ترامب منفتح على لقاء كيم جونغ أون خلال جولته الآسيوية
تاريخ النشر: 25th, October 2025 GMT
صراحة نيوز – أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، قبيل مغادرته واشنطن إلى كوريا الجنوبية في مستهل جولته الآسيوية الأولى منذ عودته إلى السلطة، عن رغبته في لقاء الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون.
وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض رداً على سؤال حول إمكانية عقد اللقاء: “أود ذلك، فهو يعلم أننا متوجهون إلى هناك”، مؤكداً أنه منفتح بالكامل على الاجتماع مع كيم جونغ أون.
وأضاف أن علاقته بزعيم كوريا الشمالية جيدة للغاية، مشيراً إلى أنه التقاه آخر مرة عام 2019.
وتشمل جولة ترامب أيضاً اليابان وماليزيا، وتهدف إلى إجراء محادثات مهمة مع الرئيس الصيني شي جينبينغ في كوريا الجنوبية للتوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والصين.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
كوريا الجنوبية: فرصة كبيرة لعقد لقاء بين ترامب وكيم جونج أون الأسبوع المقبل
أعلنت كوريا الجنوبية، أن هناك فرصة كبيرة لعقد لقاء بين ترامب وزعيم كوريا الشمالية الأسبوع المقبل، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
على صعيد آخر، قال سيرجي ماركوف، المستشار السابق للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن موسكو لا تشعر بالقلق من احتمالية قيام تكتلات غربية، بقيادة الولايات المتحدة، بشن هجوم عسكري على كوريا الشمالية، مؤكدًا أن بيونج يانج لا تثق بالدول الغربية، وتمتلك ترسانة نووية تحصنها من أي تهديد خارجي.
وأضاف ماركوف، في مداخلة مع الدكتورة منى شكر، ببرنامج "العالم شرقا"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن ما يشغل روسيا في الوقت الراهن هو الحصول على ذخائر مدفعية من كوريا الشمالية لدعم عملياتها العسكرية في أوكرانيا، بالإضافة إلى استقطاب العمال الكوريين الشماليين، خاصة في مجالات البناء والزراعة، نظراً للنقص الكبير في الأيدي العاملة داخل روسيا حاليًا.
وأشار إلى أن كوريا الشمالية، بدورها، تعتمد على المنتجات الزراعية الروسية لتلبية احتياجات شعبها، مؤكدًا أن العلاقات بين البلدين تتسم بالتكامل والمصالح المشتركة، حيث تحصل بيونج يانج على المواد الغذائية، بينما تستفيد روسيا من تحويل العمالة الكورية إلى مصدر دخل يساعد كوريا الشمالية في تطوير برامجها الصاروخية.
شبكة نقل ضخمة تربط كوريا الشمالية بروسياوختم ماركوف بالإشارة إلى وجود شبكة نقل ضخمة تربط كوريا الشمالية بروسيا، واصفًا أحد الطرق بأنه "أطول طريق تجاري في العالم"، ما يعكس عمق العلاقات الجغرافية والاقتصادية بين البلدين.