افتتاح معرض صور شهداء الجانب الصحي بالمستشفى العسكري العام في تعز
تاريخ النشر: 4th, November 2025 GMT
الثورة نت /..
افتتح القائم بأعمال محافظ تعز أحمد المساوى اليوم، معرض صور الشهداء للجانب الصحي والإسعاف الحربي، بالمستشفى العسكري العام.
وطاف المساوى، ومعه مساعد قائد المنطقة العسكرية الرابعة العميد محمد الخالد، ومسؤول التعبئة بالمحافظة محمد الخليدي، بأروقة المعرض، الذي يحتوي على صور للشهداء من منتسبي القطاع الصحي والإسعاف الحربي الذين قدّموا أرواحهم في سبيل الله وتأدية الواجب الإنساني والديني والوطني، تزامناً بالذكرى السنوية للشهيد 1447هـ.
وأكد المساوى، أن دماء الشهداء من الكادر الصحي، ستظل منارة تُضيء درب الأجيال وتلهم العاملين في الميدان الصحي لمواصلة رسالتهم النبيلة.
وأشار إلى أن صور شهداء القطاع الصحي، تعزّز من روح الانتماء والوفاء لرسالة الشهداء الخالدة، معربين عن اعتزازهم بما قدّمه الشهداء من تضحيات عظيمة في سبيل الله والدين والوطن.
وأوضح القائم بأعمال المحافظ، أن الوفاء لتلك الدماء ستبقى ركيزة أساسية في مواصلة مسيرة العطاء.
حضر الافتتاح، مدير المستشفى العسكري العام الدكتور محمد العزي، وقيادات محلية وتنفيذية وعسكرية وأمنية وشخصيات اجتماعية والكادر الطبي في المستشفى.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
افتتاح معرض صور الشهداء في دمت
الثورة نت /..
افتتح القائم بأعمال محافظ الضالع عبد اللطيف الشغدري، اليوم، معرض صور ومجسمات الشهداء في مديرية دمت، تزامنا مع الذكرى السنوية للشهيد للعام 1447ه.
واطلع الشغدري ومعه وكلاء المحافظة حسين المدحجي وصادق الإدريسي وعزيز الحيدري ومسؤول التعبئة أحمد المراني على أجنحة المعرض ودلالته الفنية والمعنوية لإبراز تضحيات الشهداء الذين قدّموا أرواحهم في مواجهة قوى العدوان.
وأشار الشغدري إلى أهمية المعرض الذي يأتي تجسيدا لعظمة الشهداء وعرفانا بدورهم العظيم والتاريخي في الدفاع عن الأمة وعزتها وكرامتها.
ولفت إلى عظمة الشهداء الذين سطروا الملاحم البطولية في سبيل الله والدفاع عن الوطن وتكريس قيمة الجهاد والشهادة في تحقيق النصر والتمكين في مواجهة أعداء الإسلام.
حضر الافتتاح مديرو أمن المحافظة العميد حسين الحمزي وفرع هيئة رعاية أسر الشهداء محمد الغرباني وشعبة الاستخبارات عبد الواسع أبو لحوم والمكاتب التنفيذية وعدد من الشخصيات الاجتماعية وأسر الشهداء.
وعقب الافتتاح تمت زيارة روضة الشهداء بمنطقة الاحرم، وقراءة الفاتحة إلى أرواح الشهداء، واستحضار بطولاتهم في مواجهة قوى العدوان.