26 معلومة بجريمة قتل الأم وأطفالها بفيصل.. اعترافات المتهم وتصريحات الزوج
تاريخ النشر: 30th, October 2025 GMT
شهدت قضية مقتل سيدة وأطفالها الثلاثة في منطقة فيصل بالجيزة، تطورات جديدة خلال الساعات الأخيرة، بعد اعتراف المتهم بكامل تفاصيل الجريمة، وظهور زوج الضحية للدفاع عن سمعة زوجته، نافيًا كل ما تردد حول وجود علاقة بينها وبين القاتل.
وفيما يلي أبرز 26 معلومة تكشف مسار التحقيقات، واعترافات القاتل، وتفاصيل ما حدث قبل الجريمة وبعدها:
1.
2. تمت مواجهة المتهم بالأدلة التي جمعت من مسرح الجريمة، والفيديوهات التي رصدت لحظة تخلصه من الأطفال.
3. اعترف المتهم تفصيليًا بارتكابه الجريمة، مؤكدًا أنه يمتلك محل أدوية بيطرية بالقرب من منزل المجني عليها.
4. يقيم المتهم بمفرده في شقة مجاورة بعد انفصاله عن زوجته وعدم إنجابه أطفالًا.
5. تعرف على المجني عليها في يوليو الماضي أثناء تعاملها معه بالشراء من المحل.
6. بدأت بينهما مكالمات متكررة، وأخبرته المجني عليها برغبتها في الطلاق من زوجها.
7. عرض عليها المساعدة واستضافها في شقة استأجرها لها بمنطقة فيصل بعد هروبها من منزل الزوجية.
8. حضرت الضحية إلى شقته مصطحبة أطفالها الثلاثة رغم رفضه ذلك في البداية.
9. عاشوا فى الشقة قرابة الشهر، ولم يذهب الأطفال إلى مدارسهم خلال تلك الفترة.
10. المتهم قال إن المجنى عليها طلبت منه الزواج، لكنه تهرب لأنها ما زالت على ذمة زوجها.
11. نشب خلاف بينهما بعد أن شاهدها تتحدث في الهاتف مع شخص آخر، لكنها بررت أنه يساعدها في الطلاق.
12. في 20 أكتوبر، شكّ المتهم مجددًا في سلوكها وقرر التخلص منها نهائيًا.
13. استغل خبرته في مجال الأدوية البيطرية وحدد نوع السم القاتل، وهو مبيد حشري قوي.
14. وضع السم في كوب عصير وقدمه للمجني عليها يوم 21 أكتوبر، فأصيبت بإعياء شديد.
15. نقلها إلى المستشفى مدعيًا أنها زوجته، ثم تركها هناك بعد وفاتها وهرب.
16. عاد إلى الشقة وقرر قتل الأطفال الثلاثة خوفًا من افتضاح أمره.
17. وضع السم في كوبين عصير وقدمه للطفلين الأكبر سنًا، بينما رفض الثالث شربه.
18. بعد وفاة الطفلين، ألقى بالطفل الثالث في إحدى الترع للتخلص منه.
19. استعان بعامل من محله لنقل الجثتين في "توك توك" بحجة توصيلهما إلى والدتهما.
20. ألقت الأجهزة الأمنية القبض عليه، واعترف تفصيليًا بارتكابه الجريمة.
21. النيابة قررت حبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيق، وتجديد حبسه 15 يومًا.
22. استدعاء تذكرة دخول المستشفى والمستندات التي حررها المتهم باسم الضحية.
23. أمرت بفحص هاتف المجني عليها والمتهم لاستخراج المحادثات والمكالمات.
24. تكليف الطب الشرعي بتشريح الجثامين وبيان سبب الوفاة بدقة.
25. طلب تحريات المباحث التكميلية حول الواقعة وملابساتها.
