ميجان ماركل تكسر صمتها وتشيد بتايلور سويفت وسط شائعات الخلاف
تاريخ النشر: 29th, October 2025 GMT
أنهت ميجان ماركل الجدل الدائر حول خلافها المزعوم مع النجمة العالمية تايلور سويفت بطريقة لافتة بعد أن ظهرت في مقطع فيديو جديد تُظهر فيه دعمها الخفي للمغنية الأميركية.
وجاء هذا الظهور بعد أسابيع من تداول تقارير تزعم أن ميجان كانت مستاءة من سويفت بسبب توقيت إعلان ألبومها الجديد الذي تزامن مع كشف ميغان عن مشروعها الخاص.
بدأت الشائعات في أغسطس الماضي عندما أطلقت ميجان المقطع الدعائي للموسم الثاني من سلسلتها الوثائقية With Love, Meghan على منصة نتفليكس في اليوم نفسه الذي أعلنت فيه تايلور عن ألبومها الجديد The Life of a Showgirl خلال بودكاست "New Heights" الذي يقدمه ترافيس كيلسي وشقيقه جيسون. وأفاد مصدر لموقع "رادار أونلاين" حينها بأن دوقة ساسكس شعرت بخيبة أمل لأن إعلانها فقد بريقه وسط ضجة ألبوم سويفت.
فيديو جديد يضع حدًا للتكهناتأعادت ميجان ترتيب المشهد الإعلامي عندما ظهرت في مقطع ترويجي جديد لعلامتها التجارية As Ever، حيث سُمعت وهي تستمع إلى أغنية Opalite من ألبوم سويفت الأخير. واعتُبرت هذه اللفتة رسالة ضمنية لإغلاق ملف الخلاف تمامًا وإظهار تقديرها للفنانة الأميركية التي طالما عبّرت عن إعجابها بها.
تفاصيل لافتة من الفيديوتُظهر اللقطات ميجان وهي تجلس في مكتبها المنزلي بينما تحرك كوبًا أمام جهازها المحمول، الذي يعرض موقع علامتها التجارية، قبل أن توجه الكاميرا إلى شمعة من مجموعة العطلات الجديدة وتضحك بهدوء، ثم تنتقل العدسة لتُظهر كلبيها اللذين أنقذتهما سابقًا.
واعتبر متابعون المشهد رسالة واضحة بأنها في حالة انسجام داخلي وأنها تفضل الرد باللباقة لا بالكلمات.
علاقة قديمة قائمة على الإعجاب المتبادلتُعرف ميجان ماركل منذ سنوات بإعجابها بأعمال تايلور سويفت، إذ شوهدت تحضر أحد عروضها في لوس أنجلوس عام 2023.
ويؤكد هذا الدعم الأخير استمرار العلاقة الإيجابية بينهما رغم الشائعات، ما يعزز صورة الدوقة كامرأة واعية بإدارة صورتها العامة وتوازنها بين العمل والإطلالة الإنسانية الودودة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ميجان ت ميجان ماركل تايلور سويفت النجمة العالمية تايلور سويفت العلاقة الإيجابية الجدل الدائر أعمال تايلور سويفت
إقرأ أيضاً:
الخوف يُظهر تأثيرا مفاجئا على الاكتئاب!.. تجربة تكشف كيف تكسر أفلام الرعب دائرة التفكير السلبي
الصين – كشفت دراسة صينية حديثة أجراها باحثون من جامعتي “نينغشيا” و”شاندونغ” الطبيتين عن نتيجة مفاجئة: الخوف ليس شعورا سلبيا دائما، بل يمكن أن يكون مفيدا في بعض حالات الاكتئاب.
أجرى الباحثون تجربتين علميتين دقيقتين لفهم تأثير الخوف المُسيطر عليه في كسر دائرة الاكتئاب، وخلصوا إلى النتائج التالية:
التجربة الأولى: “بيت الأشباح”
شارك 216 متطوعا يعانون من درجات متفاوتة من الاكتئاب في تجربة زيارة “منزل أشباح” مع ارتداء أجهزة استشعار وفحص عينات اللعاب. وأظهرت النتائج:
التجربة الثانية: التصوير بالرنين المغناطيسي
شاهد 84 مريضا بالاكتئاب الخفيف مقاطع من أفلام رعب أثناء فحص الرنين المغناطيسي، وتم رصد:
تنشيط القشرة الجبهية المسؤولة عن تنظيم العواطف وكشف التهديدات ضعف مؤقت في الرابطة بين شبكتي “الوضع الافتراضي” و”الأهمية” العصبيتين عودة مؤقتة لنمط عمل الدماغ يشبه عمل أدمغة غير المصابين بالاكتئابتفسير الظاهرة:
يعمل الخوف المُتحكَّم به على كسر الحلقة المفرغة للتأمل الذاتي السلبي من خلال:
تحذير مهم:
يؤكد الباحثون أن هذا التأثير مؤقت ولا يمكن اعتباره بديلا عن العلاج التقليدي، لكنه يفتح آفاقا جديدة لفهم آليات العلاج ودمج تقنيات التحفيز العاطفي المُتحكَّم به في البرامج العلاجية الشاملة.
المصدر: Naukatv.ru