وزير الخارجية السعودي : لابد من مواجهة التدفقات المالية العالمية غير المشروعة
تاريخ النشر: 22nd, November 2025 GMT
قال وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، اليوم السبت إن المملكة تستمر في تشجيع الاستثمار بمختلف القطاعات.
وزير الخارجية السعودي أمام قمة العشرينوشدد وزير الخارجية السعودي، في كلمته أمام قمة العشرين بجنوب أفريقيا، على ضرورة الحد من التدفقات المالية العالمية غير المشروعة.
وصل وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، إلى جوهانسبرج لرئاسة وفد المملكة في المشارك في قمة مجموعة العشرين التي تستضيفها جنوب أفريقيا، نيابة عن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
وستناقش قمة العشرين بجنوب أفريقيا، أبرز التحديات الاقتصادية والتنموية العالمية، وأهمية ترسيخ الحوار والتعاون بين دول المجموعة لمواجهة القضايا العالمية مثل الأزمات الجيوسياسية، والتنمية الاقتصادية، وإعفاء الديون، وتغير المناخ، وضرورة تعزيز التعاون الدولي وصولًا إلى حلول شاملة ومستدامة، بحسب ما أفادت به وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الخارجية السعودي قمة العشرين قمة العشرين بجنوب أفريقيا فيصل بن فرحان قمة العشرین بجنوب أفریقیا وزیر الخارجیة السعودی
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقى مع نظيره الاسبانى على هامش أعمال قمة مجموعة العشرين
التقى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج مع السيد "خوسيه مانويل ألباريس" وزير خارجية إسبانيا، وذلك يوم السبت ٢٢ نوفمبر على هامش أعمال قمة مجموعة العشرين، لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية ولتناول مستنجدات الأوضاع في المنطقة.
أشاد الوزير عبد العاطي بما وصلت إليه العلاقات بين مصر وإسبانيا والتي شهدت ترفيع العلاقات إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية خلال زيارة فخامة السيد رئيس الجمهورية إلى مدريد في شهر فبراير ٢٠٢٥، معربًا عن التطلع للحفاظ على وتيرة الزيارات رفيعة المستوى خلال الفترة المقبلة، مرحبًا بزيارتى ملك إسبانيا لمصر شهرى سبتمبر ونوفمبر ٢٠٢٥، مؤكدًا أهمية تنفيذ مخرجات الزيارتين لتدعيم الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وتعزيز آفاق التعاون الاقتصادي بين البلدين.
ورحب وزير الخارجية بالتعاون الثنائي بين البلدين في المجالات الاستثمارية المختلفة، مؤكدًا أهمية تعزيز التعاون في المجالات المختلفة ومنها السياحة والثقافة والتعليم والطب وكذا ملف الهجرة، مشيرًا إلى أهمية العمل المشترك لتفعيل مذكرة التفاهم بين البلدين في مجال الهجرة.
وعلى صعيد تطورات القضية الفلسطينية، ثمن الوزير عبد العاطي المواقف الإسبانية تجاه القضية الفلسطينية، والتي تضمنت الاعتراف بالدولة الفلسطينية في مايو ٢٠٢٤، مؤكدًا ضرورة تنفيذ اتفاق شرم الشيخ وتثبيت وقف إطلاق النار وتنفيذ القرار الأخير لمجلس الأمن بشأن غزة والمضي قدمًا في إعادة إعمار قطاع غزة، معربا التطلع لمشاركة فعالة لإسبانيا في المؤتمر الدولى للتعافى المبكر وإعادة إعمار غزة الذى ستستضيفه مصر..