صحيفة الخليج:
2025-06-24@21:10:01 GMT

«لوحة حتّا» تدخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية

تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT

«لوحة حتّا» تدخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية

دبي: «الخليج»
أعلنت دبي القابضة عن دخول لوحة حتّا، أحد المعالم البارزة المميزة في منطقة حتّا السياحية، موسوعة «غينيس للأرقام القياسية العالمية» كونها أعلى لوحة معلم بارز في العالم؛ إذ يبلغ ارتفاع هيكل اللوحة الضخم 19.28 متر، ويقع على قمة جبال الحجر، ويمثّل رمزاً واضحاً لهوية حتّا ومكانتها كإحدى أهم المناطق الطبيعية، كما تعد من أهم مواقع الجذب السياحي في إمارة دبي، بما تتمتع به من طبيعة جبلية خلابة، وحياة فطرية متنوعة.


وبينما تستعد منتجعات حتّا من دبي القابضة لافتتاح موسمها السّادس، تأتي لوحة حتّا مع دخولها إلى غينيس للأرقام القياسية كإضافة مميّزة للوجهة وكمكان معروف عالمياً يقصده الزوار خصيصاً لالتقاط الصور التذكارية المميزة، بمن فيهم المهتمون برياضة التسلق الذين يمكنهم الصعود مشياً على الأقدام، للوصول إلى اللوحة ومشاهدة هذه الإطلالة البانورامية الخلّابة من ارتفاع شاهق.
وإلى جانب زيارة اللوحة، يمكن للقادمين لحتّا خوض العديد من المغامرات المتوفرة في «وادي هب» التابع لمنتجعات حتّا، والذي يعد مركزاً رئيسياً للأنشطة في المنطقة بما فيها تجربة «الانزلاق المزدوج بالحبال»، و«ركوب الدراجات الجبلية»، و«تسلّق الصخور»، و«التدحرج بالكرة» «زوربينغ كرة القدم» و«رماية السهام» و«رمي الفؤوس»، مع توافر مغامرات جديدة سيتم تقديمها قريباً في الموسم السّادس.
ويمكن للزوار تمديد رحلتهم من خلال الإقامة في منتجعات حتّا من دبي القابضة والاستمتاع بتجارب التخييم الفريدة التي تمزج بين جمال الطبيعة وثراء الموروث الثقافي لهذه المنطقة؛ إذ تشمل الخيارات المتاحة: الإقامة في المقطورات الفندقية المميزة (تريلرز)، أو سلسلة الأكواخ الجبلية المريحة التي توفّر الخصوصية (لودجز)، أو الخيم على شكل قباب (دومز) أو الكرفانات الفاخرة.
وستحمل لوحة حتّا بحجمها الضخم وحضورها الملحوظ رسالةً عالمية مهمّة؛ حيث تُعد معلماً شاهداً على تاريخ حتّا الغني ومكانتها العالمية.

الصورة

وبينما تستعد منتجعات حتّا من دبي القابضة لافتتاح موسمها السّادس، تأتي لوحة حتّا مع دخولها إلى غينيس للأرقام القياسية، كإضافة مميّزة للوجهة كمكان معروف عالمياً يقصده الزوار خصيصاً لالتقاط الصور التذكارية المميزة، بمن فيهم المهتمين برياضة التسلق الذين يمكنهم الصعود مشياً على الأقدام للوصول إلى اللوحة ومشاهدة هذه الإطلالة البانورامية الخلاّبة من ارتفاع شاهق.
 وبجانب زيارة اللوحة، يمكن للقادمين لحتّا خوض العديد من المغامرات المتوفرة في «وادي هب» التابع لمنتجعات حتّا، والذي يعتبر مركزاً رئيسياً للأنشطة في المنطقة بما فيها: تجربة «الانزلاق المزدوج بالحبال»، و«ركوب الدراجات الجبلية»، و«تسلّق الصخور»، والتدحرج بالكرة «زوربينغ كرة القدم» و«رماية السهام» و«رمي الفؤوس»، مع توافر مغامرات جديدة سيتم تقديمها قريباً في الموسم السّادس.
ويمكن للزوار تمديد رحلتهم من خلال الإقامة في منتجعات حتّا من دبي القابضة والاستمتاع بتجارب التخييم الفريدة التي تمزج بين جمال الطبيعة وثراء الموروث الثقافي لهذه المنطقة، إذ تشمل الخيارات المتاحة: الإقامة في المقطورات الفندقية المميزة (تريلرز)، أو سلسلة الأكواخ الجبلية المريحة التي توفّر الخصوصية (لودجز)، أو الخيم على شكل قباب (دومز) أو الكرفانات الفاخرة. وستحمل لوحة حتّا بحجمها الضخم وحضورها الملحوظ رسالةً عالمية مهمّة، حيث تُعد معلماً شاهداً على تاريخ حتّا الغني ومكانتها العالمية.

 

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات حتا موسوعة جينيس غینیس للأرقام القیاسیة الإقامة فی

إقرأ أيضاً:

المتجر العماني للمواصفات القياسية يرفع كفاءة المنتج العُماني

العُمانية: يشكّل "المتجر العُماني للمواصفات القياسية" أحد أبرز المشروعات الاستراتيجية التي تسهم في دعم البنية الأساسية للجودة ورفع كفاءة معايير الجودة والموثوقية في مختلف القطاعات الإنتاجية والخدمية.

