خبراء تغذية: القرع واليقطين سر الرشاقة في الأجواء الباردة
تاريخ النشر: 25th, October 2025 GMT
خبراء تغذية: القرع واليقطين سر الرشاقة في الأجواء الباردة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق الانتخابات القمة العربية أحمد الشرع نيجيرفان بارزاني سجن الحلة محافظة البصرة الدفاع بابل بغداد دهوك اقليم كوردستان اربيل المياه السليمانية اربيل بغداد انخفاض اسعار الذهب اسعار النفط أمريكا إيران اليمن سوريا دمشق دوري نجوم العراق كرة القدم العراق أهلي جدة النصر الكورد الفيليون مندلي احمد الحمد كتاب محسن بني ويس العراق الحمى النزفية غبار طقس الموصل يوم الشهيد الفيلي خانقين الانتخابات العراقية الأخبار العاجلة الشتاء الرشاقة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: تأثيرات سوء تغذية الحوامل والرضع بغزة ستمتد أجيالا
حذر صندوق الأمم المتحدة للسكان أمس الأربعاء من أن تأثيرات سوء تغذية الحوامل والرضع في قطاع غزة "ستمتد أجيالا"، مما "سيسبب على الأرجح مشكلات تتطلب رعاية مدى الحياة" للأطفال الذين يولدون حاليا في غزة.
ولدى عودته من مهمة استغرقت 5 أيام في القدس والضفة الغربية، بالإضافة إلى غزة حيث قضى خمس ساعات في القطاع الفلسطيني، عقد ممثل الصندوق أندرو سابرتون مؤتمرا صحفيا في مقر الأمم المتحدة في نيويورك قال خلاله إن حجم الدمار الذي شاهده أشبه بفيلم هوليودي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نداء لمساندة عالمية.. طواقم غزة تحفر بأيديها لانتشال الشهداءlist 2 of 2العدل الدولية: إسرائيل ملزمة بالإغاثة والأونروا بريئة من صلات بحماسend of listوذكر المسؤول في الوكالة الأممية المتخصصة بالصحة الجنسية والإنجابية أن واحدا من كل 4 من سكان في قطاع غزة يعاني من الجوع، مشيرا إلى أن من بين هؤلاء 11 ألفا و500 امرأة حامل.
وأضاف أنه نتيجة لذلك، يولد 70% من حديثي الولادة خدجا وبوزن منخفض، مقابل 20% في الفترة التي سبقت اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وأوضح سابرتون أن كل مرافق حديثي الولادة في مستشفيات القطاع تعمل بأكثر بكثير من طاقتها (170% من قدرتها الاستيعابية)، مما يضطرها لوضع أطفال عديدين في حاضنة واحدة.
ولفت إلى أن ثلث حالات الحمل في القطاع تعد حاليا "عالية الخطورة"، وأن معدل وفيات الأمهات "مرتفع".
وأكد المسؤول الرفيع في صندوق الأمم المتحدة للسكان أن "سوء التغذية هو المشكلة الكبرى"، تضاف إليه مشاكل أخرى تتمثل في نقص الأدوية ودمار البنية التحتية الطبية، إذ تضرر أو دُمر 94% من مستشفيات القطاع، و15% من المؤسسات العاملة توفر رعاية التوليد الطارئة.