المسلة:
2025-10-23@10:38:41 GMT

مسلة الأخبار: موجز احداث العراق والعالم

تاريخ النشر: 23rd, October 2025 GMT

مسلة الأخبار: موجز احداث العراق والعالم

23 أكتوبر، 2025

بغداد/المسلة:

مسلة الأخبار:

???? دوليات

الأمم المتحدة تحذّر من سوء تغذية مزمن في غزة

العقوبات الأميركية الجديدة تشعل توتراً إضافياً في قطاع الطاقة الروسي

انفجار داخل مصنع روسي يخلف قتلى ومصابين في كوبيسك

الهجمات المسيّرة تتواصل على الخرطوم

كوريا الشمالية تعلن اختبار نظام أسلحة متطوّر يفوق سرعة الصوت

مادورو يؤكد امتلاك فنزويلا خمسة آلاف صاروخ لمواجهة التهديدات الأميركية

الاتحاد الأوروبي يعدّ القاهرة بمساعدات بقيمة 4 مليارات يورو في أول قمة مشتركة

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على موسكو وتؤكد استمرار رغبتها في الحوار

الخارجية الأميركية تحذّر من تهديد مشاريع ضمّ الضفة لوقف النار في غزة

الأمم المتحدة تعلن مغادرة موظفيها المحتجزين من صنعاء

النفط يقفز ثلاثة بالمئة بعد العقوبات الأميركية على شركات روسية كبرى

⚽ رياضة

تعليمات الفيفا تحسم تفاصيل مباراة العراق والإمارات في الملحق المونديالي

???? منوعات وصحة

المشي المنتظم مرتين أسبوعياً يخفّض خطر النوبات القلبية

???? محليات

وزارة التعليم تكشف أسماء المرشحين للزمالة الأردنية

???? أمن

انفجار الشعلة يتضح ناجماً عن قنينة غاز

عمليات بغداد تغلق مئات ورش الصهر ومعامل الطابوق والإسفلت غير النظامية

???? تصريحات ومواقف

روبيو يصف الرئيس الكولومبي بالمجنون وسط تصاعد التوترات

???? اقتصاد وأعمال

الولايات المتحدة توافق على ترخيص تصدير الغاز لمشروع CP2 الأميركي

شركات التكنولوجيا العملاقة تستثمر 260 مليون دولار في تطوير الذكاء الاصطناعي للأعمال

✈️ عناوين متفرقة من نشرات العالم

المحكمة العليا الإسرائيلية تبحث التماس الصحافة الأجنبية لدخول غزة

الضربة الأميركية في المحيط الهادئ تستهدف قارباً لتهريب المخدرات

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

الغاز التركمانستاني.. صراع أنابيب وسيادة بين بغداد وواشنطن

20 أكتوبر، 2025

بغداد/المسلة: تمخّضت الأزمة الطاقوية في العراق عن وجهٍ جديد من التعقيد السياسي، بعدما اصطدمت صفقة الغاز مع تركمانستان بجدار الرفض الأمريكي الصلب.

وبرزت واشنطن مجددًا كوصيّ غير معلن على القرار الاقتصادي العراقي، إذ رفضت السماح لبغداد باستيراد الغاز التركماني بدعوى أن مسار الصفقة يمرّ عبر الأراضي الإيرانية، وهو ما تعتبره خرقًا للعقوبات المفروضة على طهران.

وظهرت ملامح الاتفاق بين بغداد وعشق آباد كخطة طموحة لتخفيف الاعتماد على الغاز الإيراني، بعد سنوات من الضغط الشعبي والاقتصادي الناجم عن انقطاعات التيار الكهربائي وديون الغاز المتراكمة.

واتفق الطرفان على توريد عشرة ملايين متر مكعب يوميًا في الشتاء، وعشرين مليونًا في الصيف، مع إمكانية رفع الكميات لتغطية نصف واردات الغاز الإيراني تقريبًا.

لكن المفارقة أن الغاز التركماني لن يصل إلى العراق مباشرة، بل سيُضخ إلى الشمال الإيراني مقابل تزويد طهران بغداد بكميات مماثلة من غازها المحلي، في آلية مقايضة تتقاطع فيها مصالح ثلاث دول وحدود ثلاث عقوبات.

واستمر الغموض يلف مصير الاتفاق، إذ لم يدخل بعد حيز التنفيذ بانتظار تحديد الشركة الوسيطة التي ستضمن تدفق الإمدادات وتتعهد بالتعويض في حال الانقطاع، سواء ماليًا أو بوقود من مصدر بديل. وتم الاتفاق مبدئيًا على أن تُدار العمليات المالية عبر المصرف العراقي للتجارة لضمان الشفافية والتمويل، في حين عرضت بغداد إشراك طرف دولي ثالث لمراقبة الالتزام بالعقوبات وقواعد مكافحة غسل الأموال.

وبيّن الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي أن واشنطن ترى في الصفقة محاولة التفاف غير مباشرة على نظام العقوبات، إذ إن مرور الغاز عبر إيران يعني تدفق أموال جديدة إلى طهران، بما يعزز قدرتها الاقتصادية ويقوّض سياسة “الضغط الأقصى” التي تتبناها الولايات المتحدة. وتحذّر واشنطن من أن المضي بالاتفاق دون موافقتها سيعرّض المصارف العراقية والمؤسسات المالية للعقوبات، في وقت يرزح فيه الاقتصاد العراقي أصلًا تحت رقابة مالية صارمة من الخزانة الأمريكية.

وتتأرجح بغداد بين مطرقة الحاجة الملحّة للطاقة وسندان القيود السياسية، وهي تدرك أن كل خطوة في ملف الغاز باتت خاضعة لحسابات دقيقة لا تتعلق بالاقتصاد فحسب، بل بموازين القوى في المنطقة. ويبدو أن صفقة الغاز التركماني تحولت من مشروع إنقاذ اقتصادي إلى اختبار جديد لاستقلال القرار العراقي، وسط صراع النفوذ بين واشنطن وطهران على أرض الرافدين.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • عاجل. تسارع ارتفاع أسعار النفط بعد العقوبات الأميركية على مجموعتي النفط الروسيتين
  • موسكو وبكين تنتقدان العقوبات الأميركية الجديدة
  • سعر النفط يرتفع بعد العقوبات الأميركية على شركتي النفط الروسيتين
  • "الخزانة الأميركية" تفرض عقوبات على قطاع النفط الروسي
  • "الخزانة الأميركية" تفرض عقوبات على أكبر شركات النفط الروسية
  • بغداد على موعد مع 50 الف كتاب مجاناً
  • العراق يحذر وزير الخارجية الأمريكي من خطوات أحادية الجانب خارج إطار التشاور
  • وزير الاقتصاد السوري: نأمل في رفع العقوبات الأميركية رسميا خلال أشهر
  • الغاز التركمانستاني.. صراع أنابيب وسيادة بين بغداد وواشنطن