26. ظهر زوج الضحية للدفاع عن سمعة زوجته، ونفى كل ما تردد حول وجود علاقة بينها وبين القاتل.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: قضية فيصل المتهم بقتل سيدة وأطفالها مقتل سيدة وأطفالها الثلاثة جريمة فى فيصل سفاح فيصل طفل فى الترعة محل أدوية بيطرية جريمة الهرم أطفال الهرم اطفال الهرم جريمة الهرم اليوم حادث فيصل المجنی علیها
إقرأ أيضاً:
اعترافات المتهم في جريمة فيصل: طلبت مني الزواج فتخلصت منها ومن أطفالها
كشف المتهم الرئيسي في جريمة فيصل بالجيزة خلال التحقيقات كيفية تنفيذ جريمته والتخلص من جثامين أربعة أفراد سيدة وأطفالها الثلاثة في القضية التي عرفت بجريمة فيصل.
وخلال التحقيقات أقرّ المتهم أنه تعرّف على المجني عليها قبل نحو ثلاثة أشهر، وأنها روت له خلافاتها الزوجية ورغبتها في الانفصال عن زوجها، بناءً على ذلك، عرض الرجل توفير سكن مؤقت لها فاستجابت ونقلت أطفالها إلى الشقة المستأجرة بمنطقة فيصل، وبسبب فارق السن وفهم الطفل الأكبر لما يدور، أخبرهما الاثنان أحيانًا أن بينهما زواجًا بهدف إقناع الأطفال وإخفاء الوضع الحقيقي.
بمرور الوقت، تحول طلب المرأة للزواج الرسمي بعد طلاقها إلى نقطة تحول في العلاقة، وقال المتهم إنه لم يكن راغبًا في الزواج، واشتبه في وجود علاقات سابقة لها مع أشخاص آخرين، ما أثار لديه غضبًا دفعه إلى التخطيط للتخلص منها نهائيًا، وللأطفال أيضًا خشية أن يكشفوا أمره لكونهم عرفوه جيدًا وعاشوا معه فترة طويلة.
وفقًا لاعترافاته، فكّر المتهم في تسميم الزوجة ثم نقلها إلى المستشفى ليظهر الأمر كموت طبيعي، فوضع مادة سامة في عصير قدّمه لها، وبعد أن بدأ تأثير السم يظهر عليها واشتد ألمها، انتظر حتى تأكد من قرب فقدانها للوعي، ثم ركب معها مركبة أجرة متوجهًا إلى مستشفى قصر العيني مظهرًا محاولةً لإنقاذها، هناك سجّل بيانات مزيفة باسم «زوجها» وتركها بين يدي الأطباء، وفرّ هاربًا قبل أن تُكتشف حقيقة السموم في جسدها.
وبعد ثلاثة أيام نفّذ جزءًا ثانٍ من مخططه أوهم الأطفال برحلة، وأعدّ لهم عصيرًا مسمومًا مماثلاً، فتناوله الطفلان الكبار بينما رفض الأصغر، حينها لجأ إلى وسيلة أخرى للتخلص منه، حيث اقتاد الطفل الصغير إلى ترعة المنصورية وألقاه فيها، عاد بالطفلين الآخرين ليرى أثر السم يتفاقم عليهما، فقرّر نقلهما خارج الشقة، استعان بتوك توك وعامل بمحل مجاور لمساعدته، ودار في الشوارع باحثًا عن عقار مفتوح يضع بداخله الطفلين حتى يلفظا أنفاسهما بعيدًا عن أعين الناس، وتركهما في عقار مفتوح ثم عاد إلى شقته.
اقرأ أيضاًشاب يتخلص من أم وأبنائها الثلاثة.. التفاصيل الكاملة لـ جريمة اللبيني في فيصل| صور
اقرأ أيضاًشك في سلوكها فقتلها وتخلص من أطفالها الثلاثة.. جريمة اللبيني في فيصل توقع «قاتل عشيقته»