ويبرز المتجر باعتباره إحدى الركائز الأساسية في منظومة البنية الأساسية للجودة، من خلال منصة رقمية موحدة ومتطورة توفر آلاف المواصفات القياسية الوطنية والإقليمية والدولية، وتتيح وصولًا مباشرًا وسريعًا لجميع الجهات ذات العلاقة من منتجين ومستوردين ومصدرين ومؤسسات رقابية إلى أحدث المعايير الفنية والتنظيمية المعتمدة.

ويُعد المتجر العُماني أداة فاعلة تدعم استراتيجية سلطنة عُمان نحو اقتصاد متنوع ومزدهر، قائم على الابتكار والجودة، ويشكل إضافة حقيقية لبيئة الأعمال والاستثمار، عبر توفير مرجعية معيارية موثوق بها تسهم في تمكين المؤسسات العُمانية من التميز وتقديم منتجات ذات جودة عالية تلبي متطلبات الأسواق العالمية، وتحافظ على ثقة المستهلك، وتدعم مبادرات التنمية المستدامة في مختلف المجالات.

وأكد عماد بن خميس الشكيلي مدير عام المديرية العامة للمواصفات والمقاييس بوزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار على أن المتجر يمثل نقلة نوعية في تعزيز ثقافة الجودة والموثوقية في سلطنة عُمان، ويعكس التزام الوزارة بالتحول الرقمي وتوفير حلول متقدمة تواكب التطورات العالمية في هذا المجال.

وأضاف أن المتجر يُعد بمثابة منصة متكاملة توفر بيئة داعمة للمؤسسات الصناعية والتجارية والمستهلكين من خلال إتاحة المواصفات القياسية بسهولة وشفافية، بما يسهم في رفع جودة المنتجات العُمانية، وتمكينها من المنافسة في الأسواق الإقليمية والدولية.

وأشار إلى أن ما يميز المتجر هو شراكاته مع منظمات دولية مثل المنظمة الدولية للمعايير والمنظمة الدولية الكهروتقنية وهيئة التقييس لدول مجلس التعاون الخليجي التي تُسهم في إصدار مواصفات تتوافق مع المعايير الدولية وتدعم الاقتصاد الوطني وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

وقال: إن المتجر العُماني يُعد جزءًا من الهوية المطورة للبنية الأساسية للجودة في سلطنة عُمان؛ إذ يعكس التوجه الحكومي نحو تعزيز التحول الرقمي وتسهيل إجراءات الحصول على المواصفات، وتوفير محتوى تقني شامل ومحدث بانتظام وفقًا لأفضل الممارسات العالمية، ويتيح للمستخدمين من داخل سلطنة عُمان وخارجها الوصول إلى المواصفات القياسية العُمانية والخليجية والدولية من خلال نافذة موحّدة، ما يسهم في تسهيل عمليات التبادل التجاري وضمان الالتزام بمعايير الجودة وسلامة المنتجات في الأسواق.

ويضم المتجر العُماني للمواصفات القياسية أكثر من 28 ألفًا و427 مواصفة، تم تصنيفها لتشمل جميع القطاعات الحيوية في سلطنة عُمان، ويوفر محتوى متخصّصًا في مجالات متنوعة تشمل الكيمياء والغزل والنسيج بـ 4855 مواصفة، وقطاع الميكانيكا بـ 6766 مواصفة، وقطاع الكهرباء بـ 5731 مواصفة، وقطاع المقاييس بـ1810 مواصفات، وقطاع الغذاء والزراعة بـ 2075 مواصفة، وقطاع التشييد والبناء بـ 2260 مواصفة، وقطاع النفط والغاز بـ 1367 مواصفة، وقطاع المعلومات بـ 2166 مواصفة، وقطاع الصحة بـ 1171 مواصفة، إلى جانب 226 مواصفة ضمن قطاع نظم الإدارة.

ويتيح هذا التصنيف القطاعي الدقيق للمستخدمين إمكانية الوصول الفوري إلى المواصفات ذات العلاقة بكل قطاع، مما يعزز كفاءة التطبيق ويرفع من جودة الأداء المؤسسي والصناعي.

يذكر أن وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار دشنت النسخة المطورة من المتجر العُماني للمواصفات القياسية في شهر ديسمبر من عام 2024م.

مقالات مشابهة

  • سيلفي والخطر خلفي.. سائح يُتلف لوحة فنية من القرن ال18 بعد سقوطه عليها في فلورنسا
  • العراق يرحب بالمبادرة التي أفضت لوقف إطلاق النار بين إيران و”اسرائيل”
  • حزب الاتحاد: يجب تحصين المنطقة من سيناريوهات الانفجار التي تهدد الشرق الأوسط
  • المتجر العماني للمواصفات القياسية يرفع كفاءة المنتج العُماني
  • روسيا: إسرائيل الدولة الوحيدة في المنطقة التي تمتلك أسلحة نووية
  • زاخاروفا: “إسرائيل” التي تمتلك أسلحة نووية تقصف مع أمريكا إيران التي لا تمتلكها
  • برلماني :تدخل أمريكا ضد إيران لصالح إسرائيل خرقًا سافرًا لميثاق الأمم المتحدة
  • إيران تتعهد بالرد.. ما هي المصالح الأمريكية التي يُمكن استهدافها؟
  • هكذا حول ميسي إنتر ميامي من ناد مغمور إلى محطم للأرقام القياسية
  • الأمانة العامة لمجلس التعاون تؤكد عدم رصد أي مؤشرات إشعاعية غير طبيعية نتيجة الأحداث التي شهدتها المنطقة