موقع 24:
2025-06-20@04:41:51 GMT

ألمانيا: مناورة "السواحل الشمالية" إشارة إلى موسكو

تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT

ألمانيا: مناورة 'السواحل الشمالية' إشارة إلى موسكو

صرح قائد البحرية الألمانية يان كريستيان كاك، الأربعاء، بأن المناورة البحرية الكبيرة "السواحل الشمالية"، المزمع تنفيذها تحت قيادة ألمانية ستكون بمثابة رسالة لموسكو.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي في مدينة روستوك على الساحل الشمالي لألمانيا، وقد شارك فيه كاك افتراضياً.

وقال كاك:" سنبعث بإشارة واضحة إلى روسيا تفيد بيقظة كل الشركاء".

استقالة قائد البحرية الألمانية https://t.co/Dp4NZ9eKAj pic.twitter.com/MDwuFol0F7

— 24.ae (@20fourMedia) January 23, 2022

وبحسب البحرية الألمانية، ستبدأ المناورة منتصف الأسبوع المقبل، ولمدة أسبوعين بمشاركة أكثر من 3000 جندي من 14 دولة من بينها إيطاليا وفرنسا وكندا والولايات المتحدة إلى جانب الدول المطلة على بحر البلطيق.

وسيركز التدريب الذي ستشارك فيه 30 سفينة وقارباً بينها غواصة ونحو 20 طائرة بالإضافة إلى وحدات برية مختلفة، على المياه الإقليمية وأراضي والمجال الجوي لكل من إستونيا ولاتفيا.

وقال كاك إنه بقيادة المناورة من على مسافة تبلغ حوالي 1000 كيلومتر، ستمضي قيادة البحرية في روستوك خطوة مهمة نحو الاستعداد العملياتي الكامل، بوصفها مقراً إقليمياً مهماً لحلف شمال الأطلسي (ناتو).

وكان تم إنشاء مركز قيادة جديدة لرئاسة أركان البحرية في مدينة روستوك.

#روسيا: #أمريكا ستواصل دعم كييف حتى "آخر أوكراني" https://t.co/4ey1DcKRnK

— 24.ae (@20fourMedia) September 6, 2023

يذكر أن مناورة "السواحل الشمالية" تقام منذ عام 2007 بمبادرة من البحرية الألمانية، وتتبادل ألمانيا والدنمارك والسويد وفنلندا كل عام المسؤولية عن التخطيط للمناورة.

وأفادت تصريحات قائد المناورة هذا العام أدميرال الأسطول شتيفان هايش، بأن مناورة 2023 تستند لأول مرة إلى سيناريو يتعلق بالدفاع على مستوى الحلف، وقال إن عدد السفن والطائرات التي سيقودها خلال المناورة تعادل تقريبا إجمالي حجم البحرية الألمانية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني ألمانيا روسيا

إقرأ أيضاً:

البصمة الكربونية للبشر أقدم وأوضح مما كان يُعتقد

تشير دراسة جديدة إلى أن البصمة البشرية على ظاهرة الاحتباس الحراري كانت واضحة على الأرجح في الغلاف الجوي للأرض قبل وقت طويل مما كان يُعتقد سابقا، وأنه كان يمكن اكتشافها في وقت أبكر.

وباستخدام مزيج من النظرية العلمية والملاحظات الحديثة ونماذج الكمبيوتر المتعددة والمتطورة، وجد الباحثون أن إشارة واضحة لتغير المناخ الناجم عن الأنشطة البشرية كانت على الأرجح قابلة للتمييز بثقة عالية في وقت مبكر من عام 1885، قبل ظهور السيارات التي تعمل بالوقود، ولكن بعد فجر الثورة الصناعية.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4ما بصمتنا الكربونية وكيف نخفف من أثرها؟list 2 of 4بصمة كربونية عالية لهاتفك الذكي.. ماذا تفعل؟list 3 of 4الاحتباس الحراري وبروتوكول كيوتوlist 4 of 4ظاهرة الاحتباس الحراريend of list

وتثير النتائج، التي تم تفصيلها في ورقة بحثية نشرت بمجلة وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم الأميركية، احتمال أن تكون البشرية قد أعادت تشكيل مناخ الكوكب بطريقة يمكن اكتشافها لفترة أطول مما كان يُعتقد سابقا.

