مصطفى قمر يوجه رسالة شكر لريهام عبد الغفور.. تفاصيل
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
وجه الفنان مصطفى قمر رسالة شكر للفنانة ريهام عبد الغفور بعد ظهورها ضيفة شرف في فيلم "أولاد حريم كريم"، الذي يعرض حاليًا في السينمات، وذلك من خلال حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”.
وشارك مصطفى قمر جمهوره بعدة صور جمعته بالفنانة ريهام عبد الغفور من كواليس تصوير الفيلم، وعلق عليها قائلًا: "شكرًا لضيفة شرف فيلم أولاد حريم كريم، أختي الغالية النجمة ريهام عبد الغفور نورتي فيلمك".
وعرض فيلم أولاد حريم كريم منذ أيام قليلة في جميع دور العرض السينمائية وحقق الفيلم نجاحًا كبيرًا ومشاهدات عالية حيث يقترب من تحقيق 2 مليون جنيه.
من هم أبطال فيلم أولاد حريم كريم؟
يضم فيلم أولاد حريم كريم، عدد كبير من النجوم ومن أبرزهم: مصطفى قمر، خالد سرحان، داليا البحيري، بسمة، تيام قمر، علا غانم، رنا رئيس، عمرو عبد الجليل، هنا داود، يوسف عمر، والعمل من تأليف زينب عزيز، وإخراج علي إدريس.
فيلم حريم كريم
ويعد فيلم أولاد حريم كريم، امتداد للجزء الأول من العمل، الذي عرض في عام 2005، وشارك به كل من: مصطفى قمر، بسمة، طلعت زكريا، ياسمين عبد العزيز، داليا البحيري، ريهام عبد الغفور، علا غانم، إدوارد، هناء الشوربجي، يارا جبران، وغيرهم.
قصة فيلم أولاد حريم كريم
من المقرر أن تدور قصة فيلم أولاد حريم كريم، في نفس الإطار الكوميدي للجزء الأول، حول سباق النساء على كريم، الذي يلعب دوره الفنان مصطفى قمر.
مصطفى قمر يستعد لطرح أول أغاني فيلم أولاد حريم كريم
وفي سياق آخر، طرح الفنان مصطفى قمر مؤخرًا أحدث أعماله الغنائية من فيلم "أولاد حريم كريم"، وحملت الأغنية اسم "لت وعجن".
وروج مصطفى قمر للفيلم قبل طرحه بعدة صور من كواليس تصويره، ومقطع فيديو عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام" وعلق قائلًا: "ختام صيف 2023 بإذن الله، ودي صور من الفيلم، استعدوا أولاد حريم كريم قريبًا، وكل يومين هتشوفوا وتسمعوا مشاهد وأغاني من الفيلم، وغنوة لت وعجن من كلمات وألحان وغناء سداوي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيلم حريم كريم مصطفى قمر ريهام عبد الغفور أولاد حريم كريم أبطال فيلم أولاد حريم كريم فیلم أولاد حریم کریم ریهام عبد الغفور مصطفى قمر
إقرأ أيضاً:
"لا تكونوا دروعًا بشرية".. الجيش الإيراني يوجه رسالة للإسرائيليين
الرؤية- غرفة الأخبار
طلبت القوات المسلحة الإيرانية من سكان إسرائيل عدم البقاء بالقرب من "المناطق الحيوية" حفاظًا على سلامتهم؛ وذلك في بيان مصور نشره التلفزيون الرسمي اليوم الأحد بالتزامن مع إطلاق إيران دفعة جديدة من الصواريخ باتجاه إسرائيل.
وقال متحدث باسم القوات المسلحة الإيرانية "لدينا قاعدة بيانات بالمناطق الحيوية والمهمة في الأراضي المحتلة (إسرائيل)، ونناشدكم ألا تسمحوا للنظام الوحشي باستخدامكم دروعًا بشرية. لا تقيموا أو تسافروا بالقرب من هذه المناطق الحيوية".
وبدأت إيران شن موجة صاروخية باليستية ليلية تستهدف مدن وبلدات الاحتلال، وتحديدًا في تل أبيب وحيفا، وأظهرت مشاهد حية سقوط عدد كبير منها على المدن الإسرائيلية، فيما يحاول جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتراضها.
وتتبادل إسرائيل وإيران الهجمات منذ مساء أمس وحتى اليوم الأحد مما أدى لمقتل العشرات، وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الصراع يمكن أن ينتهي بسهولة، محذرا طهران من قصف أهداف أمريكية.
وقالت السلطات الإسرائيلية إن فرق الإنقاذ مشطت أنقاض مبان سكنية مدمرة في الغارات، بالاستعانة بالمصابيح والكلاب المدربة للبحث عن ناجين بعد مقتل ما لا يقل عن 10 أشخاص بينهم أطفال.
وقالت إيران إن ما لا يقل عن 138 شخصا قتلوا جراء الهجمات الإسرائيلية منذ يوم الجمعة، من بينهم 60 شخصا، نصفهم أطفال، سقطوا أمس السبت عندما دمر صاروخ مبنى سكنيا من 14 طابقا في طهران.
