أحالت جهات التحقيق المختصة السائق المتهم بهتك عرض طالبة بالشيخ زايد في الشارع إلي الجنايات .

وشهدت الضحية بأنها حال سيرها بالطريق العام في طريقها الي المدرسة ، باغتها المتهم محتضناً إياها من الخلف،واستطالت يده موطن عفتها بإمساك ثديها، إلا انها تمكنت من الصياح وقامت بعضه من اذنه فلاذ بالفرار.

جاء بأمر الإحالة أن المتهم بدائرة قسم ثان زايد  هتك عرض الطفلة المجني عليها  والتي تبلغ من العمر ثماني عشر سنه ميلادية كاملة بالقوة، إذ تحين فرصة تواجدها بمفردها بالطريق العام فحسبها فريسة سهلة لحداثة سنها وقلة حيلتها فغافلها واحتلها من الخلف واستطالت بده موطن عفتها بإمساكها من أعلي وأسفل، وقد أخل بذلك حياتها اخلالاً جسيماً، إلا أن تمكنت من الصياح طلباً للنجدة 

عقوبة هتك العرض

ونصت المادة 267 من قانون العقوبات على أن من واقع أنثى بغير رضاها يُعاقب بالإعدام أو السجن المؤبد.

ويُعاقب الفاعل بالإعدام إذا كانت المجني عليها لم يبلغ سنها ثماني عشرة سنة ميلادية كاملة، أو كان الفاعل من أصول المجني عليها أو من المتولين تربيتها أو ملاحظتها أو ممن لهم سلطة عليها أو كان خادماً بالأجر عندها أو عند من تقدم ذكرهم، أو تعدد الفاعلون للجريمة.

وإذا كان عمر من وقعت عليه الجريمة المذكورة لم يبلغ ثمانى عشرة سنة ميلادية كاملة أو كان مرتكبها أو أحد مرتكبيها ممن نُص عليهم فى الفقرة الثانية من المادة (267) تكون العقوبة السجن المشدد مدة لا تقل عن سبع سنوات، وإذا اجتمع هذان الظرفان معًا يُحكم بالسجن المؤبد".

أما هتك العرض الذى يقع على الأقل من 18 عاما فتحدثت عنه المادة (269 ): “كل من هتك عرض صبى أو صبية لم يبلغ سن كل منهما ثمانى عشرة سنة ميلادية كاملة بغير قوة أو تهديد يُعاقب بالسجن، وإذا كان سنه لم يجاوز اثنتى عشرة سنة ميلادية كاملة أو كان من وقعت منه الجريمة ممن نُص عليهم فى الفقرة الثانية من المادة (267) تكون العقوبة السجن المشدد مدة لا تقل عن سبع سنوات”.

طباعة شارك هتك عرض زايد الشيخ زايد طفلة سائق

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هتك عرض زايد الشيخ زايد طفلة سائق عشرة سنة میلادیة کاملة هتک عرض أو کان

إقرأ أيضاً:

من نجريج إلى ليفربول.. محمد صلاح يروي أصعب لحظات حياته الاحترافية

كشف قائد المنتخب المصري ونجم ليفربول، محمد صلاح، عن محطات مفصلية في مسيرته الاحترافية، متحدثا عن لحظات الانكسار الأولى حين انتقل إلى أوروبا، وكيف تمكن من تحويل التجربة القاسية في سويسرا إلى نقطة انطلاق نحو النجومية العالمية.

وفي لقاء جمعه بجراح القلب العالمي مجدي يعقوب تحدث صلاح عن كثير من الضغوط النفسية ورحلة الصعود، إلى جانب تصريحات تلفزيونية سابقة أعاد فيها صلاح سرد تفاصيل بداياته الصعبة.

صدام مبكر مع الاحتراف الأوروبي
أوضح صلاح أن انتقاله من المقاولون العرب إلى بازل السويسري لم يكن مجرد خطوة احترافية تقليدية، بل كان نقلة ثقافية وحياتية ضخمة، وأشار إلى أنه واجه صعوبات غير متوقعة، أبرزها اللغة والعادات المختلفة، إلى جانب عدم معرفة الجمهور السويسري به في تلك الفترة، وهو ما جعله يشعر بأنه عاد إلى نقطة الصفر رغم تألقه في مصر.

وقال صلاح إن التحديات كانت أكبر من قدرته على التكيف في البداية، لدرجة أنه فكر جديًا في إنهاء التجربة والبقاء لاعبا محليا بارزا في الأهلي أو الزمالك.

وأضاف:"كانت كل لحظة صعبة تشعرني أن العودة أسهل، لكن كنت أدرك في داخلي أن الرجوع سيكون اعترافا بالفشل."

إهداء للأجيال القادمة من فودافون مصر ♥️

من مصر بدأ الحلم… وللعالم وصل ????????

