عروض قوية على أغطية هواتف آيفون 17 وآيفون Air في المملكة المتحدة
تاريخ النشر: 21st, October 2025 GMT
مع تزايد الإقبال على هواتف iPhone 17 الجديدة والنسخة النحيفة iPhone Air، تشهد متاجر المملكة المتحدة موجة من العروض القوية على الأغطية والإكسسوارات الأصلية والمبتكرة.
ويأتي ذلك استجابة للطلب المرتفع على منتجات الحماية والتزيين، حيث يسعى المستخدمون للحفاظ على هواتفهم الجديدة بمظهر عصري وحماية فائقة.
تنوع التصاميم والخامات لمواكبة التطورات التقنيةتنافست الشركات المصنّعة للأغطية الذكية في تقديم موديلات متنوعة تجمع بين الجلد الطبيعي والبلاستيك المقاوم للصدمات والمطاط المرن.
وتتوفر التصاميم بظلال لونية عصرية مثل الأزرق والأبيض الفاتح والأسود الكلاسيكي، ما يمنح المستخدم حرية اختيار الأسلوب الشخصي مع ضمان التوافق الكامل مع تقنيات الشحن اللاسلكي وملحقات MagSafe الحديثة من آبل.
تؤكد تقارير PhoneArena أن أحدث الأغطية تواكب التحسينات المعمارية لهواتف آيفون 17 وآيفون Air، حيث تتضمن طبقات مضادة للصدمات ودرعاً للكاميرا يحفظ العدسات من الخدوش، مع حواف مرتفعة لامتصاص أثر السقوط.
كما تتيح بعض الشركات أغطية شفافة تبرز تصميم الهاتف دون إخفاء لونه الأصلي، مع ضمانات موسعة ضد العيوب التصنيعية.
السياسة التسعيرية والعروض الحصرية في المتاجرأبرزت المراجعات تنافساً في الأسعار بين متاجر المملكة المتحدة، إذ تقدم بعضها خصومات تصل إلى 30% عند شراء أكثر من غطاء، أو عروضاً مجمعة مع واقي شاشة مضاد للكسر وسماعات لاسلكية مرافقة.
وتتوفر خيارات الدفع بالتقسيط والعروض الموسمية التي تواكب فترة عُطلات نهاية العام، ما يجعل توقيت الشراء عاملاً مهماً للاستفادة القصوى من هذه التخفيضات.
تأثير التصميمات الجديدة على تجربة المستخدمتشير استطلاعات السوق إلى أن المستخدمين يفضّلون أغطية توفر سهولة في الإمساك بالهاتف دون زيادة كبيرة في السمك، مع فتحات دقيقة لأزرار التحكم ومنفذ الشحن.
تأخذ التصميمات الجديدة بعين الاعتبار مظهر الهاتف وتجربة الاستخدام اليومية، لتكمل شكل الجهاز وتزيد من تميّزه في مناسبات العمل والحياة الشخصية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: آيفون 17 آيفون Air
إقرأ أيضاً:
رئيس الجامعة البريطانية: الجامعات المصرية جيدة للغاية بالنسبة لنظيرتها في المملكة المتحدة
قال الدكتور محمد لطفي، رئيس الجامعة البريطانية في مصر، إن التدريس في الجامعات المصرية جيد للغاية بالنسبة للجامعات البريطانية، مشيرًا إلى أنهم يتميزون بالسرعة في مواكبة التطورات العالمية.
جاء ذلك خلال جلسة الذكاء الاصطناعي ومستقبل التعليم العالي ضمن فعاليات اليوم الثاني من مؤتمر جامعة القاهرة الدولي الأول عن الذكاء الاصطناعي، المقام اليوم الأحد، داخل الحرم الجامعي.
ولفت إلى أن الجامعات البريطانية انقسمت حول استخدامات الذكاء الاصطناعي، فالبعض لجأ لمنع الطلاب من استخدام أدواته في المساعدة في الدراسة والتعليم، لكنهم كانوا يستطيعون تجاوز الحواجز التي وضعوها لتطوير مهاراتهم التكنولوجية.
وأوضح رئيس الجامعة البريطانية أنه بعد ذلك سمحوا باستخدام الطلاب لأدوات الذكاء الاصطناعي في الدراسة والتعليم وتطوير مهارات التفكير والتحليل.
ودعا إلى تخصيص نائب رئيس جامعة للذكاء الاصطناعي لأنه يدخل في التعليم والبحث العلمي والميزانية، مشيرًا إلى أنه منذ نحو 15 عاما كان هناك حديث عن تدويل الجامعات وخصصت الجامعات البريطانية نائب رئيس للتدويل.
وأوضح أن منصب نائب رئيس الجامعة للذكاء الاصطناعى أسوة بالجامعات العالمية يختص بمهام وضع استراتيجيات حول الاستخدامات التى يفرضها الذكاء الاصطناعى على كافة المستويات التعليمية والبحثية سواء للطلاب أو لأعضاء هيئة التدريس.
وأضاف أن استخدامات الذكاء الاصطناعي في الجامعات لا تقتصر على التعليم والتدريس والبحث العلمي فحسب، ولكن يمكن استخدامه لإدارة الموارد المالية وتحقيق الاستدامة.
وأكد رئيس الجامعة البريطانية بالقاهرة، أن الذكاء الاصطناعي أصبح من محاور العمل داخل الجامعات فى مختلف القطاعات، منوها بحرص الجامعة على تسخير أدوات الذكاء الاصطناعى وتوظيفها علي مستوى التعليم والتعلم والبحث العلمي.
مناقشة تحولات التعليم العالي في ظل تطبيقات الذكاء الاصطناعيوناقشت الجلسة التحولات الجذرية التي يشهدها التعليم العالي في ظل تطبيقات الذكاء الاصطناعي، ودور القيادة الجامعية في توجيه هذه التغيرات نحو بناء منظومة تعليمية أكثر مرونة وكفاءة وجودة، كما تناولت نماذج التدريس والتعلّم المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وقضايا نزاهة التقييم الأكاديمي، والتخصيص واسع النطاق لمسارات التعلم، وتنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس.
واستعرض المتحدثون، خلال الجلسة، آفاق تسريع البحث العلمي عبر أدوات الذكاء الاصطناعي التحليلية، وبناء بيانات مؤسسية داعمة للابتكار، مؤكدين أهمية تطوير سياسات واضحة للاعتماد والجودة، وضمان الخصوصية والشمول والمساواة في الفرص التعليمية.
كما طرح المتحدثون بالجلسة، رؤية متكاملة لحوكمة البيانات الرقمي داخل الجامعات، ووجود ميثاق أخلاقي لاستخدامات الذكاء الاصطناعي داخل الجامعات ، وضرورة سد الفجوة في المناهج التعليمية، ومدى تأثير الذكاء الاصطناعي على التعاون الدولي.