كاستيلسجرات (الاتحاد)


تحتضن ميادين كاستيلسجرات الفرنسية، غداً السبت فعاليات النسخة الثانية عشر من مونديال الشباب والناشئين للقدرة 2023، ويتطلع فريق «فرسان الإمارات» إلى المحافظة على اللقب للمرة الرابعة على التوالي، بعد بفوزهم بآخر ثلاث دورات من البطولة.
ويشارك فريق الإمارات في البطولة، برعاية شركة إعمار رائدة التطوير العقاري، وأحد الشركاء الأساسيين لنادي دبي للفروسية.


وينطلق السباق الذي يمتد لمسافة 120.2 كلم، في الساعة السابعة من صباح اليوم بتوقيت فرنسا «الساعة التاسعة صباحاً بتوقيت الإمارات»، بمشاركة 70 فارساً وفارسة يمثلون 25 دولة.
وتضم قائمة الفرسان الذين يمثلون الدولة في «المونديال» تحت إشراف المدربين محمد السبوسي، وخليفة غانم المري، كلاً من خليفة راشد العميمي على صهوة «فيكتوري دي بليجنيز»، وراشد أحمد صغير الكتبي على صهوة «إيدي دي مونتريزر»، وسيف بالجافلة على صهوة «ايليس»، وراشد محمد عتيق المهيري على صهوة «كاسلبار كادبارا»، وميثاء القبيسي على صهوة «كاسينو».
والدول المشاركة في السباق هي الإمارات، الأرجنتين، أستراليا، بلجيكا، البرازيل، البحرين، الصين، إسبانيا، أميركا، ألمانيا، فنلندا، فرنسا، المجر، الهند، إيطاليا، ليبيا، ماليزيا، موناكو، هولندا، النرويج، بولندا، البرتغال، قطر، السويد، وتونس.
وأكد الشيخ راشد بن دلموك آل مكتوم رئيس مجلس إدارة نادي دبي للفروسية، أن رياضة القدرة الإماراتية، ظلت حاضرة في مختلف المحافل الدولية عبر الكثير من الإنجازات الراسخة، مشيراً إلى أن هذا الحضور المتميز، جاء ثمرة للدعم اللامحدود الذي ظلت تحظى به رياضة الآباء والأجداد من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي «رعاه الله».
وقال إن فريق الإمارات المشارك يضم نخبة من الفرسان الذين خاضوا عدة بطولات كبرى داخل الدولة وخارجها، وأكدوا خلالها جدارتهم، ونثق في قدرتهم للمنافسة في البطولة التي تجمع بين أفضل الفرسان الشباب من مختلف أنحاء العالم.
وأشار الشيخ راشد بن دلموك إلى أن أبناء الإمارات يدخلون إلى مثل هذه الاستحقاقات الدولية رافعين شعار المركز الأول دائماً، ويبذلون كل جهد في سبيل هذه الغاية، امتداداً لمسيرة رائدة في هذا المجال.
وأثنى الشيخ راشد بن دلموك على جهود بعثة الدولة في البطولة، متمنياً التوفيق والسداد لفرساننا في مشوار البطولة، والعودة بإنجاز عالمي جديد، يضاف إلى الرصيد الضخم لدولة الإمارات في الفروسية، وفي سباقات القدرة على وجه الخصوص.
قالت إعمار راعي فريق الإمارات: «تفخر إعمار بوقوفها الى جانب تقاليد سباقات الخيل التراثية، تلك الرياضة الضاربة الجذور في نسيج أهل الإمارات والمنطقة بشكل عام، إن دعمنا المستمر لا يعكس التزامنا بهذه الرياضة فحسب، بل يجسد أيضاً القيم التي تحملها ممثلة في روح الفريق، والمثابرة لتحقيق التميز، وإرادة الفوز، والإنجاز في الوقت، إن الانتصارات التي حققها فرسان الإمارات في الدورات الثلاث الأخيرة من البطولة «2017، 2019، 2021» تجسد هذه القيم وأصبحت مصدر فخر كبير لبلادنا، وبينما نتطلع إلى رباعية رائعة، نستذكر المرونة والإصرار التي أوصلت فريق الإمارات إلى هذا المستوى، وتتشرف «إعمار» بكونها جزءاً من الرحلة، والإسهام في صناعة إرث يعكس قوة وروح منطقتنا».

