باحثة: محافظات الصعيد حصلت على نصيب الأسد بمبادرة حياة كريمة.. فيديو
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
قالت نسرين الشرقاوي ، الباحثة في المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية ، إن محافظات الصعيد حصلت على نصيب الأسد بمبادرة حياة كريمة ، وذلك لان النسبة الاكبر من الفقر كانت محصورة في الصعيد بنسبة تعدت ٥٠٪ .
وأضافت نسرين الشرقاوي ، خلال لقائها لبرنامج " هذا الصباح " والمذاع على فضائية " اكسترا نيوز " ، أن أكبر التحديات التي واجهتها مبادرة " حياة كريمة " هي هجرة أهالي الصعيد للقاهرة ومحافظات الوجه البحري للبحث عن فرص عمل ، وايضا غياب الثقافة وعدم الوعي .
وأشارت ، إلى أن مبادرة " حياة كريمة " تعكس حياة متكاملة ، والاهتمام بالوعي والثقافة ، وتشييد عدد كبير من القصور الثقافية ، والتغلب على فقر الخدمات الصحية ، وقلة المستشفيات .
ولفتت ، إلى أن حياة كريمة وفرت بينة تحتية للصحة والتعليم ، وتوفير فرص عمل لائقة ، بالاضافة إلى الاهتمام بالصناعات التي تتميز بها كل محافظة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية المركز ألمصري للفكر والدراسات نسرين الشرقاوي توك شو حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
موسكو: الاتصالات السياسية الثنائية بين روسيا والسويد جمدت بمبادرة من ستوكهولم
الثورة نت/
أعلن سفير روسيا في السويد سيرغي بيليايف، اليوم السبت، أن الاتصالات السياسية الثنائية بين روسيا والسويد، جُمّدت بمبادرة من ستوكهولم، مشيرًا إلى أن التجارة بين البلدين آخذة في التراجع.
ونقلت وكالة “سبوتنيك” عن بيليايف قوله في تصريحات: “جُمّدت اتصالاتنا السياسية الثنائية بمبادرة من الجانب السويدي”.
وأضاف أن “حجم التجارة يتراجع باطراد، وأن التبادلات العلمية والثقافية والرياضية، التي كان من المفترض أن تكون بمنأى عن تأثير الوضع الجيوسياسي، قد انخفضت إلى الصفر”.
السويد، المتجذرة في النموذج الغربي، ليست ثقافيًا وتاريخيًا فحسب، بل ومؤسسيًا أيضًا بصفتها عضوًا في الاتحاد الأوروبي، وعضوًا في حلف شمال الأطلسي (الناتو) منذ أكثر من عام، تُطبّق بدقة وحذر التوجيهات المعادية لبلادنا على المستوى الوطني”.
وأوضح بيليايف أن “الهدف الرئيسي للعلاقات الدولية بين روسيا والسويد، يتمثل الآن في الحفاظ على وجود دبلوماسي متبادل”، مرجحًا أن تتخذ السويد خطوات لتحسين العلاقات الثنائية، لأنها كانت المبادرة بتقليصها.
وكانت السويد قد انضمت إلى حلف شمال الأطلسي (النتو)، في 7 مارس 2024.
بدوره، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قبل ذلك، أن دول حلف الناتو تنظر إلى أقصى الشمال كنقطة انطلاق لصراعات محتملة، مشددًا على أن روسيا سترد على مشاركة السويد وفنلندا في أنشطة الناتو، وأنها لن تسمح بأي مساس بسيادتها وستحمي مصالحها.
والجدير بالذكر أن حلف الناتو هو المورد الأساسي للأسلحة إلى أوكرانيا، وذلك في سياق نهجه العدائي لروسيا وسعيه المستمر لزعزعة استقرارها باعتبار روسيا، وفق نهجه الجيوسياسي، “العدو الأساسي له في القارة الأوروبية وعلى الصعيد العالمي”.
ومن جانبه، أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، في وقت سابق، إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية وحلف شمال الأطلسي ضالعان بشكل مباشر في الصراع في أوكرانيا، “ليس فقط عبر إرسال الأسلحة، بل وأيضًا من خلال تدريب العسكريين على أراضي بريطانيا وألمانيا وإيطاليا ودول أخرى”.
برلماني يطالب بإجراء تعديل تشريعي شامل في قانون الضريبة على العقارات المبنية