نجوى غراب: بكيت لما اتصنفت ضمن أفضل 10 سباحات في العالم
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
أكدت نجوى غراب السباحة العالمية البالغة من العمر 80 عاما ، أنها تشرفت بتكريم منظمة الصحة العالمية لها، مضيفة:" فوجئت بتواصل منظمة الصحة العالمية معي وتم إبلاغي بترشيحي كمتحدة رسمية لمنظمة الصحة العالمية لمدة عام".
وقالت نجوى غراب في حوارها مع الإعلامي يوسف الحسيني في برنامج " التاسعة " المذاع على قناة " الأولى الفضائية ": "حصدت على 11 ميدالية عالمية باسم مصر والعرب وأخر ميدالية حصدتها كانت في بطولة في اليابان ".
وأضافت نجوى غراب : "دخلت في البطولة 5 سباقات لكن تخصصي هو سباقات السرعة في مسافات قصيرة ".
وتابعت نجوى غراب :" في آخر بطولة شاركت فيها دخلت سباق 200 متر سباحة حرة واتصنفت ضمن أحسن 10 سباحات في العالم وبكيت بعد تحقيقي هذا الرقم ".
واكملت نجوى غراب :" أمارس السباحة منذ أن كان عمري 4سنوات وأبلغ حاليا 80 عاما"، مضيفة:" لازم الواحد يحافظ على نظام غذائي صحي مع ممارسة الرياضة من أجل حياة سعيدة صحية ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نجوى غراب سباحة السباحة السباحة نجوى غراب اخبار التوك شو نجوى غراب
إقرأ أيضاً:
ممثل الصحة العالمية في مصر: 50% من حالات السرطان يمكن الوقاية منها
أكد الدكتور نعمة سعيد عابد، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، أن مرض السرطان يُعد تحديًا صحيًا عالميًا جسيمًا، مشيرًا إلى أنه يتسبب في وفاة 10 ملايين شخص سنويًا، وتشير الإحصاءات إلى أن 85% من هذه الوفيات تحدث في الدول منخفضة ومتوسطة الدخل.
جاء ذلك خلال كلمته في احتفاليه وزارة الصحة بمناسبة مرور عامين على إطلاق المبادرة الرئاسية للكشف عن الاورام السرطانية، والتي شهدت أيضا إطلاق حملة "من بدري أمان" في عدة محافظات والتي تستهدف الكشف المبكر عن الأورام السرطانية الأكثر انتشار في المجتمع.
وأشار إلى أن استمرار أسباب السرطان مثل التبغ والتدخين وسوء التغذية وتلوث الهواء سيساهم في زيادة معدلات الإصابة بنسبة تصل إلى 60% خلال العقدين المقبلين، خاصة في الدول ذات الكثافة السكانية المرتفعة.
وأضاف، أن مرض السرطان لا يمثّل فقط أزمة صحية، بل له أبعاد اقتصادية واجتماعية خطيرة، موضحًا أن التكلفة العالمية السنوية المرتبطة بالسرطان تبلغ 1.2 تريليون دولار، دون احتساب التكاليف غير المباشرة الناتجة عن فقدان الإنتاجية والعجز والوفاة المبكرة.
وأشار، إلى أنه رغم صعوبة التحدي، فإن هناك أملاً كبيرًا، حيث تؤكد تقارير المنظمة أن ما بين 30% إلى 50% من حالات السرطان يمكن الوقاية منها، كما يمكن خفض نسب الوفيات بشكل جذري من خلال الكشف المبكر والعلاج الفعّال.
تمثل 86% من إجمالي الوفيات.وفي السياق المحلي، أوضح ممثل المنظمة أن مصر لا تختلف كثيرًا عن السياق العالمي، حيث ترتبط معدلات الإصابة بارتفاع العمر، وزيادة أعداد المواليد، والتغيرات في نمط الحياة، مؤكدًا أن الأمراض غير السارية، وعلى رأسها السرطان، تمثل 86% من إجمالي الوفيات.
واختتم كلمته بالإشادة بحملة "من بدري أمان" خاصة فيما يتعلق بسرطان عنق الرحم، الذي يُعد من أكثر السرطانات انتشارًا في مصر، مشددًا على أهمية استمرار التوعية والتطعيم ضد فيروس الورم الحليمي البشري، لافتًا إلى إمكانية القضاء عليه نهائيًا.