الشرطة الباكستانية تقضي على قيادي داعشي
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
قضت الشرطة الباكستانية على قيادي في تنظيم "داعش" الإرهابي خلال عملية أمنية نفذتها في إقليم بلوشستان جنوب غربي البلاد.
وأوضح بيان صادر من وحدة مكافحة الإرهاب التابعة للشرطة في بلوشستان اليوم، أن قوات الأمن قضت على الإرهابي عندما رفض الاستسلام، بعدما اقتحمت موقعًا سريًا كان يختبئ فيه بمنطقة "مستونج".
أخبار متعلقة هجوم لتنظيم داعش بالعراق يسفر عن مقتل شخصينرئيس الحكومة العراقية: أبلغنا الأمريكيين بعدم الحاجة لقوات قتالية في العراقمقتل 50 رجل أمن على أيدي إرهابيين في بوركينا فاسووجه الشكر لـ #المملكة على إسهاماتها في عمليات دحر "داعش".
وفقًا لبيان المتحدث باسم إدارة مكافحة الإرهاب، كان الإرهابي قائدًا رئيسيًا لفرع داعش في بلوشستان، والذي قُتل بالرصاص خلال تبادل لإطلاق النار بين قوات إدارة مكافحة الإرهاب في ماستونج، على بعد 50 كيلومترًا من كويتا، عاصمة مقاطعة بلوشستان.
وكانت هذه هي العملية الاستخباراتية الثالثة ضد مخابئ المتشددين في المحافظة خلال شهر سبتمبر.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس إسلام آباد داعش تنظيم داعش الإرهابي تنظيم داعش قيادي داعشي
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تفتح تحقيق وطني بعصابات الاغتصاب الباكستانية
خاص
أعلن رئيس الوزراء البريطاني، السير كير ستارمر، اليوم، عن بدء تحقيق وطني قانوني شامل في جرائم عصابات استغلال الأطفال المعروفة إعلاميًّا بـ “عصابات الاغتصاب الباكستانية”، وذلك بعد سنوات طويلة من الجدل والغضب الشعبي وتزايد الضغوط السياسية والإعلامية.
وكان ستارمر قد أمر في البداية بإجراء تحقيق محدود النطاق إلا أن حملة ضغط غير مسبوقة قادها الملياردير الأمريكي إيلون ماسك عبر منصته “إكس” اتهمت الحكومة بالتواطؤ في اغتصاب فتيات بريطانيا، مما أجبر الحكومة على إعادة تقييم موقفها.
وقضية عصابات روتشديل هي واحدة من أشهر القضايا التي فجّرت فضيحة عصابات الاستدراج في بريطانيا .. بدأت القصة في أواخر العقد الأول من الألفية عندما بدأت تقارير تظهر حول قيام مجموعات من الرجال [معظمهم من أصول باكستانية] باستدراج فتيات قاصرات من الطبقة العاملة البيضاء وتقديم الكحول والمخدرات لهن قبل أن يُجبرن على علاقات جنسية جماعية أو يُباعن إلى رجال آخرين.
وشملت جرائم هذه العصابات استغلال فتيات لا تتجاوز أعمارهن 11 عامًا، والاغتصاب الجماعي تحت التهديد، والاتجار الجنسي عبر المدن البريطانية، وضرب الفتيات وتعذيبهن نفسيًّا وجسديًّا، ورغم وجود تحذيرات متكررة من الشرطة والخدمات الاجتماعية إلا أن السلطات تقاعست عن اتخاذ خطوات حقيقية بدعوى الخوف من توجيه اتهامات بالعنصرية أو التحريض على الكراهية ضد مجتمعات الأقلية المسلمة.
وكشف تقرير البارونة كشف أن السلطات تجاهلت عمدًا عشرات الشكاوى، وفضائح متكررة في مدن مثل روثرهام وروتشديل وأكسفورد وتيلفورد، وغضب شعبي متصاعد واتهامات للحكومة بالتواطؤ، وضغوط مباشرة من شخصيات عالمية، أبرزهم إيلون ماسك.
السير كير ستارمر اليوم عن بدء تحقيق وطني قانوني شامل في جرائم عصابات استغلال الأطفال المعروفة إعلاميًّا بـ “عصابات الاغتصاب الباكستانية”، وذلك بعد سنوات طويلة من الجدل والغضب الشعبي وتزايد الضغوط السياسية والإعلامية.