أ ف ب: واشنطن تعلن عن ضربة جديدة في المحيط الهادئ ضد قارب لتهريب المخدرات
تاريخ النشر: 23rd, October 2025 GMT
ذكرت وكالة أ ف ب، أن واشنطن أعلنت عن ضربة جديدة في المحيط الهادئ ضد قارب لتهريب المخدرات، وفقا لنبأ عاجل عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”.
وأعربت أوكرانيا عن ترحيبها بقرار دونالد ترامب فرض عقوبات على روسيا، ما يمثل تحولاً في سياستها حيال موسكو.
وتأتي العقوبات الأمريكية، التي تستهدف خصوصاً شركتي النفط الروسيتين الكبيرتين روسنفت ولوك اويل، في إطار التصعيد الاقتصادي ضد تعزيز قدرات روسيا المالية لتمويل آلة الحرب.
من جانبها، قالت السفيرة الأوكرانية لدى الولايات المتحدة إنها تعتبر هذا القرار «لحظة مفصلية» في مسار دعم واشنطن لجهود كييف.
وأضافت أنّ العقوبات تشكّل رسالة واضحة بأن المجتمع الدولي ــ ولاسيما الولايات المتحدة ــ لن يتغاضى عن تمويل ماكينة الحرب الروسية. وفق المصادر، فإن وزارة الخزانة الأمريكية أكّدت أن العقوبات تستهدف كيانات تموّل مباشرة العمليات العسكرية الروسية، وتتضمن تهديداً بامتداد آثارها إلى المؤسسات المالية الأجنبية التي تستمرّ في التعامل معها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: واشنطن تهريب المخدرات المحيط الهادئ المخدرات
إقرأ أيضاً:
رويترز: الجيش الأمريكي نفذ ضربة جوية ضد سفينة في المحيط الهاديء
ذكرت وكالة رويترز عن مسئول أمريكي منذ قليل، إن الجيش الأمريكي نفذ ضربة جوية ضد سفينة يشتبه بنقلها مخدرات في المحيط الهاديء، وفقًا للقاهرة الإخبارية.
فيما قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، إنها ترفض وتدين بأشد العبارات محاولات كنيست الاحتلال الإسرائيلي ضم الأرض الفلسطينية من خلال إقراره اليوم الأربعاء ما أطلق عليه "فرض السيادة الإسرائيلية".
وأكدت "الخارجية" في بيان، أن الأرض الفلسطينية المحتلة في الضفة الغربية بما فيها القدس، وقطاع غزة، وحدة جغرافية واحدة ولا سيادة لإسرائيل عليها، وأن السيادة خالصة للشعب الفلسطيني وقيادته المتمثلة في منظمة التحرير الفلسطينية، استنادا للحق الطبيعي والتاريخي والقانوني للشعب الفلسطيني في وطنه فلسطين وارتباط ذلك الوثيق مع القانون الدولي وحقوق الإنسان وقرارات الأمم المتحدة.
كما أكدت، أن تطبيق إعلان نيويورك وملحقاته والذي تم إقراره بإجماع الدول في الأمم المتحدة، يشكّل أساسا لمواجهة سياسات الضم والاستعمار الإسرائيلي.
وحذّرت "الخارجية" من استمرار إسرائيل، سلطة الاحتلال غير الشرعية، في محاولاتها البائسة في افتعال وقائع على الأرض.
وشددت، على أن كل هذه الوقائع لاغية وباطلة وغير معترف بها ومرفوضة ولا تشكّل واقعا، وستواجه ذلك بكل السبل القانونية، والسياسية والدبلوماسية، وأنه لن يغير الواقع والمكانة القانونية للأرض الفلسطينية باعتبارها أرضا محتلة، وأن اسرائيل قوة احتلال غير شرعي، وهو ما أكدت عليه كل قواعد القانون الدولي بما فيها ما أقرته اليوم محكمة العدل الدولية في فتواها القانونية بانطباق قانون الاحتلال، وأن على سلطة الاحتلال أن تلتزم بهذا القانون وواجباتها.
وطالبت وزارة الخارجية والمغتربين، جميع الدول والمؤسسات الأممية برفض هذا القرار واتخاذ ما يلزم من أدوات الردع لمنع سلطات الاحتلال الإسرائيلي من تنفيذ مخططاتها وسياساتها الممنهجة للاستحواذ على الأرض الفلسطينية بالقوة، أو تحت أي مسمى لضم أي جزء من أرض دولة فلسطين المحتلة، وإعلان الدول لمواقفها وتشكيل جبهة دولية رافضة لكل هذه السياسات العنصرية، الهادفة لترسيخ نظام "الابارتهايد".
كما دعت إلى تفعيل أدوات المحاسبة والمساءلة على كل هذه الجرائم