السلطنة تترأس اجتماع لجنة مكافحة الممارسات الضارة في التجارة الدولية بـ"دول التعاون"
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
مسقط- الرؤية
عقدت اللجنة الدائمة لمكافحة الممارسات الضارة في التجارة الدولية، اجتماعها الـ47 برئاسة نصرة بنت سلطان الحبسية المديرة العامة المساعدة لمركز حماية المنافسة ومنع الاحتكار بوزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار، وبحضور أعضاء اللجنة من دول الخليج العربية.
ويناقش الاجتماع- الذي يعقد في صلالة على مدار يومين- عددا من المواضيع التي تتعلق بمكافحة الممارسات الضارة في التجارة الدولية والتي تتعرض لها الصناعة الخليجية، والتحديات التي يواجهها تطبيق القانون الخليجي الموحد ولائحته التنفيذية وغيرها من المواضيع ذات الاهتمام المشترك.
كما اطلعت اللجنة على تقارير الشكاوي والقضايا العكسية والتحقيقات والتدابير التي تتخذها دول مجلس التعاون الخليجي لمكافحة الممارسات الضارة في التجارة الدولية.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
«إتش إس بي سي»»: %94 من الشركات في الإمارات واثقة بآفاق تجارتها الدولية
أبوظبي (الاتحاد)
أكدت نتائج استطلاع لبنك «إتش إس بي سي» «HSBC» أن %94 من الشركات في الإمارات واثقة بآفاق تجارتها الدولية رغم التقلبات العالمية الناتجة عن الرسوم الجمركية، متجاوزةً بذلك التوقعات العالمية.
وعلى الرغم من استمرار حالة عدم اليقين وتقلبات التكاليف الناجمة عن الرسوم الجمركية، تتجه شركات الأعمال الإماراتية نحو تحسين التخطيط لأعمالها واعتماد الحلول الرقمية للبقاء في الصدارة.
وتستند هذه التوقعات لنتائج استطلاع «HSBC» حول نبض التجارة العالمية لعام 2025، الذي تم إجراؤه خلال الفترة ما بين 30 أبريل و12 مايو 2025، وشمل 13 سوقاً رئيسية، وذلك من خلال إلقاء نظرة متفحصة على خطط أعمال أكثر من 5700 شركة دولية في 13 سوقاً فيما يتعلق بالرسوم الجمركية والتجارة.
وكشف الاستطلاع أن ثلثي شركات الأعمال حول العالم شهدت بالفعل زيادات في التكاليف بسبب حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية والتجارة.
وتعقيباً على نتائج الاستطلاع، قالت ديانا تشيرنيفا، رئيس حلول التجارة العالمية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا لدى بنك «HSBC» الشرق الأوسط: «قامت شركات الأعمال والمؤسسات الإماراتية بإعداد استراتيجياتها لمواجهة التغيرات السريعة في المشهد التجاري، وإن استخدام البيانات، والاستثمار في تطوير وتعزيز شبكات التوريد، وزيادة الاعتماد على الممرات التجارية التي تربط بين منطقة الشرق الأوسط والصين وأوروبا، باتت جزءاً من خططها.
ولطالما كانت تعتبر التحولات الجيوسياسية والجيواقتصادية ركيزة أساسية على مدى عقود من الزمن، فإن الشركات التي تتمتع بالقوة والمرونة قادرة على التكيف والاستجابة».
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!