ربت على كتفه.. مبادرة أردوغان لتحية وزير خارجية السعودية بقمة العشرين تثير تفاعلا
تاريخ النشر: 22nd, November 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تفاعلا، السبت، بمبادرته لمصافحة وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، على هامش مشاركتهما في قمة مجموعة العشرين في جوهانسبرغ بجنوب إفريقيا.
ونشرت وسائل إعلام سعودية لقطة لأردوغان وهو "يربت" على كتف وزير الخارجية السعودي مبادرا بتحيته بطريقة "ودية" وتصافحا بالأيدي وتبادلا العناق وأطراف الحديث.
وقالت قناة "الإخبارية" السعودية المملوكة للدولة في مقطع فيديو نشرته عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا: "لمسة ودية من الرئيس التركي أردوغان محييا وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان في قمة العشرين".
وقالت وزارة الخارجية السعودية في بيان، مساء الجمعة: "نيابةً عن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان يصل إلى مدينة جوهانسبرغ في جمهورية جنوب إفريقيا، لترؤس وفد المملكة المشارك في قمة قادة دول مجموعة العشرين".
ومن جانبها، قالت وكالة "الأناضول" التركية الرسمية للأنباء إن أردوغان شارك، السبت، في مراسم الاستقبال الرسمية لقمة زعماء مجموعة العشرين، التي تُعقد في مدينة جوهانسبرغ بجمهورية جنوب إفريقيا.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: تغريدات رجب طيب أردوغان وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقى مع نظيره الاسبانى على هامش أعمال قمة مجموعة العشرين
التقى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج مع السيد "خوسيه مانويل ألباريس" وزير خارجية إسبانيا، وذلك يوم السبت ٢٢ نوفمبر على هامش أعمال قمة مجموعة العشرين، لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية ولتناول مستنجدات الأوضاع في المنطقة.
أشاد الوزير عبد العاطي بما وصلت إليه العلاقات بين مصر وإسبانيا والتي شهدت ترفيع العلاقات إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية خلال زيارة فخامة السيد رئيس الجمهورية إلى مدريد في شهر فبراير ٢٠٢٥، معربًا عن التطلع للحفاظ على وتيرة الزيارات رفيعة المستوى خلال الفترة المقبلة، مرحبًا بزيارتى ملك إسبانيا لمصر شهرى سبتمبر ونوفمبر ٢٠٢٥، مؤكدًا أهمية تنفيذ مخرجات الزيارتين لتدعيم الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وتعزيز آفاق التعاون الاقتصادي بين البلدين.
ورحب وزير الخارجية بالتعاون الثنائي بين البلدين في المجالات الاستثمارية المختلفة، مؤكدًا أهمية تعزيز التعاون في المجالات المختلفة ومنها السياحة والثقافة والتعليم والطب وكذا ملف الهجرة، مشيرًا إلى أهمية العمل المشترك لتفعيل مذكرة التفاهم بين البلدين في مجال الهجرة.
وعلى صعيد تطورات القضية الفلسطينية، ثمن الوزير عبد العاطي المواقف الإسبانية تجاه القضية الفلسطينية، والتي تضمنت الاعتراف بالدولة الفلسطينية في مايو ٢٠٢٤، مؤكدًا ضرورة تنفيذ اتفاق شرم الشيخ وتثبيت وقف إطلاق النار وتنفيذ القرار الأخير لمجلس الأمن بشأن غزة والمضي قدمًا في إعادة إعمار قطاع غزة، معربا التطلع لمشاركة فعالة لإسبانيا في المؤتمر الدولى للتعافى المبكر وإعادة إعمار غزة الذى ستستضيفه مصر..