حلبة لوسيل الدولية تعلن عن تنظيم منافسات كأس بورشه ضمن جائزة قطر الكبرى للفورمولا1
تاريخ النشر: 17th, November 2025 GMT
أعلنت حلبة لوسيل الدولية عن تنظيم منافسات بطولة كأس بورشه كاريرا الشرق الأوسط ، وذلك ضمن فعاليات سباق جائزة قطر الكبرى للخطوط الجوية القطرية للفورمولا 1- 2025 التي ستقام خلال الفترة من 28 إلى 30 نوفمبر الجاري.
ويأتي هذا الظهور لبطولة كأس بورشه كاريرا الشرق الأوسط للعام الثاني على التوالي كسباقٍ مصاحب رسمي لجائزة قطر الكبرى للفورمولا 1 بعد النجاح الذي حققته نسخة 2024، حين توج السائق الألماني يانه ستياك باللقب.
وتتكوّن بطولة كأس بورشه كاريرا الشرق الأوسط من ثلاث فئات رئيسية هي "المحترفون Pro"، والهواة المحترفون "Pro-Am"، و"الماسترز"، إضافةً إلى تصنيفات خاصة بدول مجلس التعاون الخليجي والسائقين الجدد، ما يوفّر بيئة تنافسية عادلة للمواهب الصاعدة من المنطقة وخارجها.
ويشارك السائق القطري عبد الله الخليفي في منافسات النسخة المقبلة من البطولة، وسينتقل من فئة الهواة المحترفين إلى فئة المحترفين مع فريق الاتحاد القطري للسيارات والدراجات النارية، وذلك بعد فوزه العام الماضي بالمركز الثالث في الترتيب العام وحصوله على لقب فئته في السباق الثاني في حلبة لوسيل الدولية، ليجسّد نموذجا للمواهب المحلية التي تحتضنها البطولة.
وكشفت حلبة لوسيل الدولية جدول منافسات البطولة والذي سيبدأ بالجلستين التدريبيتين الأولى والثانية يوم 28 نوفمبر، على أن تكون جلسة التأهل والسباق الأول في اليوم التالي، قبل أن تختتم منافسات البطولة بالسباق الثاني يوم 30 نوفمبر.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: أخبار مقالات الكتاب فيديوهات الأكثر مشاهدة حلبة لوسیل الدولیة
إقرأ أيضاً:
بوتين ونتنياهو يبحثان هاتفيا الوضع في الشرق الأوسط
قال الكرملين اليوم السبت إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ناقش خلال مكالمة هاتفية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الوضع في الشرق الأوسط، بما في ذلك التطورات في غزة والبرنامج النووي الإيراني وسوريا.
وأوقف اتفاق وقف النار إبادة إسرائيلية بغزة بدأت في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، وخلفت أكثر من 69 ألف قتيل فلسطيني وما يزيد على 170 ألف مصاب، معظمهم أطفال ونساء، مع إعادة إعمار قدرت الأمم المتحدة تكلفتها بنحو 70 مليار دولار.
لكن إسرائيل تخرق يوميا الاتفاق الذي دخل حيز التنفيذ منذ العاشر من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مما يسفر عن سقوط قتلى وجرحى فلسطينيين، بينما التزمت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ببنود الاتفاق ودعت إلى إلزام تل أبيب بتطبيقها.