 


وأقيم حفل الافتتاح الرسمي البطولة بحضور الوفود الرسمية من الدول المشاركة، وجرت مراسم الحفل بصورة رائعة وجميلة حيث جاء دخول الفرسان المشاركين لساحة الحفل على ظهر عربات تجرها الخيل، وصعدوا إلى المنصة لاستلام قمصانهم، بحضور اللواء الدكتور محمد عيسى العظب المدير الإداري لبعثة فريق الإمارات، وتم التقاط صورة جماعية على منصة الاحتفال مع «فرسان الإمارات» الذين يمثلون الدولة في المونديال.
وتم تقسيم المسافة الكلية للسباق البالغة 120.20 كيلومتر الى أربع مراحل، تبلغ الأولى 28.6 كيلومتر، والثانية 29.2 كيلومتر، والثالثة 33.8 كيلومتر، فيما تبلغ المرحلة الأخيرة 28.6 كيلومتر.
وتقام البطولة بنظامي الفردي والفرق، ويتم اختيار أفضل ثلاثة فرسان من الفريق للمنافسة على لقب الفرق، وإذا لم تشرك الدولة على الأقل 3 فرسان لا يحق لها المنافسة في ترتيب الفرق.
وجرت إجراءات الفحص البيطري للخيول، وقياسات الأوزان للفرسان المشاركين، واشترطت اللجنة المنظمة، أن يكون عمر الخيول المشاركة 8 سنوات فما فوق، وألا يقل وزن الفارس عن 60 كلم، وألا يقل الحد الأدنى للسرعة عن 14 كلم في الساعة، وألا تزيد نبضات الخيل عن 64 نبضة في الدقيقة.


ميثاء أول إماراتية في البطولة


أعربت ميثاء محمد القبيسي عن سعادتها وحماسها، بأن تكون أول فارسة تمثل الإمارات في بطولة العالم للقدرة للشباب والناشئين، متمنية التوفيق لكل الفرسان والفرق المشاركة في الحدث. 

وأضافت القبيسي أن سعادتها تتضاعف لزن المشاركة تأتى بالتزامن مع احتفالات البلاد بيوم المرأة الإماراتية، حيث تؤكد أن المرأة الإماراتية تعيش أزهى عصورها تمكيناً وريادة، بفضل الدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة.

 

 


راشد المهيري: التمسك بالتألق


أشار الفارس راشد محمد المهيري إلى اكتمال الاستعدادات لخوض البطولة، متمنياً التوفيق لفريق الإمارات وقال إن المرة الأولى التي يشارك فيها في المونديال، وأكد تصميم فرسان الإمارات على مواصلة رحلة التألق، وحصد اللقب العالمي للمرة الرابعة. 

ويملك الفارس راشد رصيداً جيداً من المشاركات الناجحة، حيث تألق من قبل خلال الموسم الأوروبي، كما حقق نتائج متميزة الموسم الماضي بالدولة، أبرزها المركز الثاني في سباق كأس صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم للقدرة لمسافة 160 كلم.

أخبار ذات صلة 6 لاعبين يمثلون الإمارات في القوس والسهم بـ الألعاب الآسيوية» طرح تذاكر «طيران الإمارات للرجبي»


بالجافلة: مواصلة المسيرة


كشف الفارس سيف بالجافلة عن اكتمال جاهزية «فرسان الإمارات» للدفاع عن لقب بطولة العالم للشباب والناشئين، وقال إن الفريق ظل في حالة إعداد وتجهيز منذ فترة، والجميع عقد العزم على مواصلة السير في طريق الإنجازات. 

وحقق الفارس سيف بالجافلة الفوز في آخر مشاركة في سباق للناشئين بنفس ميادين كاستيلسجرات في مايو الماضي، كما يملك رصيداً متميزاً من النتائج داخل البلاد وخارجها.


العميمي.. منصات التتويج

أعرب الفارس خليفة راشد العميمي عن سعادته وفخره بتمثيل الإمارات للمرة الأولى عبر البطولة، مؤكداً أن الفريق في كامل الجاهزية لتقديم مستويات تليق بسمعة فرسان الدولة في المحفل العالمي.
وأكمل الفارس العميمي موسماً رائعاً في الإمارات، حيث كان حاضراً في منصات التتويج في عدد من السباقات، ووصيفا أيضاً بميادين كاستيلسجرات في سباق للشباب والناشئين.


الكتبي.. قائمة الشرف


أعرب الفارس راشد أحمد صغير الكتبي عن فخره واعتزازه بتمثيل الدولة مع زملائه المشاركين في البطولة، وقال إنه يسعى تسجيل اسمه ضمن قائمة الشرف لفرسان الإمارات الذين سبق لهم حصد اللقب. 

وشارك الكتبي في العديد من السباقات على المستوى المحلي وحقق نتائج متميزة، أبرزها المركز الثالث في كأس صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، كما أنه حقق الفوز في بريطانيا وإستونيا، وكان وصيفاً في فرنسا قبل أسبوعين.

