كوثر آل داوود تنتقل من العلاج الطبيعي إلى الإعلام وتحقق تميزًا لافتًا في التقديم التلفزيوني
تاريخ النشر: 8th, November 2025 GMT
حققت الإعلامية السعودية كوثر آل داوود نقلة نوعية في مسيرتها المهنية، بعد انتقالها من مجال العلاج الطبيعي إلى الإعلام والعلاقات العامة، لتثبت أن الشغف والإصرار قادران على صناعة مسار جديد من النجاح.
وشاركت آل داوود في “الرحلة الإبداعية” التابعة لأكاديمية MBC، لتصبح المشاركة الوحيده المتألهة من المنطقة الشرقية الى نصف نهائي المسابقة الرحلة الابداعية في مجال التقديم التلفزيوني التي أقيمت من الرياض ، وهو ما اعتُبر إنجازًا شخصيًا يعكس طموح المرأة السعودية في خوض مجالات غير تقليدية.
وخلال أكثر من خمس سنوات من العمل الإعلامي، اقامت شهرين في دولة الكوبت حيث درست اساسيات التقديم التلفيزيوني والاذاعي على يد عملاق الاذاعة في الكويت الاستاذ خالد المفيدي واسياسيا الدوبلا و التعليق الصوتي على يد الفنان عبدالناصر الزاير و ايضاً خلال هذه السنوات قدمت آل داوود محتوى متنوعًا عبر المنصات الرقمية والتلفزيونية، شمل تغطيات إعلامية وإعلانية، إضافة إلى مشاركات في فعاليات سياحية ومبادرات مجتمعية تهدف إلى إبراز الصورة الإيجابية للمرأة السعودية.
وأكدت كوثر آل داوود أن تجربتها الإعلامية تمثل تحديًا جديدًا بعد سنوات من العمل في المجال الصحي، مشيرة إلى أن الإعلام منحها مساحة للتعبير والتأثير الإيجابي في المجتمع، خاصة في القضايا المرتبطة بتمكين المرأة وتطوير الذات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التقديم التلفزيوني العلاج الطبيعى
إقرأ أيضاً:
إلهام شاهين بعد زيارة الكنيسة القبطية : بنتعلم منكم ثقافة المحبه دون تميز
وجهت الفنانة إلهام شاهين، رسالة شكر وتقدير إلى الأنبا يوسف، مطران جنوب أمريكا، بعد الدعوة التي وجهها لعدد من الفنانين المصريين لزيارة الكنيسة المصرية الأرثوذكسية في ناشفيل.
وكتبت إلهام شاهين في رسالتها على حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام»: «شكرًا جزيلًا للدعوة الكريمة من الأنبا يوسف مطران جنوب أمريكا للفنانين المصريين لزيارة الكنيسة المصرية الأرثوذكسية بناشفيل، وشكرًا للآباء المحترمين على كلماتهم عن الفن الراقي وتأثيره في المجتمعات، وعن نشر ثقافة السلام والاحترام والتسامح والتكافل الاجتماعي والمحبة بين البشر».
وأضافت: «نتعلم منكم الكثير من مشاعركم الإنسانية الطيبة، ومن عقولكم المستنيرة التي تجمع ولا تفرق، وتزرع الخير والمحبة بين البشر دون أي تمييز أو عنصرية، وتساعد الجميع دون تفريق بصرف النظر عن عقيدتهم أو جنسياتهم، ثقافة حب الإنسان لأخيه الإنسان في أي مكان وزمان«.