وأصدر الجيش الإسرائيلي تحذيرا للإيرانيين الذين يعيشون بالقرب من منشآت الأسلحة يطالبهم بالإخلاء، بعدما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وترامب إن الهجمات لن تهدأ بل ستزداد كثافة.
وقال مسؤول إن إسرائيل لا يزال لديها قائمة طويلة من الأهداف في إيران، وأحجم عن تحديد إلى متى ستستمر الضربات.
وذكر أن الأهداف التي تم قصفها مساء أمس السبت شملت موقعين إيرانيين للوقود "مزدوجي الاستخدام" كانا يدعمان العمليات العسكرية والنووية.
وأشاد ترامب بالهجوم الإسرائيلي، نافيا في الوقت نفسه الاتهامات الإيرانية لواشنطن بالمشاركة فيه. وحذر طهران من توسيع نطاق ردها ليشمل المنشآت أو المصالح الأمريكية.
وقال ترامب في منشور على منصته للتواصل الاجتماعي (تروث سوشيال) "إذا هاجمتنا إيران بأي شكل من الأشكال، فإنها ستواجه القوة والقدرة الكاملة للقوات المسلحة الأمريكية بمستويات لم تشهدها من قبل".
واستطرد قائلا "لكن بإمكاننا التوصل بسهولة إلى اتفاق بين طهران وإسرائيل، وإنهاء هذا الصراع الدموي".
وأجرت الولايات المتحدة مفاوضات مع إيران في محاولة لإلزامها بتقليص برنامجها النووي، الذي تقول طهران إنه مدني تماما، لكن إسرائيل تراه تهديدا لوجودها بسبب إمكانية استخدامه لصنع الأسلحة.
ولم يقدم ترامب تفاصيل حول أي اتفاق محتمل.
وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن الهجمات الإسرائيلية هدفها إفشال تلك المفاوضات التي كان من المقرر أن تستأنف في عُمان اليوم الأحد لكنها أُلغيت. وأضاف أن الهجمات الإسرائيلية حظيت بدعم الولايات المتحدة، وأن إيران لم تتحرك إلا دفاعا عن النفس.
وتقول إسرائيل، التي لم توقع على معاهدة حظر الانتشار النووي العالمية ويعتقد على نطاق واسع أنها تمتلك أسلحة نووية، إنها تهدف إلى منع إيران من تطوير مثل هذه الأسلحة إلى جانب القضاء على قدراتها في مجال الصواريخ الباليستية.
وأعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية يوم الخميس أن طهران لا تمتثل لالتزاماتها بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي.
وأقر مسؤولون إسرائيليون بأن من المستبعد أن تسفر الضربات عن وقف البرنامج تماما، لكنهم عبروا عن أملهم في أن تؤدي إلى اتفاق شامل بين الولايات المتحدة وإيران.
وقالت إيران إن مستودع النفط في شهران بالعاصمة استُهدف في هجوم إسرائيلي لكن الوضع تحت السيطرة، وأفادت وكالة تسنيم للأنباء اليوم الأحد بأن حريقا اندلع بعد هجوم إسرائيلي على مصفاة للنفط قرب العاصمة وأن الغارات الإسرائيلية استهدفت أيضا مبنى وزارة الدفاع في طهران، مما أدى إلى وقوع أضرار طفيفة.
وذكرت الوكالة أيضا أن شخصين متهمين بالانتماء لجهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) تم اعتقالهما في إقليم البرز.
وبدأت الموجة الأحدث من الهجمات الإيرانية على إسرائيل بعد الساعة 11 مساء أمس السبت بقليل (2000 بتوقيت جرينتش)، عندما دوت صفارات الإنذار في القدس وحيفا ليهرب نحو مليون شخص إلى الملاجئ.
وفي حوالي الساعة 2:30 صباحا بالتوقيت المحلي (2330 بتوقيت جرينتش أمس السبت)، حذر الجيش الإسرائيلي من إطلاق وابل جديد من الصواريخ من إيران، وحث السكان على البحث عن ملاجئ. وتردد دوي الانفجارات في تل أبيب والقدس مع إطلاق صواريخ لاعتراض الوابل الجديد.
وقالت جماعة الحوثي، التي تسيطر على مساحات واسعة من اليمن، إنها أطلقت صواريخ باليستية على يافا بالقرب من تل أبيب، في أول مرة تنضم فيها جماعة متحالفة مع إيران إلى التصعيد.
وفي السابق، كان بوسع إيران أن تتوقع دعما عسكريا من الجماعات المتحالفة معها في غزة ولبنان والعراق.
لكن الحرب المستمرة منذ 20 شهرا في غزة والأعمال القتالية في لبنان العام الماضي أضعفت أقوى حليفين لطهران، وهما حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في غزة وجماعة حزب الله في لبنان، مما قلص خيارات الرد المتاحة أمام إيران.
وقال المسؤول العسكري الإسرائيلي إن إسرائيل استهدفت القائد العسكري لجماعة الحوثي خلال الليل.