في خضمّ اشتعال الملفات الإقليمية، زار الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط بيروت، الأربعاء، مؤكداً ثقته بأن وقف إطلاق النار في غزة "سيصمد"، ومشيراً إلى أن "التدخل الأمريكي، برأيه، سيحلّ المسألة".

جاء تصريحه بعد لقائه وزير الخارجية والمغتربين اللبناني يوسف رجّي، بحضور الأمين العام المساعد السفير أحمد زكي ووفد من الجامعة، حيث جرى البحث في أوضاع لبنان والمنطقة العربية، ولا سيما قطاع غزة.

ولاحقًا، خلال كلمة له في افتتاح الدورة الحادية والعشرين للملتقى الإعلامي العربي في بيروت، وصف أبو الغيط حرب إسرائيل على غزة بأنها "عار على الإنسانية التي رأت وشاهدت وتركت المحتل يواصل القتل والتدمير"، حسب تعبيره.

وأضاف أن الجامعة العربية تتطلع إلى أن "يكتب اتفاق شرم الشيخ نقطة النهاية لهذه المقتلة البشعة"، وأن تنطلق بعدها "جهود إعادة الإعمار فوراً"، معبّراً عن أمله في أن "يبقى الشعب الفلسطيني على أرضه وتخيب أوهام إسرائيل بتفريغ أرض فلسطين من أبنائها".

ورأى أبو الغيط أن "إسرائيل قد تتصور أنها ترسم معالم شرق أوسط جديد بالبارود والدم، لكن هذا لن يحصل"، مؤكداً أن "الفضاء العربي من المحيط إلى الخليج سيظل انتماؤه عربياً ولغته عربية"، معتبراً أن "سيادة إسرائيل وهم لدى أنصار اليمين المسكونين بأحلام وعقائد عنصرية ليس لها مكان في عصرنا".

الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط خلال الدورة الحادية والعشرين للملتقى الإعلامي العربي في بيروت. حساب جامعة الدول العربية عبر منصة "إكس" هدنة هشة وتبادل للاتهامات

وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن استئناف تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، بناءً على توجيهات المستوى السياسي، بعد ساعات من تصعيد جديد استمر أقل من 12 ساعة وأسفر عن مقتل نحو 100 شخص، بينهم 35 طفلاً، وفق جهاز الدفاع المدني في غزة.

ووُصفت هذه الغارات بأنها الأعنف منذ بدء وقف إطلاق النار في 10 تشرين الأول/ أكتوبر، ما جعلها التحدي الأخطر للهدنة حتى الآن. واتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حركة حماس بخرق الاتفاق وأمر الجيش بتنفيذ "ضربات قوية"، فيما نفت الحركة الاتهامات وأعلنت تأجيل تسليم جثمان رهينة أخرى.

وفي هذا السياق، عبّر أبو الغيط عن ثقته بأن حماس "ستعود إلى تسليم" جثامين الرهائن المتبقين، مشدداً على ضرورة الحفاظ على المسار السياسي الذي يمهّد لاستقرار دائم في غزة.

Related التوتر يبلغ ذروته مع تصاعد الضربات الإسرائيلية على لبنان.. فهل ينزلق الوضع إلى حرب جديدة؟تحليق غير مسبوق للطائرات الإسرائيلية في الأجواء اللبنانية.. إلى أي مدى يهدد الأمن الرقمي والاتصالات؟تصعيد مستمر ضد لبنان.. قتيلان في غارة على النبطية والجيش الإسرائيلي يعلن استهداف قيادي بحزب الله لبنان بين الدبلوماسية والتصعيد

في الشأن اللبناني، جدّد أبو الغيط دعم الجامعة العربية للبنان في "التمسك بضرورة الانسحاب الإسرائيلي الكامل من أراضيه وتطبيق القرار 1701 بكافة عناصره".

وقال إن "الخروق المستمرة لإسرائيل لإعلان وقف الأعمال العدائية في نوفمبر الماضي ليست سوى محاولة يائسة للتشويش على الوضع الداخلي في لبنان وبثّ بذور الفرقة فيه".

وأعلن عن ثقته بأن "القوى اللبنانية كلها لن تقبل الانجرار لهذا الفخ المكشوف"، وأن "الجيش اللبناني لديه القدرة والإرادة لتطبيق قرار الحكومة بحصرية السلاح بيد الدولة".

