موقع 24:
2025-07-01@22:03:11 GMT

عائلة سويدي محتجز في إيران تطالب بإطلاق سراحه

تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT

عائلة سويدي محتجز في إيران تطالب بإطلاق سراحه

قالت عائلة سويدي من موظفي الاتحاد الأوروبي محتجز في إيران، الأحد، إنها تحث المجتمع الدولي على المساعدة في إطلاق سراحه، بعد بقائه محتجزاً لأكثر من 500 يوم، بسبب اتهامات بالتجسس.

وقال مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل إن مسألة احتجاز يووان فلوديروس أثيرت مراراً مع السلطات في الجمهورية الإسلامية.


وكتبت العائلة في توقيت يتزامن مع عيد ميلاده الثالث والثلاثين على موقع على الانترنت تم تكريسه لجهود إطلاق سراحه "عائلة وأصدقاء وداعمون ليووان يطالبون باهتمام دولي عاجل لضمان إطلاق سراحه على الفور، وعودته الآمنة إلى أوروبا".

اعتقالات جديدة في #إيران قبل ذكرى وفاة #مهسا_أميني https://t.co/YMaJMM19Zb

— 24.ae (@20fourMedia) September 9, 2023
وقالوا إن فلوديروس محتجز دون اتهامات رسمية في سجن إيفين بطهران، حيث يُحتجز سجناء سياسيون وكثيرون ممن يواجهون اتهامات أمنية، بمن فيهم الإيرانيون الذين يحملون جنسية مزدوجة.
وتقول عائلة فلوديروس إنه سافر إلى الشرق الأوسط لدراسة اللغات، واستكشاف مواقع أثرية، ولدعم مشروعات التعاون في المجال الإنساني في إيران نيابة عن الاتحاد الأوروبي واحتجزته السلطات هناك في أبريل (نيسان) 2022، قبل مغادرته للبلاد.
وكتبت عائلته "احتياجه لكميات مناسبة للطعام والسماح له بالتريض في الخارج والخضوع للفحص الطبي ومتطلبات أخرى لا تحظى باحترام" في السجن، مشيرة إلى أنه حرم من "التواصل" مع السفارة السويدية في طهران، بخلاف بضع زيارات قنصلية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني إيران السويد

إقرأ أيضاً:

ابوراص لـ “الاتحاد الأوروبي”: نحن في قلب المتوسط ولا استقرار بدوننا

اعتبرت ربيعة ابوراص، عضو مجلس النواب، ورئيسة اللجنة الوطنية للتنمية المستدامة، ما ورد في استنتاجات المجلس الأوروبي الصادرة في 26 يونيو 2025؛ “يعكس انحرافًا في البوصلة السياسية تجاه ليبيا”.

وقالت ابوراص، في منشور على فيسبوك، “في البداية نذكر بأن ليبيا ليست موضوعاً يتم تناوله من زاوية أمنية ضيقة، بل دولة ذات سيادة، بموقعها الجيوسياسي الحيوي، وبمواردها، وبثقلها التاريخي في المتوسط، وبشعبها الذي واجه الإرهاب، وأسهم في استقرار شمال أفريقيا وأمن أوروبا من قلب معاناته الداخلية”.

وأضافت؛ أن “الموقف الأوروبي اليوم كما ورد في اجتماع المجلس الأوروبي،  يعكس انحرافًا في البوصلة السياسية تجاه ليبيا”، مردفة أنه بدلًا من “أن يتعاطى مع ليبيا كدولة فاعلة تستعيد توازنها عبر الحوار، والتنمية، وإعادة بناء المؤسسات، جرى اختزالها في ملف الهجرة، والاتفاقيات، والمخاوف الأمنية العابرة”.

وعقبت موضحة؛ “أولاً: حول مذكرة التفاهم البحرية، ليبيا لا تحتاج لمن يُصنّف اتفاقياتها الدولية، ولا تقبل التقييم السياسي لمذكرات تفاهم وقّعتها سلطات شرعية ضمن صلاحياتها الوطنية، الاتفاق البحري مع تركيا شأن ليبي تركي، وقائم على أساس القانون الدولي والمصالح المتوازنة، ولا تضر بمصلحة أي بلد”.

وتابعت؛ “نرفض أي إشارة تمسّ بشرعية هذه الاتفاقية، ونُذكّر بأن احترام السيادة مبدأ، وليس خيارًا انتقائيًا في الخطاب الأوروبي”.