إثنان من أعظم من أنجبتهم مصر… يجتمعان في لقاء واحد ????

البروفيسور مجدي يعقوب ومحمد صلاح ❤️

تابعوا المقابلة حصريًا يوم الأحد والأثنين، 9 مساءً على ON Sport ولاحقًا عبر قناة Vodafone Egypt على يوتيوب ????… pic.twitter.com/GksZMJw1M9 — FilGoal (@FilGoal) November 13, 2025
دموع ما وراء الأبواب المغلقة

روى نجم ليفربول موقفا مؤثرًا حين تحدث عن الضغوط التي واجهها في تدريباته الأولى في أوروبا، قائلاً إنه كان يخشى الرد على المدربين أو الاعتراض على أي قرار خوفًا من فقدان مكانه.

وأكد أنه مر بلحظات ضعف كثيرة، ووصل به الأمر إلى البكاء منفردًا في الحمام خلال معسكرات الفريق.


ووصف تلك الفترة بأنها الأصعب في مسيرته قائلا: "كنت أشعر أن أحلامي تنهار.. كل ما أردته هو أن أنجح، لكني كنت خائفًا من أن أضيّع الفرصة."

قرار قلب المشهد بالكامل
ورغم تلك اللحظات القاسية، أوضح صلاح أنه اتخذ قرارا حاسما بتغيير نمط تفكيره، وأن هذا التحول الذهني كان نقطة الانطلاقة الحقيقية فقد قرر أن يتعامل مع كل تحد باعتباره خطوة نحو التطور، وأن يركز كامل طاقته على كرة القدم.

وقال صلاح :"لم يعد هناك مجال للتردد، قررت أن أواجه الضغوط، أنجح، وأثبت أن لاعبًا من قرية بسيطة يمكنه الوصول لأعلى المستويات.".



من نجريج إلى الملاعب الأوروبية
تحدث صلاح عن البدايات المتواضعة في قرية نجريج بمحافظة الغربية، حين كان يلعب كرة الشراب في الشوارع، قبل أن ينتقل إلى المقاولون العرب ويبدأ خطواته الأولى داخل الاحتراف، وأشار إلى أن حلمه منذ طفولته كان أن يصبح نجمًا مثل محمود الخطيب وحسن شحاتة، معتبرًا أنهما مثلا له الأيقونة والنموذج الملهم.

ورأى أن التأهل مع منتخب مصر إلى كأس العالم 2018 كان لحظة مفصلية كشفت له حجم تأثيره، قائلاً:"شعرت أني لم أعد مجرد لاعب كرة.. شعرت بأن هناك جيلا كاملا ينظر إليّ كرمز للأمل."

رحلة لا تزال تتواصل
ورغم السنوات الطويلة في الملاعب الأوروبية، أوضح صلاح أن الشغف ما زال حاضرا، وأنه يسعى دائمًا للحفاظ على مستواه والارتقاء بما يقدمه داخل الملعب وخارجه، مؤكدًا أن جزءًا كبيرًا من نجاحه يعود إلى الإصرار والتعلم المستمر وتغيير العقلية تجاه التحديات.

لقاء خاص مع مجدي يعقوب
وفي حواره مع مجدي يعقوب، وصف صلاح اللقاء بأنه أحد أكثر اللحظات التي سيفتخر بها طوال حياته، قائلًا:"أنا مبسوط إني قاعد معاك.. دي حاجة هيفضل ليها قيمة كبيرة عندي."

من جانبه، تحدث يعقوب عن بداياته في عالم الطب، مشيرًا إلى أن وفاة عمته في طفولته كانت الدافع الذي جعله يقرر دراسة الطب والتخصص في جراحة القلب.

مقالات مشابهة

  • هناء طالبة مدرسة بـ زايد هربت من الـ متحرش بعضه
  • من نجريج إلى ليفربول.. محمد صلاح يروي أصعب لحظات حياته الاحترافية
  • افترس جسدها..إحالة السائق المتهم بـ هتك عرض فتاة زايد للجنايات-خاص
  • مسلحون يهاجمون مدرسة ثانوية فى نيجيريا ويخطفون 25 طالبة
  • الزوجة الشابة تروي صدمة ليلة هـ تك عرضها على سرير مستشفى عين شمس
  • تعلن محكمة سنحان أن الأخت هناء عبدالله الموبلي تقدمت بطلب تحرير رقم تمليك بدل فاقد
  • بعد إحالته.. مسئول بالتمريض هتك عرض مريضة في مستشفى عين شمس يواجه الإعدام
  • لامس جسدها.. زوج ضحية ممرض مستشفى عين شمس: زوجتي حكت كل حاجة |خاص
  • إحالة مسئول بالتمريض بمستشفي عين شمس هـ تك عرض مريضة على السرير.. خاص