وتشهد بيروت حركة دبلوماسية ناشطة مع توافد موفدين عرب وغربيين، في وقت تتواصل الخروقات الإسرائيلية لوقف إطلاق النار الذي أُعلن في 27 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، وسط مخاوف من توسّع التصعيد وازدياد حدّة التوتر في الجنوب اللبناني.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة حركة حماس قطاع غزة إسرائيل وقف إطلاق النار بيروت الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلان اعلان اخترنا لك "جثث وبقع دماء".. صور الأقمار الصناعية تكشف مشاهد مروّعة في الفاشر وتساؤلات حول مستقبل السودان الصحراء الغربية: الجرح النازف في جسد المغرب العربي.. فهل ينجح ترامب في رأب الصدع؟ بعد أكثر من مئة عام.. العثور على زجاجة تحمل رسائل جنود أستراليين من الحرب العالمية الأولى القدس على موعد مع تحرك للحريديم.. الحاخامات يلوّحون بإسقاط الحكومة الإسرائيلية "بوكروفسك هي الهدف الرئيسي للروس الآن".. زيلينسكي: أوكرانيا تحتاج إلى دعم أوروبي لمواصلة القتال اعلان اعلان الاكثر قراءة 1 مباشر. نحو 100 قتيل في غزة خلال أقل من 12 ساعة.. والجيش الإسرائيلي يعلن استئناف وقف إطلاق النار 2 ابنة بريجيت ماكرون أمام المحكمة: "الشائعات بشأن الهوية الجنسية لوالدتي أضرّت بحياتها" 3 ترامب يتوصل إلى اتفاق تجاري مع كوريا الجنوبية: آخر وأهم محطة في الجولة الآسيوية قبيل اللقاء مع شي 4 صفقات بملايين الدولارات.. كيف أصبحت الإمارات بوابة ترامب الجديدة لتوسيع نفوذه؟ 5 شركة إسرائيلية تخترق العالم العربي.. كيف تجاوزت IDE حملات المقاطعة لعقدٍ كامل؟ اعلان اعلان

Loader Search

ابحث مفاتيح اليوم

إسرائيل دونالد ترامب حركة حماس قطاع غزة الذكاء الاصطناعي تهريب المخدرات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني مخدرات وعقاقير الصحة إيران تركيا الإمارات العربية المتحدة الموضوعات أوروبا العالم الأعمال Green Next الصحة السفر الثقافة فيديو برامج خدمات مباشر نشرة الأخبار الطقس آخر الأخبار تابعونا تطبيقات تطبيقات التواصل الأدوات والخدمات Africanews عرض المزيد حول يورونيوز الخدمات التجارية الشروط والأحكام سياسة الكوكيز سياسة الخصوصية اتصل العمل في يورونيوز صحفيونا لولوجية الويب: غير متوافق تعديل خيارات ملفات الارتباط تابعونا النشرة الإخبارية حقوق الطبع والنشر © يورونيوز 2025

المصدر: euronews

كلمات دلالية: إسرائيل دونالد ترامب حركة حماس قطاع غزة الذكاء الاصطناعي تهريب المخدرات إسرائيل دونالد ترامب حركة حماس قطاع غزة الذكاء الاصطناعي تهريب المخدرات حركة حماس قطاع غزة إسرائيل وقف إطلاق النار بيروت الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل دونالد ترامب حركة حماس قطاع غزة الذكاء الاصطناعي تهريب المخدرات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصحة إيران تركيا الإمارات العربية المتحدة وقف إطلاق النار أبو الغیط قطاع غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

فيديو - هدنة بلا أمان.. أصوات من غزة تكشف قلقًا عميقًا من عودة الحرب

تقول سندس أحمد من حي الزيتون: “لم أرَ أمانًا في أي مكان، الموت هنا أو في الجنوب واحد. كل زاوية في غزة شهدت على دمائنا، وكلما ظهرت فرصة للهدنة يعود القصف من جديد.”

في الوقت الذي تتواصل فيه المحادثات المكوكية بين الوسطاء وحركة حماس وإسرائيل بهدف تثبيت وقف إطلاق النار وتطبيق ما يُعرف بـ”خطة ترامب” الجديدة، يسود في غزة شعور بالقلق من أن الهدوء الحالي ليس سوى توقف قصير قبل احتمال اندلاع جولة حرب جديدة.

ومع أن المشهد الدبلوماسي يشبه ما جرى في يناير/كانون الثاني 2025، فإن الاتفاق الحالي يبدو محاطًا بألغام سياسية وأمنية أكثر تعقيدًا.

من هدنة إنسانية إلى إطار سياسي

المقترح الأميركي الجديد، المكوّن من 20 بندًا، يمثل تحولًا واضحًا عن اتفاق يناير/كانون الثاني 2025 الذي انهار سريعًا، إذ اقتصر الأول على هدنة قصيرة ذات بعد إنساني، هدفها تبادل الأسرى وتخفيف محدود للحصار.

أما الخطة الجديدة فتطرح إطارًا سياسيًا وأمنيًا أوسع، يبدأ بوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، ويتدرج نحو انسحابات إسرائيلية مرحلية، وصولًا إلى ترتيبات حكم انتقالي تحت إشراف دولي وأميركي، مع بند مثير للجدل يتعلق بنزع سلاح حماس.

