بعد 3 تجارب فاشلة.. رانيا يوسف تحسم موقفها من الزواج مرة أخرى
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة رانيا يوسف، عن رأيها في الزواج مرة أخرى، بعد ثلاث تجارب زواج مرت بها، مؤكدة أنها لن تتزوج مرةً أخرى، مشيرةً إلى أن سبب هذا القرار هو أنها تريد أن تعيش حرة.
وأوضحت رانيا خلال تصريحات إعلامية: “مستحيل أدخل قفص الزواج مرة تانية، ومتعقدتش من الجواز ده أنا أعقد بلد، لكن أنا حرة طليقة وعندي صحابي وأهلي وبناتي ومستكفية بيهم، هي الجوازات اللي حوالينا ناجحة أوي يعني؟ ده أنا كل اللي أعرفهم متطلقين، فحاجة ما تشجعش على الجواز لأن مفاهيم الجواز أساسها غلط”.
وعن علاقتها مع طليقها المنتج محمد مختار أكدت ندمها عن الزواج منه، كما أكدت أنها أصبحت من نجمات الصف الأول بعد طلاقها منه.
وقالت: “ندمت وزعلت إني اتجوزت من محمد مختار، والحمد لله بعد ما اتطلقت منه بقيت نمبر وان ومن نجمات الصف الأول، والحسنة الوحيدة اللي طلعت بيها منه هي بناتي”.
وتأتي تصريحات رانيا يوسف تلك والتي أشارت فيها إلى أنها أصبحت نجمة صف أول، بعد حديث المنتج محمد مختار في وقت سابق، عنها، في أحد البرامج التليفزيونية، حيث كشف سبب إنتاجه للفنانة نادية الجندي، قائلًا: “أنا فضلت الإنتاج لنادية الجندي عن رانيا يوسف لإنها الحصان الرابح.. وكسرنا الدنيا 22 سنة”.
main 2023-09-09 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: رانیا یوسف
إقرأ أيضاً:
تونس تجدد موقفها الثابت في دعم شعبنا حتى استعادة حقوقه المشروعة
رام الله - دنيا الوطن
جددت وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، اليوم الخميس، موقف تونس الثابت والمناصر لفلسطين، وحق شعبنا في تقرير مصيره ونضاله من أجل استعادة حقوقه التاريخية المشروعة كاملة وإقامة دولته على كامل أرض فلسطين وعاصمتها القدس.
وقالت الوزارة في بيان لها لمناسبة الذكرى الـ77 للنكبة، إنها ذكرى نستحضر فيها نضالات الشعب الفلسطيني الأبيّ وصموده البطولي في مواجهة آلة الحرب والبطش الغاشمة، على مدى عقود طويلة، من أجل تحقيق تطلّعاته المشروعة إلى العيش بحريّة وكرامة في ظلّ دولة مستقلّة وذات سيادة على كامل أرض فلسطين.
وأضافت أن الذكرى تتزامن مع إمعان الاحتلال الإسرائيلي في حرب الإبادة الجماعية وسياسات تضييق الخناق والحصار الذي يفرضه على قطاع غزة وعلى الضفة الغربية، واستهدافه المُمنهج لكلّ المقومات الأساسية لحق الإنسان الفلسطيني في الحياة، دون أدنى مساءلة أو محاسبة، في انتهاك صارخ وغير مسبوق لكل المواثيق الدولية والقيم الإنسانية والأخلاقية.
وجدّدت تونس وقوفها إجلالا للشعب الفلسطيني الذي يُواجه غطرسة الاحتلال، أمام صمت دولي مريب، ودعمها لشعبنا في نضاله المتواصل من أجل استرداد أراضيه واستعادة حقوقه التاريخية المشروعة كاملة.