بمشاركة 44 ممرضًا.. برنامج تدريبي لتطوير الإشراف التمريضي بالقطيف
تاريخ النشر: 20th, October 2025 GMT
نظّم قسم التطوير المهني للتمريض في شبكة القطيف الصحية، دورة تدريبية متخصصة تحت عنوان ”برنامج الإشراف والإرشاد التمريضي“، بمشاركة 44 ممرضًا وممرضة من مختلف مرافق الشبكة الصحية.
وتهدف هذه المبادرة، التي استضافتها قاعة المحاضرات الرئيسية بمستشفى القطيف المركزي، إلى تنمية المهارات القيادية والإشرافية لدى الكوادر التمريضية، وتمكينهم من توجيه ودعم المتدربين والكوادر الجديدة بفعالية.
أخبار متعلقة أمير المنطقة الشرقية يستقبل السفير المصري لدى المملكةمستهدِفة 20 مدرسة.. حملة ”صحتك أولًا“ تقدم الفحوصات لطلاب الأحساءوأكدت الشبكة أن الدورة تأتي في إطار سعيها المتواصل لتبني أفضل الممارسات العالمية في التعليم الإكلينيكي، وتحسين جودة التواصل المهني وتقييم الأداء.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بمشاركة 44 ممرضًا.. برنامج تدريبي لتطوير الإشراف التمريضي بالقطيف - اليوم بمشاركة 44 ممرضًا.. برنامج تدريبي لتطوير الإشراف التمريضي بالقطيف - اليوم بمشاركة 44 ممرضًا.. برنامج تدريبي لتطوير الإشراف التمريضي بالقطيف - اليوم بمشاركة 44 ممرضًا.. برنامج تدريبي لتطوير الإشراف التمريضي بالقطيف - اليوم بمشاركة 44 ممرضًا.. برنامج تدريبي لتطوير الإشراف التمريضي بالقطيف - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });أهم محاور البرنامجوركز البرنامج التدريبي على محاور أساسية شملت أسس الإرشاد المهني، وخصائص المتعلم البالغ، بالإضافة إلى استعراض أحدث استراتيجيات التعليم ضمن بيئة العمل التمريضية.
وسعت الدورة إلى تزويد المشاركين بالأدوات اللازمة لتطوير بيئة تعليمية محفزة، تواكب متطلبات الممارسة التمريضية الحديثة وتضمن نقل الخبرات بكفاءة عالية.
وشهدت الدورة تفاعلًا واسعًا ومداخلات ثرية من الحضور، الأمر الذي يعكس حرص الكوادر التمريضية على التطوير المهني المستمر.
وأوضحت شبكة القطيف الصحية أن هذه البرامج التدريبية تمثل جزءًا لا يتجزأ من نهجها الاستراتيجي، الذي يركز على بناء قدرات الكوادر الصحية وتأهيلها وفقًا لأعلى المعايير الوطنية والدولية، بما يصب في النهاية في مصلحة المرضى والمراجعين عبر ضمان تقديم رعاية صحية آمنة ومتميزة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: القطيف القطيف الإشراف التمريضي قسم التطوير المهني تمريض شبكة القطيف الصحية الشبكة الصحية ممرض الكوادر الجديدة التعليم الإكلينيكي
إقرأ أيضاً:
اليمن تحت حكم دولتين .. السعودية والرياض تتوليان الإشراف والرئاسي مركون
أعاد توكيل الرباعية الدولية للسعودية والإمارات في الإشراف على قرارات مجلس القيادة الرئاسي وإقرارها الحديث عن دور الدولتين في اليمن، واللتان تعدان الرعاة الأبرز للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، وتتخذ من مدينة عدن عاصمة لها.
وتتكون الرباعية من كلا من المملكة العربية السعودية، و دولة الإمارات العربية المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية، وبريطانيا، وتشكلت خلال اتفاق نقل السلطة بين الرئيس السابق علي عبد الله صالح، وسلفه عبدربه منصور هادي، كمسمّى للإشراف على تنفيذ بنود المبادرة الخليجية وقرارات مجلس الأمن المتعلقة باليمن.
وتمارس الرباعية دورا ملموسا ومؤثرا في اليمن، سواء من الناحية السياسية أو العسكرية أو الدبلوماسية، ويتمتع سفرائها بالتأثير الكبير في الحكومة اليمنية، والتحركات المتصلة بها محليا ودوليا، وتضطلع السعودية والإمارات بالعمل المباشر بالنسبة للرباعية في اليمن، خاصة بشقيه العسكري والميداني، بينما تتولى كلا من أمريكا وبريطانيا التنسيق الدولي.
الأنباء الأخيرة أفادت أن قرار الإشراف لسفراء الرياض وأبوظبي على قرارا مجلس القيادة الرئاسي، جاء بعد القرارات التي أصدرها عضو المجلس رئيس المجلس الانتقالي عيدروس الزبيدي لصالح قيادات في الانتقالي، وبعيدا عن التوافق داخل الرئاسي، وهو ما أدى لخلق أزمة داخل مجلس القيادة، وجرى احتوائها بالعودة للفريق القانوني التابع للمجلس لدراسة قانونيتها.
إقرأ أيضا: شبكة الضفتين: آلة نفوذ إماراتية بخمسة مفاتيح على سواحل اليمن والقرن الإفريقي
وتأسس مجلس القيادة الرئاسي بدعم سعودي إماراتي، بعد الإطاحة بالرئيس عبدربه منصور هادي، وتشكيل المجلس من قيادات متنافرة، في السابع من أكتوبر 2022م، والذي أنيط به مهام محدودة، على رأسها التفاهم مع جماعة الحوثي، وبات من يومها يمضي في دائرة السعودية والإمارات، وأولويات الدولتين في اليمن.
ويمكن فهم هذا التوجه – وفقا للمهتمين بالشأن اليمني – بأنه يعكس وجود تفاهمات وتقاسم للنفوذ بين البلدين، بواسطة الوكلاء المحليين التابعين لهم داخل اليمن، كما يعكس توجها جديدا لدى الدول الممسكلة بالملف اليمني، والذي يتضح من خلال إسناد الحكومة اليمنية برئاسة رئيس الوزراء سالم بن بريك، ودعم إجراءاته البنكية والاقتصادية، بعيدا عن مجلس القيادة الرئاسي، الذي يعيش صداما داخليا متصاعدا.
ويتضح تقديم الحكومة إلى الواجهة من خلال عدة تحركات حدثت مؤخرا، لعل في مقدمتها عودة اليمن إلى صندوق النقد الدولي بعد توقفه لنحو 11 عاما، وتوقيع رئيس الحكومة في الأردن هذا الشهر لاتفاقية مع البنك، وكذلك إعلان السعودية تقديم دعم للحكومة، ترجمة لما أعلنته من قبل، وهو ما جرى الاتفاق عليه يوم أمس في الرياض، بحضور رئيس الحكومة، وأعضاء في حكومته، مع الجانب السعودي، ممثلا بسفير السعودية لدى اليمن محمد آل جابر، عبر البرنامج السعودي لإعادة إعمار وتنمية اليمن الذي يرأسه السفير.
وقبل يومين التقى رئيس المجلس رشاد العليمي بهيئة التشاور والمصالحة في عدن، وهيمن على اللقاء التأكيد على أهمية تجاوز الخلافات بين أعضاء المجلس، وتوحيد الأهداف، ما اعتبر جزء من محاولة احتواء الخلافات، وعكس هيمنة التصدع على باقي ملفات المجلس، المتصلة بالوضع في اليمن.