هذا التوسّع في البنود يثير الجدل، خاصة بعد أن شهدت الهدنة السابقة خروقات متعددة أسفرت عن سقوط عشرات القتلى. ويشير بعض المراقبين إلى أن نجاح الاتفاق الجديد يعتمد على وجود آلية واضحة تُلزم الأطراف المخالفة بتحمل مسؤوليات سياسية في حال الانتهاك.

غزة بعد وقف إطلاق النار يورونيوز مأزق نزع السلاح وضغوط نتنياهو

يُعتقد أن النقطة الأكثر حساسية في الخطة هي ربط الانسحاب الإسرائيلي بنزع سلاح حماس. وقد أصر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الذي يواجه ضغوطًا داخلية حادة وانقسامات ضمن تحالفه، على إدخال هذا الشرط، ما يمنح تل أبيب عمليًا الحق في تعطيل المراحل بحجة “الأمن” أو “التحقق”، والذي يصفه محللون بأنه “حصان طروادة يتيح المماطلة وتأجيل التنفيذ إلى أجل غير مسمّى".

من جهة أخرى، رفضت الفصائل الفلسطينية المسلحة الشرط باعتباره مسًّا بحق الفلسطينيين في الدفاع عن النفس. وفي المقابل، يحاول نتنياهو توظيف الاتفاق لتخفيف الضغوط الدولية والسياسية عليه أكثر من كونه خطوة استراتيجية نحو تسوية دائمة.

وتعكس تصريحات وزراء متطرفين مثل إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، الرافضين لأي هدنة أو بقاء لحماس، حجم الانقسام داخل إسرائيل وتجعل مستقبل الاتفاق غير مضمون.

غزة بعد وقف إطلاق النار يورونيوز ما رأي الغزيين بالهدنة؟

في غزة، حيث يعيش أكثر من مليوني نسمة وسط دمار واسع، لا يرى السكان أن الهدنة جلبت أمانًا حقيقيًا، فيما تشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن نحو 70% من الوحدات السكنية دُمرت أو تضررت، وأن أكثر من 1.7 مليون فلسطيني نزحوا داخليًا منذ اندلاع الحرب الأخيرة.

في هذا السياق، تقول سندس أحمد من حي الزيتون: “لم أرَ أمانًا في أي مكان، الموت هنا أو في الجنوب واحد. كل زاوية في غزة شهدت على دمائنا، وكلما ظهرت فرصة للهدنة يعود القصف من جديد.”

وتضيف نسرين الديراوي، أم لثلاثة أطفال فقدت منزلها: “كل ما نريده هو أن نبني بيتًا ونعيش بسلام. لكننا لا نثق بأحد، لا بالاحتلال ولا بالسياسيين. هذه ليست هدنة، إنها مجرد توقف مؤقت.”

أما أم مؤمن الخطيب من مخيم البريج فتقول: “عشتُ أربع أو خمس حروب، لكن هذه أصعبها. نتمنى أن تستمر الهدنة، لكن إسرائيل دائمًا تخرق الاتفاق. نريد أن نعود لحياة طبيعية مثل باقي الناس، لكني لا أعتقد أن الاتفاق سيصمد.”

غزة بعد وقف إطلاق النار يورونيوز

ويشير خليل الشريف من جباليا: “خرجنا من حرب استمرت عامين وتحملنا فوق طاقة البشر. نرجو من الوسطاء الضغط على الطرفين لإنهاء هذه الجولة، خاصة مع تكرار الخروقات الإسرائيلية في الأيام الأخيرة.”

ومن خانيونس يقول محمد حامد: “نأمل أن يصمد الاتفاق لأن الوسطاء وعدوا بتثبيته. لكن إسرائيل اخترقت الهدنة وسقط ضحايا وجرحى. نخشى أن تعود الحرب من جديد، ويبقى الشعب في معاناة مستمرة. مطلبنا أن يعيش الأطفال بسلام ويعودوا إلى مدارسهم.”

هذه الأصوات تلخص الهوة الكبيرة بين لغة السياسة في الغرف المغلقة وواقع الميدان في غزة، حيث لا يرى كثيرون أن الهدنة تعني نهاية للحرب.

دور الوسطاء

مع ذلك، فإن ما يميز الاتفاق هذه المرة أنه بات اختبارًا مباشرًا لمصداقية إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، التي وضعت كامل ثقلها السياسي خلفه. وإلى جانب واشنطن، تواصل قطر ومصر لعب دور الوسيط الرئيس تحت المظلة الأميركية.

الحضور المكثّف لمسؤولين كبار، مثل نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس في إسرائيل، والزيارات المتكررة لرئيس المخابرات المصرية عباس كامل، يعكس حجم الرهان على منع انهيار الاتفاق.