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات القدرة فرسان الإمارات فرسان الإمارات فریق الإمارات الإمارات فی فی البطولة الدولة فی على صهوة آل مکتوم وقال إن

إقرأ أيضاً:

الرباعية في خبر كان… لماذا؟

1 بالأمس، وبينما كنا نلهث وراء أي معلومة حول انعقاد اجتماعات الرباعية في واشنطن، بعد الزخم الإعلامي والتكهنات السياسية، وفي وقت سارعت فيه المعارضة برفع سقف التوقعات لما يمكن أن تنجزه اجتماعات واشنطن، إذا بصحيفة “الشرق الأوسط” (لاحظوا: الشرق الأوسط، وليس غيرها) تدفع مساء الأمس بخبر عاجل للوسائط، تعلن فيه الآتي:
“أكدت مصادر موثوقة بوزارة الخارجية الأميركية لـ«الشرق الأوسط» إلغاء اجتماع اللجنة الرباعية بشأن السودان، الذي كان من المقرر أن يستضيفه وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، مع وزراء خارجية المملكة العربية السعودية ومصر والإمارات العربية المتحدة، غداً الأربعاء، دون تحديد الأسباب أو موعد جديد للاجتماع.”
مؤكد أن اختيار صحيفة الشرق الأوسط – دون غيرها – لنشر خبر الإلغاء لم يكن اعتباطيًا، بل رسالة موجّهة من الرياض نفسها بأن الرباعية لا يمكن أن تُدار بخيارات منفردة.
من جهة أخرى، أشار السفير المصري في واشنطن، معتز زهران، إلى احتمال تأجيل المؤتمر إلى سبتمبر المقبل، مؤكداً لـ«الشرق الأوسط» اهتمام “الرباعية” بمتابعة الضغوط الدولية للتوصل إلى تسوية للأزمة في السودان.
2
إذن، وقد تم العصف بالرباعية. لماذا؟
من المؤكد أن السبب أو الأسباب لا تتعلق بعدم مشاركة طرفي الحرب، ولا بعدم تمثيل المدنيين، ولا في الإخفاق أو عدم الاتفاق حول توسعة الرباعية، الأمر الذي طرحه وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو… ولا لأن أميركا أدركت مؤخرًا خطورة محاولة فرض تسوية على السودانيين، وهي التي لا يهمها شيء، وليس لديها مصالح كبرى في السودان تخشى عليها. إذن، لماذا التأجيل – بحسب وزير الخارجية المصري – أو الإلغاء بحسب المصدر الموثوق من الخارجية الأميركية، الذي استندت إليه “الشرق الأوسط” (السعودية) في خبرها؟
عدة أسباب وراء التأجيل/والإلغاء:
أولها: الموقف الإماراتي.
رغم أن الإمارات تمّت دعوتها تحت ضغط السعودية، في محاولة لجر الإمارات بالتزام بما سيتمخض عنه الاجتماع، إلا أنها اتخذت موقفين غريبين يفترقان كلياً عن مواقف الأطراف الثلاثة الأخرى في اجتماع واشنطن (الولايات المتحدة، مصر، السعودية).
أصرّت الإمارات على أن يتضمن البيان الختامي نصًا يشير إلى إبعاد الدعم السريع والجيش من مشهد الفترة الانتقالية، وأن يقود المدنيون السودان دون تعريف مَن هم المدنيون. وهو ذات الموقف الذي عبّر عنه أنور قرقاش في تغريدة بالأمس.
وهذا الموقف، الذي يسعى لإبعاد قيادة الجيش السوداني وقيادة الدعم السريع، يجد تفسيراً له في رغبة الإمارات في إقصاء حميدتي وتنصيب عبد الرحيم مكانه. ومفهوم أيضاً أنها تسعى لإعادة تموضع عملائها في “صمود” و”تأسيس” في المشهد السوداني مجدداً، وهكذا تسعى أبوظبي لاصطياد أربعة عصافير بحجر: تُبعد حميدتي، الجيش، وتمكّن عملاءها عبد الرحيم، وصمود، وتأسيس في الحكم!!
الموقف الثاني الغريب
محاولة الإمارات “حشر” أو الإشارة إلى “تأسيس” في البيان الختامي، باعتبار حكومة (نيالا) حكومة قائمة موازية لحكومة بورتسودان ولو قامت في الأسافير. (هل عرفتم لماذا أعلنوا حكومة عويش “تأسيس” قبل 72 ساعة من اجتماعات الرباعية الملغاة الآن؟)
المدهش في موقف أبوظبي أنها تعلم مواقف الأطراف الثلاثة الأخرى من الحكومة الموازية. السعودية، قبل يوم واحد، أعلنت – وعلى صدر صحيفة الوطن – بقلم سليمان العقيلي بعنوان: “حكومة موازية… مشروع تقسيم بائس!”
