بعد 3 تجارب فاشلة.. رانيا يوسف تحسم موقفها من الزواج مرة أخرى
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة رانيا يوسف، عن رأيها في الزواج مرة أخرى، بعد ثلاث تجارب زواج مرت بها، مؤكدة أنها لن تتزوج مرةً أخرى، مشيرةً إلى أن سبب هذا القرار هو أنها تريد أن تعيش حرة.
وأوضحت رانيا خلال تصريحات إعلامية: “مستحيل أدخل قفص الزواج مرة تانية، ومتعقدتش من الجواز ده أنا أعقد بلد، لكن أنا حرة طليقة وعندي صحابي وأهلي وبناتي ومستكفية بيهم، هي الجوازات اللي حوالينا ناجحة أوي يعني؟ ده أنا كل اللي أعرفهم متطلقين، فحاجة ما تشجعش على الجواز لأن مفاهيم الجواز أساسها غلط”.
وعن علاقتها مع طليقها المنتج محمد مختار أكدت ندمها عن الزواج منه، كما أكدت أنها أصبحت من نجمات الصف الأول بعد طلاقها منه.
وقالت: “ندمت وزعلت إني اتجوزت من محمد مختار، والحمد لله بعد ما اتطلقت منه بقيت نمبر وان ومن نجمات الصف الأول، والحسنة الوحيدة اللي طلعت بيها منه هي بناتي”.
وتأتي تصريحات رانيا يوسف تلك والتي أشارت فيها إلى أنها أصبحت نجمة صف أول، بعد حديث المنتج محمد مختار في وقت سابق، عنها، في أحد البرامج التليفزيونية، حيث كشف سبب إنتاجه للفنانة نادية الجندي، قائلًا: “أنا فضلت الإنتاج لنادية الجندي عن رانيا يوسف لإنها الحصان الرابح.. وكسرنا الدنيا 22 سنة”.
main 2023-09-09 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: رانیا یوسف
إقرأ أيضاً:
رانيا فريد شوقي تحيي الذكرى السنوية الثانية لوفاة شقيقتها ناهد
أحيت الفنانة رانيا فريد شوقي، ذكرى رحيل شقيقتها ناهد بكلمات مؤثرة، وشاركت صورا تجمعها مع عائلتها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتبت رانيا فريد شوقي: "النهاردة الذكرى السنوية التانية لوفاة أختي ناهد فريد شوقي الوقت بيجري بسرعة… والعُمر بيجري معاه من بعد ناهد، اللمة بقت ناقصة من ساعة مرضها كنا بنتجمع في المستشفى نحاول نقوّي بعض، وبعدها لما ماما تعبت وراحت، بقى في فراغ كبير محدش عرف يملّيه كأن البيت فقد صوته، واللمة فقدت دفها".
وتابعت: "ناهد من صغرها اتربّت في حضن عمّاتي في بيت جدو، كانت بتحب المكان وناسه جدًا، وعمتي عواطف وناهد قصة حب، وأكيد بيت الجد و الجده كله دلع و حب وهي اللي أطلقت على عمتي عواطف اسم “طوفة العطوفة”.
واستطردت: "كنا بنتجمع دايمًا مرة كل شهر، وكل مرة في بيت حد مننا كل ست كانت تطبخ صنف أو اتنين، واللي كان يملأ البيت مش الأكل…كان الحب اللي اتربينا عليه وذكريات عن بابا ما كانتش بتخلص، حب العيلة، اللي رغم أي خلاف، يفضل هو السند والبركة والمعنى الحقيقي للدفا مهما اختلفنا، في النهاية أهلك لا تهلك .. وفي رمضان من ايام بابا أول يوم كان "فرض عيلة" مش عادة، العيلة كلها بالاولاد و الأحفاد نتجمع من الفطار لغاية السحور وحفظنا علي كده الحمدلله أحلى لمة، وأجمل عيلة وضحك من القلب ما يتعوضش كنا دافيين ببعض، بنكمل بعض، وبنقوّي بعض دلوقتي بقينا بنتقابل في المناسبات بس، وزي ما نكون بقينا خايفين نتجمع…خايفين اللمة تفكرنا مين ناقص ومين راح ".
واختتمت: “بس جوا كل واحد فينا، اللمة دي لسه عايشة… صوت ناهد ضحكة ماما وصدى الأيام الحلوة اللي عمرها ما بترجع… بس بتفضل جوانا الحمد لله على نعمة العيلة من ناحية بابا ومن ناحية ماما وربنا يرحم ناهد وماما، و أمواتنا جميعا ويجمعنا بيهم في الجنة ويفضل بينا دايمًا حنين الأيام الحلوة ودفاها”.