواعدة من الأهلي، مثل منتخب 2009 الذي يضم ما بين 9 إلى11 لاعبا، وكذلك منتخب 2008، كما تواجد لاعبان من مواليد 2007 مع منتخب 2005.
وأكمل: «لدينا أسماء مميزة نالت إشادة الجميع، ومع الحصول على فرصة أكبر واحتكاك أفضل سيكون لهم مستقبل واعد، ونحرص على إكساب اللاعبين مقومات شخصية الأهلي والتعود على الضغوط، ونحرص على حضورهم المباريات الجماهيرية، ونؤكد لهم دائما أن التواجد في النادي ميزة كبيرة، يجب استغلالها من خلال الشغف والإصرار لتحقيق النجاح في مسيرتهم».