وأكملت؛ “ثانياً: حول ملف الهجرة لسنا بحاجة لتذكير الاتحاد الأوروبي أن ليبيا لم تكن يومًا مصدرًا للأزمة، بل منطقة عبور اضطرها غياب الدعم الحقيقي إلى أن تتحمل ما يتجاوز قدراتها”.

مضيفة: “لذلك نرفض للانتقائية وتسييس الأزمات و نلاحظ بقلق استمرار التركيز المفرط على الهجرة فقط كهم أوروبي، وتجاهل المعاناة الحقيقية لليبيين في ملفات التنمية والعدالة والانتقال السياسي السلمي”.

وشددت على “ضرورة أن يُقارب الاتحاد الأوروبي الملف الليبي بمنظور شامل يربط بين الأمن والتنمية والعدالة الاجتماعية، وليس من خلال عدسة أمنية ضيقة”.

وأردفت؛ “ثالثاً: دعوة لمراجعة سياسة الاتحاد الأوروبي تجاه ليبيا ندعو شركائنا في الاتحاد الأوروبي إلى مراجعة نهجهم تجاه ليبيا، والعمل بشكل أكثر توازنًا وإنصافًا، يقوم على مبدأ الشراكة لا الوصاية، ويدعم تطلعات الليبيين في بناء دولتهم المدنية الموحدة، بعيدًا عن الإملاءات أو الحسابات الضيقة”.

وأكملت؛ “ختاماً إن ليبيا اليوم لا تنتظر من يعيد تعريفها، بل تكتب حاضرها ومستقبلها بإرادة أبنائها”، لافتة، “لسنا على هامش الجغرافيا ولا على هامش القرار، بل في قلب المتوسط، حيث تُصنع موازين الأمن والتعاون والطاقة والاستقرار، ولا استقرار بدوننا”.

وقالت؛ إن “ما نطلبه اليوم من شركائنا في المتوسط ليس مجاملة ولا تغطية، بل اعترافًا حقيقيًا بأن ليبيا، رغم التحديات، دولة تملك قرارها، وتبني طريقها، وتحدد مصالحها”.

وأشارت إلى أن “الشراكة مع ليبيا لا يمكن أن تُبنى على الانتقائية أو المصالح الظرفية، بل على رؤية طويلة الأمد تؤمن بسيادة الدول، وكرامة الشعوب، واحترام المسارات الوطنية”.

ولفتت إلى أنه “اليوم، من شرق البلاد إلى غربها، ومن شمالها إلى جنوبها، بات قرارنا واحدًا، أولوياتنا مشتركة، ومصالحنا الوطنية غير قابلة للمساومة، ومن يبني سياسته على غير ذلك فهو الخاسر الوحيد في مستقبل التنقيب عن الطاقة، نختلف أحيانًا في الوسائل، لكننا موحَّدون في الغاية، دولة مستقلة، موحدة، فاعلة، تصوغ شراكاتها بندية ، وتصنف شركاءها بقدر احترامهم لسيادتها”.

وختمت موضحة؛ “نحن نمدّ اليد ونقدم الدبلوماسية على الوسائل الأخرى لا لنسلم قرارنا، بل لنصوغ مع من يحترمنا مستقبلا آمنًا و متوازنًا وعادلًا، يليق بنا جميعاً”.

الوسومابوراص

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يؤكد لمفوضة الاتحاد الأوروبي ضرورة استئناف وقف إطلاق النار بغزة
  • الدنمارك تتولى الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي
  • عاجل | عائلة قاتل عبادة العرابي تطالب بإعدامه وتتبرأ منه
  • «الاتحاد للطيران» تبدأ موسم الصيف بإطلاق 6 وجهات مميزة
  • الاتحاد الأوروبي يمدد عقوباته على روسيا حتى مطلع 2026
  • دبي تقود مستقبل التنقل بإطلاق أول رحلة تجريبية للتاكسي الجوي جوبي
  • محلل تركي: أنقرة ماضية في التعاون مع ليبيا رغم التصعيد الأوروبي
  • عائلة الشاب “باخرخور” تطالب بالكشف عن مصير أبنها المختطف في سجون الانتقالي بـ شبوة
  • وزير الخارجية يبحث مع ممثل الاتحاد الأوروبي جهود وقف إطلاق النار في غزة
  • ابوراص لـ “الاتحاد الأوروبي”: نحن في قلب المتوسط ولا استقرار بدوننا