لإجراء جلسة غسيل كلوي.. صرف مسن السويس المعتدي عليه من قسم الجناين
تاريخ النشر: 25th, October 2025 GMT
أمرت النيابة العامة بالسويس بصرف مسن السويس المعتدي عليه ويدعي غريب بسبب خلافات مع صاحب المنزل الذي يستأجره المسن، وذلك لضرورة خضوعه لجلسة غسيل كلوي على الفور.
. أول تعليق من أحمد الجنايني بعد إعلان زواجه من منة شلبي
و تداول عدد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي ” فيس بوك”، خلال الساعات الماضية، مقطع فيديو يوثق ضرب مالك عقار بالسويس لرجل مسن مريض بالقلب والسكر ويخضع لغسيل كلى متكرر بالأقلام على وجه بعد الاحتكاك به فى الشارع اثناء توجه لشراء ادوية بسب طلبهم بترك الشقة واتهام ابن المسن بسرقة شقتهم، وتركوا الشقة وعادوا بالامس الجمعه.
الا ان اخو صاحب العقار صاحب محل ملابس اطفال، قام بالتهجم على ابنة المسن ، وضرب ابيها امامها بدون وجه حق، مماجعل ابنته توثق الفيديو وترفعه على مواقع التواصل مماتسبب فى موجة غضب عارمة على جميع صفحات التواصل الاجتماعي والمطالبة بالقبض على المعتدى فيما قام الامن بفحص الفيديو والتحفظ على طرفى المشاجرة، وتم القبض على المتهم بعد ساعتين فقط من الواقعه، فيما ناشدت الابنة ترك والدها المسن لعدم قدرتة على تحمل الحبس واجراءت التحقيقات لمرضة.
وردت أسـ..رة المتهـ ـم بصفـ ـع مُـسن السويس وادعت أن سـ..ـبب الخلاف هو !بن المُـسن وأنه كان هناك اتفا!ق من الطرفين برحيـ ل المُـ سِـ .ن وأسـ..رته؛ غيـ.ر أنه استعـ.ان بأشـ خـ.اص واعتـ ـدى على شــقيق صاحب المنزل، وعند معاتـبته تطور الأمـ.ر للضـرب
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسن السويس النيابة العامة بالسويس غسيل كلوي فيس بوك مسن مريض بالقلب
إقرأ أيضاً:
مهرجان الجونة السينمائي يستضيف جلسة حوارية بعنوان صناعة الأغاني للسينما والدراما
ضمن أجواء فنية مليئة بالإبداع والتفاعل، استضاف مهرجان الجونة السينمائي اليوم في دورته الثامنة جلسة حوارية بعنوان "صناعة الأغاني للسينما والدراما"، بمشاركة الشاعرة منة القيعي والمنتج الموسيقي أحمد طارق يحيى، وسط حضور لافت من النجوم الشباب، من بينهم هنادي مهنا، عمرو وهبة، علي البيلي، يوسف حشيش، والمغنيان زياد ظاظا ويوسف جابريال.
بدأت منة القيعي وأحمد طارق الجلسة بالحديث عن أبرز الأغاني التي قدّماها معًا في أعمال درامية وسينمائية ناجحة مثل "صاحبي يا صاحبي", "اختياراتي", "براحة يا شيخة", "مبروك يا ابن المحظوظة", و"الغزالة رايقة".
وأوضحا أن صناعة أغنية مخصصة للدراما تمر بعدة مراحل قبل أن تصل إلى شكلها النهائي، حيث يجب أن تخدم القصة والشخصيات والمشاعر في آنٍ واحد.
وأشارت منة إلى أنهما سيخوضان خلال الجلسة تجربة حيّة أمام الجمهور لتأليف وتنفيذ أغنية جديدة من الصفر، موضحة أن أولى خطوات العمل تبدأ دائمًا من “البريف” أو ملخّص العمل الدرامي، الذي تنطلق منه رحلة الكتابة والتلحين.
بدأت التجربة بمشاركة الجمهور في اختيار فكرة الأغنية. اقترح علي البيلي أن تكون خاصة بفيلم، فيما أضافت هنادي مهنا أن البطولة ستكون لها وللنجم كريم عبد العزيز. تطورت الفكرة إلى قصة شقيقين يمران بخلافات ومواقف صعبة قبل أن تجمعهما المشاعر مجددًا في إطار من الكوميديا العاطفية. واتفق الحضور على أن تقدم الأغنية كدويتو يجمع بين أحمد سعد وبوسي.
تحدثت منة عن طريقتها في الكتابة، موضحة أنها تبدأ عادة من كلمة تلمسها مثل “مش طايقك” أو “حلّ عني”، مؤكدة أن سر تفاعل الجمهور مع أعمالها هو قرب كلماتها من لغة الناس اليومية وصدقها العاطفي.
وأثناء النقاش، قدّم الجمهور مقترحات حول التعبير عن مشاعر التوتر بين الإخوة، لتخرج جملة “هو إنت أصلًا عارفني؟ ولا زيك زي الناس؟” كنواة للفكرة الأساسية للأغنية.
من جانبه، شرح أحمد طارق كيف يترجم الكلمات إلى لحن متكامل، موضحًا أن الجسر هو ما يربط بين الكوبليه والكورَس ليكوّن البنية الموسيقية الكاملة للأغنية، وأن التفاعل اللحظي بين الكلمات واللحن هو ما يمنح العمل صدقه وخصوصيته.
تحولت الجلسة إلى تجربة فنية تفاعلية حية جمعت بين الإبداع العفوي والمشاركة الجماهيرية، لتجسّد كيف يُولد الفن من تفاعل مباشر بين المبدعين والجمهور، وتكشف عن السر الحقيقي وراء الأغاني التي تبقى في الذاكرة.