فيضانات: قتلى في تلمسان ومفقودين في البيض
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
أعلنت مصالح الحماية المدينة عن تسجيل وفاة 04 أشخاص إثر ارتفاع منسوب مياه واد الدالية بلدية باب العسة بولاية تلمسان،أين جرفت المياه سيارة على متنها 04 أشخاص تم انتشالهم من طرف عناصر الحماية المدينة (02 من جنس ذكر يبلغان من العمر 22 و 73 سنة، و02 من جنس أنثى تبلغان من العمر 59 و 69 سنة تم تحويلهم إلى مصلحة حفظ الجثث بالمستشفى الجامعي.
وبولاية البيض أدى ارتفاع منسوب مياه واد الشادلي، الى فقدان 05 أشخاص، وتم تنصيب مركز قيادة عملي وتدعيم فرق البحث بـ 05 كلاب مدربة من ولاية عين تيموشنت، سيدي بلعباس و تيارت.
المصدر: الخبر
إقرأ أيضاً:
فيديو عراك امرأة وشرطي منسوب لاحتجاجات لوس أنجلوس.. ما حقيقته؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تداولت حسابات مقطع فيديو عبر الشبكات الاجتماعية، بزعم أنه يرتبط بالاشتباكات الأخيرة في مقاطعة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا الأمريكية، على هامش موجة الاحتجاجات المناهضة لسياسات الرئيس دونالد ترامب بشأن الهجرة.
حصد الفيديو عشرات الآلاف من المشاهدات في مختلف المنصات الاجتماعية، مصحوبًا بتعليق مٌضلل يقول: "عاصمة الحرية... شرطي أمريكي يقوم بضرب امرأة مدنية وإسقاطها أرضًا بلكمة قوية ثم اعتقالها"، و"لوس أنجلوس تغلي وقرار ترمب يشعل المصادمات بين المواطنين والمهاجرين ورجال الأمن".
وعندما تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو وجد أنه قديم، ولا يرتبط بالتطورات الأخيرة في لوس أنجلوس.
وظهر الفيديو للمرة الأولى في 30 مايو/أيار عام 2020، عندما أظهر شرطيًا وهو يلكم امرأة في مدينة بالتيمور، بعد أن ضربت ضابطًا آخر على وجهه.
وبيّنت لقطة من تسجيل كاميرا الجسم الذي نشرته شرطة بالتيمور، أن الحادثة وقعت في مساء 29 مايو/أيار 2020.
آنذاك، أعلن مفوض شرطة بالتيمور مايكل هاريسون إيقاف الشرطي عن العمل، بعدما اعتدائه على السيدة.
وتزامنت الواقعة مع مظاهرات في وسط المدينة، عقب حادثة وفاة الأمريكي من أصول إفريقية جورج فلويد، على يد ضابط شرطة في ذلك الوقت. وأشارت تقارير صحفية إلى أن المرأة لم تكن مشاركة في التظاهرات، وأنها ادعت أنها مريضة نفسيًا وغير قادرة على العودة إلى منزلها وعائلتها.
وتشهد مناطق في كاليفورنيا احتجاجات في الأيام الأخيرة على خلفية تصاعد مداهمات سلطات الهجرة بالولاية، واشتبك متظاهرون مع عناصر من الحرس الوطني، ودائرة الهجرة والجمارك، ووزارة الأمن الداخلي.