بدأ العلماء بتسجيل ملاحظات درجات حرارة السطح بحلول منتصف القرن الـ19. ويُعتقد عموما أن بداية ظهور إشارة بشرية قابلة للرصد في درجات حرارة السطح تعود إلى أوائل القرن الـ20 ومنتصفه، مع أن أجزاء أخرى من النظام المناخي أظهرت علامات تغير في أوقات مختلفة.

في هذه الدراسة، طرح الباحثون في مجال المناخ السؤال التالي: باستخدام أدوات المراقبة المتوفرة اليوم، متى كان من الممكن اكتشاف علامات تغير المناخ الناجم عن أنشطة الإنسان في الغلاف الجوي في أقرب وقت ممكن؟

تناولت الدراسة تحديدا الإشارات في طبقة الستراتوسفير، وهي الطبقة الثانية من الغلاف الجوي. وتحدث معظم الظواهر الجوية في أدنى طبقة، وهي طبقة التروبوسفير.

وبينما تُسخّن انبعاثات غازات الدفيئة الطبقة السفلى من الغلاف الجوي، فإنها تُمارس تأثيرا معاكسا على طبقة الستراتوسفير، خاصة أجزاءها العليا، واستخدم الباحثون هذه المعرفة لفحص نماذج المناخ التي تعود بالزمن إلى الوراء بحثا عن علامات لهذه التأثيرات.

إعلان

وقال سانتر من مؤسسة وودز هول لعلوم المحيطات: "لقد كان الأمر مفاجئا حقا بالنسبة لي، كان بإمكاننا تحديد إشارة تبريد الستراتوسفير الناجمة عن الأنشطة البشرية بثقة عالية في غضون 25 عاما من بدء المراقبة إذا كانت لدينا في ذلك الوقت عام 1860 القدرة على القياس التي لدينا اليوم".

ويشير سانتر إلى أنه كان من الممكن اكتشاف إشارة تغير المناخ في الغلاف الجوي للقرن 19 بعد زيادة قدرها 10 أجزاء في المليون فقط في تركيزات ثاني أكسيد الكربون في الـ40 عاما بين 1860 و1899.

وللمقارنة، ارتفعت مستويات ثاني أكسيد الكربون المسببة للاحتباس الحراري بنحو 50 جزءا في المليون بين عامي 2000 و2025، كما قال سانتر.

وبشكل عام، ارتفعت مستويات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي بنحو 140 جزءا في المليون منذ النقطة التي حددها العلماء في البداية والتي كان من الممكن اكتشافها.

وقالت غابي هيجرل، من جامعة إدنبره في أسكتلندا، إن "النتائج تُظهر أنه كان من الممكن اكتشاف ذلك بسرعة كبيرة. وهذا يُبرز التأثير القوي لتزايد غازات الاحتباس الحراري على الغلاف الجوي العلوي، مقارنةً بالتقلبات فيه".

من جهتها، قالت أندريا شتاينر، عالمة المناخ في مركز فيجنر للمناخ والتغير العالمي بجامعة غراتس في النمسا، إن الدراسة تظهر أن تغير المناخ الناجم عن الأنشطة البشرية كان يمكن اكتشافه في وقت مبكر في الغلاف الجوي مقارنة بالسطح.

مقالات مشابهة

  • موسكو تحذر واشنطن من أي تدخل عسكري لمصلحة إسرائيل ضد إيران
  • تعرف عليها.. صواريخ إيران التي لم تستخدمها حتى الآن
  • بالتعاون مع فيروستال الألمانية.. انطلاق المرحلة النهائية لمشروع استغلال الغاز بحقل J22
  • بسبب "تاوروس".. بوتين يحذر ألمانيا
  • ألمانيا: من غير المقبول موت أشخاص لمحاولتهم الحصول على المساعدات في غزة
  • رسالة مزلزلة لإسرائيل.. ماذا تعرف عن صاروخ «فتاح» الإيراني؟
  • 14 قتيلا بينهم إمريكي في هجمات روسية على كييف .. وكوريا الشمالية ترسل آلاف العسكريين وخبراء إزالة الألغام إلى موسكو
  • البصمة الكربونية للبشر أقدم وأوضح مما كان يُعتقد
  • قائد عسكري إيراني: شرعنا باستخدام أسلحة جديدة ومتطورة
  • الوطنية للنفط تبحث مع “إيفرلنس” الألمانية إدخال ضواغط الغاز البحرية إلى مشاريعها