بعد كارثة المغرب وإندونيسيا.. قائمة بأكثر الدول عرضة للزلازل
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
شمسان بوست / متابعات:
بعد الزلزال الذي ضرب المغرب، وخلّف 1037 قتيلا و1204 مصابين بينها 721 حالة خطرة، ووفقا لآخر إعلان لداخلية المغربية، ضرب زلزل آخر بلغت قوته 6 درجات تقريبا، شبه جزيرة ميناهاسا في منطقة سولاويسي شرقي إندونيسيا.
ووفق هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، فإن قوة زلزال المغرب بلغت 7.2 درجات على مقياس ريختر، بينما قال مركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض إن زلزالا بقوة 5.
والمغرب وإندونيسيا من أكثر الدول تعرضا للكوارث الطبيعية والزلازل.
وبحسب تقرير مؤشر المخاطر العالمي، فإن المغرب يحتل المركز الـ 7 في ترتيب أكثر الدول تعرضا للكوراث الطبيعية، بينما إندونيسيا فهي واحدة من أكثر البلدان عرضة للزلازل فى العالم، وفق تقارير غربية.
ما هي أكثر البلدان عرضة للزلازل؟
اليابان : تقع اليابان فى حلقة النار فى المحيط الهادئ، وهى معرضة للنشاط التكتوني والزلازل، وتحتل المرتبة الأولى في النشاط الزلزالي، وسجل زلزال عام 2011 تسع درجات وراح ضحيته 15 ألف قتيل.
إندونيسيا : تتعرض للزلازل بقوة 6 درجات كل عام تقريبا مما يجعلها واحدة من أكثر البلدان عالميا، وفي عام 2018 هزت البلاد 9 زلازل أدت إلى مقتل الآلاف.
الصين : لها تاريخ طويل مع الزلازل المدمرة التى أودت بحياة الآلاف وفي عام 2008 ضرب زلزال قوته 7.9 درجة مقاطعة سيتشوان وخلف أكثر من 87000 شخص بين قتيل ومفقود حيث كان الزلزال الـ18 الأكثر فتكا في البلاد.
الفلبين: موقعها على طول حزام النار بالمحيط الهادئ، وجغرافيتها الجبلية فهي واحدة من أكثر الدول عرضة للزلازل، وقتل حوالى ألفي شخص فى شمال البلاد عام 1990 في زلزال بقوة 7.7 درجات.
إيران: هي واحدة من أكثر الدول عرضة للزلازل فى العالم ولها تاريخ معها حيث كان أسوأها عام 1990 حيث قتل أكثر من 40 ألف شخص.
تركيا : كثيرا ما تتعرض لنشاط زلزالى بسبب موقعها قرب خطوط الصدع الرئيسية، وكان آخر الزلزال في فبراير الماضي، إذ بلغت حصيلة الضحايا نحو 47 ألفا و975 شخصا، وفق إحضائيات رسمية.
بيرو : تعاني بانتظام من هزات صغيرة بالإضافة إلى زلازل متوسطة وكبيرة، يمكن أن تسبب هذه الزلازل أضرارا كبيرة فى المبانى والبنية التحتية، وكنا أخره في 19 مارس الماضي وبلغت قوته 7,6 درجة.
الولايات المتحدة: واحدة من أكثر دول العالم عرضة للزلازل بسبب موقعها على طول العديد من خطوط الصدع الرئيسية بما في ذلك صدع سان أندرياس وصدع مدريد الجديد.
إيطاليا : موقعها على خطوط صدع متعددة وهي الصفيحة الأوراسية المحاطة بصفيحة بحر إيجة والصفيحة الأدرياتيكية ولوحة الأناضول يجعلها ضمن قائمة الدول الأكثر نشاطا للزلزال والتي كان آخرها عام 1980 وقتل أكثر من 2400 شخص.
المكسيك : موقعها على طول حلقة المحيط الهادئ يعرضها للنشاط الزلزالى المنتظم، وكان آخره بمدينة مكسيكو الكبرى عام 1985 وأدى لوفاة ما لا يقل عن 5000 شخص.
روسيا : تعد جزر الكوريل بين الأكثر المناطق تعرضا للزلازل فى العالم، وكان أخرها تلك الزلزال بقوة 4.9 درجات حيث ضرب السواحل الشرقية لشبه جزيرة كامتشاتكا الروسية في 23 يونيو 2023.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: واحدة من أکثر عرضة للزلازل أکثر الدول موقعها على
إقرأ أيضاً:
“أنا مُعرضة للسجن”.. راندا البحيري تُثير الجدل مُجدداً
بعد ساعات قليلة من إعلانها التصالح مع طليقها الإعلامي سعيد جميل، نشرت الفنانة المصرية راندا البحيري، منشوراً مُثيراً للجدل، كشفت من خلاله عن تعرضها للسجن.
وقالت راندا البحيري، عبر منشور بصفحتها الرسمية بمنصة “فيس بوك”، وجهته إلى ابنها، قائلةً: “أنا لو مُعرَضة للسجن حالياً بجريمة الدفاع عنك فداك مش عمري بس، والله العظيم فداك ألف عُمر علي عُمري و مش هيكفي حبي ليك”.
وكانت راندا، كشف أمس السبت، عبر بيان لها، أن تصالها مع طليقها تم في أجواء أسرية، وبحضور عدد من أفراد العائلتين، منها المستشار جميل سعيد والد الإعلامي سعيد جميل، والمهندس طلعت البحيري والد الفنانة.
وذكر البيان أن الطرفين حرصا على إنهاء الخلافات بحكمة ورقي، وعودة أجواء الود والاحترام المتبادل، مؤكداً أن تلك الخطوة تعكس القيم التي تربى عليها الطرفان.
وكانت الجهات المختصة أحالت راندا البحيري إلى محكمة الجنح الاقتصادية، بتهمة السب والقذف والتشهير بطليقها الإعلامي سعيد جميل، بعد بلاغ قدمه الأخير يحمل رقم 5863 لسنة 2025 عرائض نائب عام.
الجدير بالذكر أن راندا البحيري تزوجت من سعيد جميل عام 2009، حيث تعرفا وتطورت علاقتهما سريعاً، وأقيم عقد القران في إطار عائلي.
وأنجبت راندا طفلهما الوحيد “ياسين” في يونيو (حزيران) 2010، ولكن العلاقة لم تستمر بشكل مستقر، إذ انفصل الزوجان بهدوء وسرية، ولم تفصح راندا عن تفاصيل الانفصال في وسائل الإعلام، إلا أنها اختارت الكشف عنها مؤخراً.
وفي سبتمبر (أيلول) الماضي، أطلقت راندا، مناشدة إلى الشركة المتحدة المصرية تُشير خلالها أنها تعاني من ضغوطات كبيرة، حيث مُنِعَت من العمل في شركات الإنتاج المصري لمدة تتجاوز السبع سنوات بدون أسباب واضحة.
كما كشفت عن تعرضها للنصب في عدد من المشاريع الخاصة، بجانب تهديدات من قبل أحد الأشخاص خارج المجال الفني، لاسيما خلال السنوات الأربع الأخيرة، رغم التزامها الصمت ومحاولتها العمل والاجتهاد في مشاريعها.