إحالة مدير مركز شباب كفر الحصة والعاملين للتحقيق و70 طبيبا وتمريض لتغيبهم بالدقهلية
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
قام الدكتور عاطف سعد نائب رئيس مركز ومدينة نبروه بالدقهلية وبمرافقة لجنة التفتيش والمتابعة بديوان عام المحافظة بالمرور على عدد ٦ مراكز طب الأسرة و ٦ مراكز شباب بنطاق المركز.
واوضح نائب رئيس مركز ومدينة نبروه أنه أثناء المرور تبين غياب ٧٠ طبيبا وتمريض ما بين ترك عمل أو خروج بدون إذن بمراكز طب الأسرة بكفر الجنينة وكفر الحصة والطيبة وبهوت وكفر بهوت ونشا ومنشأة البدراوي.
واضاف سعد أنه أثناء المرور على مراكز الشباب تبين وجود مركز شباب كفر الحصة مغلقا وغياب موظف واحد من مركز شباب بهوت .
ورفع عاطف سعد نائب رئيس المركز بمذكرة الى رئيس المركز والمدينة اللواء أنور عثمان باتحاذ إجراءات قانونية في هذا الشأن.
وأكد اللواء أنور عثمان رئيس مركز ومدينة نبروه أنه لا تهاون مع الانضباط الوظيفي في كافة قطاعات الدولة حرصا على تيسير وتلبية احتياجات المواطنين وتقديم الخدمات في أسرع وقت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هشام آمنة وزير التنمية المحلية لتغيبهم عن العمل نائب رئيس مركز شباب مراكز الشباب بالدقهلية
إقرأ أيضاً:
استقالة نائب رئيس الوزراء الروماني بعد عودة قضية رشوة إلى الواجهة
استقال دراغوس أناستاسيو نائب رئيس الوزراء الروماني -اليوم الأحد- بعد عودة فضيحة فساد قديمة تورط فيها كشاهد، في وقت تسعى فيه الحكومة الائتلافية، التي لم يمضِ على تشكيلها سوى شهر واحد، إلى تطبيق إصلاحات لخفض التكاليف.
وكان رئيس الوزراء إيلي بولوجان قد كلّف أناستاسيو بالإشراف على إصلاح الشركات المملوكة للدولة، في إطار جهود أوسع نطاقا لخفض أكبر عجز في الميزانية في الاتحاد الأوروبي، والقضاء على الهدر وعدم الكفاءة.
والأسبوع الماضي، كشفت قضية فساد قديمة عن تعرض إحدى شركات أناستاسيو للابتزاز من قبل مفتش في مصلحة الضرائب لدفع رشاوى مُموّهة على أنها رسوم استشارية لمدة 8 سنوات بدءًا من عام 2009، وإلا فإنها ستواجه عمليات تفتيش مطولة.
واتهمت الشركة لاحقا المفتش، الذي أُدين عام 2023، ولم تُوجّه أي تهمة إلى أناستاسيو وشريكه التجاري.
وقال أناستاسيو إن شركته دفعت جميع ضرائبها، وإن الرشاوى كانت "من أجل البقاء، لا الربح". وأضاف في حديث للصحفيين اليوم: "أشجع كل رائد أعمال على التحدث علنا والتعبير عن الظروف التي أُجريت فيها الأعمال في رومانيا، وعدم قبول ما فعلناه مع ارتكاب الأخطاء".
وواجهت الحكومة -التي سترفع عدة ضرائب اعتبارا من أغسطس/آب المقبل، وتُسرّح موظفين وتُخفّض المكافآت- بالفعل عدة احتجاجات في الشوارع، لكنها نجت بصعوبة من خفض التصنيف الائتماني من أدنى درجة استثمارية.
وشهدت الدولة العضو في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (الناتو) حالة من عدم الاستقرار السياسي في أعقاب الانتخابات الرئاسية، التي أُلغيت في ديسمبر/كانون الأول وأُعيدت في مايو/أيار، حيث أدى اضطراب السوق إلى ارتفاع تكاليف الاقتراض وانهيار العملة.