إعادة الانتخابات ببعض الدوائر.. علي حسين يعلن توقع مفاجأة
تاريخ النشر: 18th, November 2025 GMT
أكد الكاتب الصحفي علي حسين، أن الجميع تابع تعليق الرئيس عبد الفتاح السيسي، أمس على المرحلة الأولى بالانتخابات البرلمانية، وأن تدخل الرئيس في هذا الحدث بتلك القوية يؤكد حرصه التام على الإرادة الشعبية التي هي أساس أي استحقاق نيابي.
. والانضباط أساس العمل الناجح
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج صباح البلد، المذاع عبر قناة صدى البلد، تقديم الإعلامية نهاد سمير، أن توجه الرئيس السيسي بهذا الشأن، وبحث البلاغات التي وصلت إلى 88 طعن، وأن يكون هناك فحص كامل وإعلان الإجراءات وما تم ما وقع من مخالفات حتى إذا لزم الأمر لإعادة الانتخابات بالكامل.
ولفت إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، طالب من الهيئة الوطنية للانتخابات، إعلان كل شئ، وأن الهيئة اليوم ستعقد مؤتمرا ظهر اليوم للإعلان عن القرارات التي ستتخذها الدولة بخصوص المخالفات.
وأشار إلى أن موقف الرئيس السيسي تاريخي ويؤكد نزاهة العملية الانتخابية، وأنه لن يفوز شخص إلا بإرادة المواطنين، وأن الناخب هو من يحسم فوز النائب.
إعادة الانتخابات ببعض الدوائروكشف أن بعض الدوائر سيكون بها إعادة بسبب ما حدث بها من بعض المخالفات، وأن هناك بلاغات من بعض الدوائر، وليس الكل، لكن لن تكون الإعادة لكل الدوائر، لكن القرار في هذا الأمر يرجع للهيئة الوطنية للانتخابات، وأن الجميع في انتظار ما تعلنه اللجنة.
وأوضح أن السيناريوهات تسير وفق الجدول الذي وضعته الهيئة الوطنية للانتخابات، وأن الجميع في انتظار مؤتمر الهيئة اليوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس السيسي السيسي الانتخابات البرلمانية الانتخابات الهيئة الوطنية للانتخابات الوطنیة للانتخابات الهیئة الوطنیة الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
الوطنية للانتخابات: مجلس إدارة الهيئة مستقل وتشكيله قضائي
أكد المستشار أحمد بنداري، مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، ان الهيئة الوطنية للانتخابات لديها جدول زمني معلن، ومنه تاريخ 18 نوفمبر المحدد مسبقًا لإعلان كافة الإجراءات، وهي إعلان نتائج المرحلة الأولى بكل ما يتعلق بها."
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الصورة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة النهار:"هناك رصد لكافة تلك الأمور، لكن الجدول الزمني الخاص بالوطنية للانتخابات يوافق 18 نوفمبر، وفيه يُعلن إن كانت تلك التظلمات أثرت في العملية الانتخابية في بعض الدوائر أو كل الدوائر أم لا."
أردف: "علشان كده عندنا جدول زمني محدد مسبقًا، ونحن موجودون لكي لا يقول أحد: إحنا فين؟ لدينا توقيت محدد نظهر فيه لنقول الإجراءات. مجلس إدارة الوطنية للانتخابات مستقل وتشكيله قضائي، وحتى نصل للنتيجة لابد من فحص المستندات فحصًا دقيقًا وشاملًا."
وقاطعته الحديدي متسائلة: فيما يتعلق بالدعاية الانتخابية، نحن أمام مشهد كاشف. هل يترك هذا المرشح الذي أنفق فوق السقف الانتخابي المحدد دستوريًا وقانونيًا؟ هقول إيه في النتيجة؟قال: "سقف الإنفاق الدعائي عامل غير مؤثر جوهريًا في العملية الانتخابية، ولكن له أمر آخر، وهو مخالفة مدونة السلوك وقرارات الدعاية الانتخابية. وفي النهاية، في حال وجود تجاوز فيما هو محدد في السقف الدعائي أو في الطريقة نفسها، يتم إعداد مذكرة تُعرض على الإدارية العليا، وقد تصل إلى شطب المترشح. لكن الحديث عن تجاوز السقف الانتخابي ومدى تأثيره على العملية الانتخابية فلا لكن له صدى في التأثير إلا في فترة الصمت الانتخابي يكون هنا إجراءات تخص أنذار بمراقبة الانفاق مع مراقبة الارصدة المحددة في البنك الاهلي وبنك مصر ونحن نتابعها "