كما نقل الوسطاء الأميركيون رسائل واضحة إلى نتنياهو بأن أي تصعيد جديد “مرفوض” وقد يترتب عليه تجميد الدعم السياسي.

غزة بعد وقف إطلاق النار يورونيوز

ويرى المراقبون أن نجاح الاتفاق يتوقف على الفصل بين المسار الإنساني العاجل—وقف إطلاق النار، إدخال المساعدات، وتبادل الأسرى—وبين الملفات الطويلة مثل الحوكمة الانتقالية ونزع السلاح، التي قد تستغرق مفاوضات معقدة.

اختبار حاسم

في النهاية، يقف الاتفاق عند مفترق طرق: إما أن يتحول إلى بداية لمسار سياسي جديد برعاية أميركية وإقليمية صارمة، أو أن ينهار عند أول اختبار ميداني بين نتنياهو المحاصر داخليًا وحماس الرافضة للتجريد من سلاحها.

أما الهدوء في غزة، فما يزال هشًا، إذ قد يعيد أي خرق التصعيد بسرعة. وبينما يواصل الوسطاء جهودهم لتثبيت وقف إطلاق النار، يظل سكان القطاع في ترقب لمعرفة ما إذا كان هذا الاتفاق سيصمد بالفعل، أم أنه مجرد محطة أخرى ضمن دورة الحروب المتكررة.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة حركة حماس دونالد ترامب حروب غزة بنيامين نتنياهو هدنة اعلان اعلان اخترنا لك ترامب في اليابان: ثاني محطات جولته الآسيوية قبل قمته مع شي الأرجنتين.. فوز كبير لميلي في الانتخابات النصفية بعد دعم من ترامب ترامب يصعّد نبرته ضد بوتين بعد اختبار صاروخ نووي.. وهجمات أوكرانية تشلّ مطارين في موسكو مناورات أم تمهيد للحرب؟ فنزويلا تضبط "مرتزقة" وتصف تحرّكات الاستخبارات الأمريكية بـ "الاستفزاز" الموساد يتّهم الحرس الثوري الإيراني بالوقوف وراء شبكة دولية لاستهداف مصالح يهودية وإسرائيلية اعلان اعلان الاكثر قراءة 1 مباشر. عائلات الرهائن في إسرائيل تدعو إلى تعليق خطة غزة.. وروبيو: تل أبيب لم تنتهك الاتفاق 2 روسيا تختبر صاروخًا نوويًا "فريدًا" بمدى 14 ألف كيلومتر.. تعرف إلى "بوريفيستنيك" 3 صحيفة إسرائيلية تسلط الضوء على "تسونامي الهجرة": موجة غير مسبوقة تكشف تصدعات داخلية 4 ليبرمان: نتنياهو كاد أن يفقد أعصابه ويُغمى عليه بعد تصريحات سموتريتش المهينة للسعودية 5 التوتر يبلغ ذروته مع تصاعد الضربات الإسرائيلية على لبنان.. فهل ينزلق الوضع إلى حرب جديدة؟ اعلان اعلان

Loader Search

ابحث مفاتيح اليوم

دونالد ترامب إسرائيل دراسة الصحة إيران روسيا فرنسا حروب مشروبات بحار الاستهلاك المنزلي حماية البيئة الموضوعات أوروبا العالم الأعمال Green Next الصحة السفر الثقافة فيديو برامج خدمات مباشر نشرة الأخبار الطقس آخر الأخبار تابعونا تطبيقات تطبيقات التواصل الأدوات والخدمات Africanews عرض المزيد حول يورونيوز الخدمات التجارية الشروط والأحكام سياسة الكوكيز سياسة الخصوصية اتصل العمل في يورونيوز صحفيونا لولوجية الويب: غير متوافق تعديل خيارات ملفات الارتباط تابعونا النشرة الإخبارية حقوق الطبع والنشر © يورونيوز 2025

مقالات مشابهة

  • تائهة بالخط الأصفر.. حماس تحت ضغط "الجثث" في هدنة "نتنياهو"
  • صحف عالمية: نتنياهو ينسف هدنة غزة ويُتهم بالتفريط بسيادة إسرائيل
  • الموفدة الأميركية تزور بيروت لتعزيز الاستقرار وسط تصعيد إسرائيلي
  • أبو الغيط يلتقي الرئيس اللبناني: تأكيد دعم الجامعة لسيادة لبنان وتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار
  • عن قصف بيروت.. كلام إسرائيليّ جديد وهذا ما كُشِف
  • أبو الغيط في بيروت
  • فيديو - هدنة بلا أمان.. أصوات من غزة تكشف قلقًا عميقًا من عودة الحرب
  • أبو الغيط: إسرائيل استفادت من موجات الاضطراب في المجتمعات العربية
  • أحمد أبو الغيط: إسرائيل المستفيدة مما حدث في المجتمعات العربية من 2011