قال فيه إن: تحالف تأسيس سيظل خطوة استعراضية، أقرب إلى مغامرة سياسية خاسرة، ستسقط مع أول اختبار حقيقي على الأرض، لأن وحدة السودان أكبر من رهانات الميليشيات وأوهام السلطة السريعة.”
كما أصدرت الخارجية السعودية بيانًا أمس، الثلاثاء 29 يوليو – أي في اليوم الذي كان من المفترض أن تُعقد فيه الرباعية – أعلنت فيه رفضها التام للاعتراف بما يُعرف بـ”حكومة التأسيس” التي أعلنتها قوات الدعم السريع، ووصفت الخطوة بأنها تمثل تهديداً مباشراً للشرعية ووحدة السودان، في ظل ما يشهده البلد من صراع مسلح منذ أكثر من عام. وأضافت الخارجية السعودية في البيان: إن تشكيل حكومة موازية خارج إطار الشرعية المعترف بها دولياً، من شأنه أن يزيد من تعقيد الأزمة، ويقوّض الجهود الإقليمية والدولية الرامية للتوصل إلى حل سياسي شامل يُنهي الحرب الدائرة في البلاد.
3
أما الموقف المصري، فقد اتخذ ذات الموقف، حين أصدرت وزارة الخارجية المصرية، في بيان صدر يوم 2 مارس 2025، أكدت فيه أن مصر ترفض أي محاولات لتشكيل حكومة موازية تهدد وحدة وسيادة وسلامة أراضي السودان. واعتبر البيان أن هذه الخطوة “تعقّد المشهد”، و”تعرقل جهود توحيد القوى السياسية السودانية”، كما أنها “تفاقم الأوضاع الإنسانية” في البلاد.
4
موقف الحكومة الأميركية من محاولات الإمارات لتأسيس حكومة موازية في السودان، فقد أُعلن منذ إعلان نيروبي، حين أصدرت وزارة الخارجية الأميركية – مكتب الشؤون الأفريقية، بالشراكة مع سفارة الولايات المتحدة في الخرطوم – في 5 مارس 2024 بياناً قالت فيه:
“الولايات المتحدة تشعر بقلق بالغ إزاء التقارير التي تفيد بأن قوات الدعم السريع والجهات المتحالفة معها قد وقّعت على ما يُسمى بـ’دستور انتقالي’ للسودان. إن محاولات إنشاء حكومة موازية لا تخدم السلام والأمن في البلاد، وتعرض السودان لمزيد من عدم الاستقرار، وتخاطر بتقسيم فعلي للبلاد.”
ورغم هذه المواقف المعلنة والواضحة من ثلاثة أطراف من أطراف الرباعية، إلا أن الإمارات وحدها أصرت على أن يتضمن البيان الإشارة إلى حكومة “تأسيس” اللقيطة التي لا يتجاوز عمرها ثلاثة أيام فقط
الاكثر غرابة أن حكومة أبوظبي تتمسك بهذه اللقيطة التي رفضها العالم كله ولم تجد اعترافا واحد وبالامس اتخذ الاتحاد الأفريقي عبر مجلس السلم موقف ناصعا من الحكومة المزازيه هذه وقال ( أدان المجلس بشدة ورفض الإعلان الصادر في 26 يوليو 2025 بشأن تشكيل حكومة موازية في السودان من قِبل ما يُعرف بتحالف تأسيس بقيادة قوات الدعم السريع.)
5
الان عجزت أمريكا عن توحيد حتى حلفائها، وسقطت الرباعية في واشنطن مثلما سقطت محطات جدة، أديس، لندن، وجنيف كما تهاوت أوهام “تأسيس”، ولم تصمد أماني “صمود” طويلًا، وجاء الحصرم سريعًا.
ولا يزال “الحل في البل” يتصدر المشهد
السؤال الذي خطر ببالي وانا اختم هذا المقال هو لماذا تفعل ابوظبى ذلك ما مصلحتها؟ نواصل
عادل الباز

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • رئيس الدولة يستقبل حمدان بن محمد بن راشد ويستعرضان عدداً من موضوعات شؤون الوطن والمواطن
  • رئيس الدولة يستقبل حمدان بن محمد بن راشد
  • العين تحتضن «النسخة الثانية» من «كأس الإمارات للجولف»
  • الرباعية في خبر كان… لماذا؟
  • محمد بن راشد: تجارتنا الخارجية غير النفطية بلغت 1.7 تريليون درهم في النصف الأول للعام الجاري
  • «البرلمان العربي»: حمدان بن محمد بن راشد نموذج مشرف للقيادة الشابة الملهمة
  • الإمارات تواصل الإنزال الجوي للمساعدات، وتُدخل 58 شاحنة لدعم غزة ضمن عملية “الفارس الشهم 3”
  • محمد بن راشد: تجارتنا الخارجية غير النفطية بلغت 1.7 تريليون درهم في النصف الأول
  • محمد بن راشد: الأرقام تتحدث عن تنمية غير مسبوقة للإمارات يقودها أخي محمد بن زايد
  • الرباعية حول السودان… محاولة جديدة بمآلٍ مألوف