مي وليد تلتقي جمهورها في ساقية الصاوي.. الليلة
تاريخ النشر: 8th, November 2025 GMT
تحيي الفنانة مي وليد، حفل غنائي بساقية عبدالمنعم الصاوي، في الثامنة مساء السبت 8 نوفمبر الجاري بقاعة الحكمة، وسعر التذكرة 200.
ومن المقرر ان تقدم مي، خلال الحفل مجموعة متنوعة من أجمل الأغاني التي يحبها ويتفاعل معها الجمهور على خشبة المسرح.
شروط دخول الحفلات في الساقية:-
دخول الأطفال ابتداء من 6 سنوات تذكرة كاملة، وعلى ولى الأمر ضمان هدوء الطفل وقت الحفل، وفى حال حدوث أي ضوضاء عليه اصطحاب الطفل للخارج.
ممنوع منعًا باتًا دخول الأطفال أقل من 6 سنوات لأي حفل ما عدا الحفلات المخصصة للأطفال.
الالتزام بالمقاعد حسب الرقم الموجود فى تذكرة الحفل.
غير مسموح بالاسترجاع أو استبدال التذاكر.
أنشطة ساقية عبدالمنعم الصاوي
أنشأ الساقية محمد الصاوي، نجل الأديب المصري عبدالمنعم الصاوي، في عام 2005، واستقى الاسم من خماسية الساقية، التي تعتبر العمل الأشهر لوالده، فبدأ يفكر في خلق مركز ثقافي إبداعي يشمل جميع أنواع الفنون والآداب يجذب طبقات مختلفة من العامة.
وقام محمد الصاوي بتصميم المشروع والشروع في بنائه ووضع التصورات حول أساليب الوصول التي وضعها للمركز بمعاونة زملاء آخرين، بدأ المركز بعمل الحفلات الموسيقية لاجتذاب الجمهور على اعتبار أن الموسيقى والغناء أوسع الفنون انتشارًا بين الناس، وكان بها تنوع واختلاف عن السائد من الموسيقى وقتها، فكان من أبرز نجوم هذه الحفلات فرق موسيقى الجاز والموسيقى الغجرية والراب وأخرى تعرض ثقافات مختلفة من أنحاء العالم.
تم بعد ذلك إدخال الكثير من الأنشطة الأخرى على المركز، ثم بدأ تقديم الأمسيات الشعرية من خلال الحفلات الغنائية ثم تقديمها منفردة في أمسيات خاصة، قامت الساقية حديثًا بتنظيم مهرجان مستوحى من فكرة سوق عكاظ للشعر تحت اسم "عكاظ الشعر" وشارك فيه شعراء من مختلف محافظات مصر واستمر لثلاثة أيام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موسيقى والغناء اجمل الاغاني تصميم المشروع موسيقى الجاز ساقية عبدالمنعم الصاوي ساقية الصاوي الحفلات الغنائية الحفلات الموسيقية شروط دخول الحفلات في الساقية الموسيقى والغناء الفنانة مي وليد
إقرأ أيضاً:
المنظمات الأهلية الفلسطينية: المساعدات التي تدخل غزة لا توازي حجم مأساة المواطنين
قال أمجد الشوا مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، إنّ ما يدخل إلى قطاع غزة من مساعدات لا يتجاوز ما بين 20 و30% من الاحتياجات الفعلية للمواطنين، موضحًا أن استمرار الحصار الإسرائيلي المشدد ومنع دخول المساعدات الإنسانية يفاقمان الأزمة المعيشية في القطاع بشكل خطير.
وأضاف الشوا، في مداخلة هاتفية عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الكميات التي وصلت حتى الآن لا توازي حجم المأساة التي يعيشها الشعب الفلسطيني منذ أشهر.
وأوضح الشوا أن أزمة الإيواء تمثل التحدي الأكبر في الوقت الراهن، إذ لم يدخل سوى بضعة آلاف من الخيام رغم حاجة القطاع إلى أكثر من 300 ألف خيمة لإيواء المتضررين واستبدال الخيام المهترئة، مشيرًا إلى أن نحو 1.5 مليون مواطن فقدوا منازلهم جراء العدوان الإسرائيلي المستمر.
وأشار إلى أن قطاع غزة على أعتاب فصل الشتاء، ما يزيد من خطورة الأوضاع الإنسانية، خاصة في ظل النقص الحاد في الأغطية والملابس والفُرش، مؤكدًا أن الاحتلال يمنع دخول المساعدات الخاصة بوكالة أونروا رغم وجود نحو 600 شاحنة تنتظر على الحدود منذ فبراير الماضي، كما يمنع دخول آلاف الشاحنات التابعة للمنظمات الدولية.