مأرب برس:
2025-06-20@04:30:17 GMT

سفير فرنسا محاصر في نيامي.. لا زيارات للأسبوع الثالث

تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT

سفير فرنسا محاصر في نيامي.. لا زيارات للأسبوع الثالث

بعد أن سحبت السلطات العسكرية في النيجر الحصانة الدبلوماسية عن… سفير فرنسا سيلفان إثيه وأمرته بمغادرة البلاد نهاية أغسطس الماضي، والقوات الأمنية مستمرة في فرض حظر قاس عليه.

أفاد مبعوث هلا فلسطين/الحدث، السبت، أن الأمن النيجري يمنع السفير الفرنسي من الزيارة للأسبوع الثالث على التوالي القائمة 

 

يُشار إلى أن السلطات العسكرية في النيجر كانت قد منعت مطلع سبتمبر الجاري سفيري الاتحاد الأوروبي وإسبانيا من زيارة إيتيه، بحسب مبعوث هلا فلسطين/الحدث.

كما منعت قوات الأمن المنتشرة منذ أسابيع حول السفارة الفرنسية السيارات من دخول المبنى. ورغم ذلك لا تزال باريس ترفض الاعتراف بالسلطات النيجيرية الجديدة، وترفض ترك سفيرها استجابة لطلب الانقلابيين الذين أطاحوا بالرئيس محمد بازوم المعتقل في قصره. “يأخذ حصصًا عسكرية” أعلن الرئيس الفرنسي، الجمعة إيمانويل ماكرون السفير الفرنسي في النيجر “محتجز” من قبل المؤسسة العسكرية الحاكمة، لافتا إلى أن الطعام الذي يتناوله هو “حصص غذائية عسكرية”.

وقال ماكرون أيضًا خلال زيارته لمنطقة سومور أون أوكسوا وسط شرق فرنسا: “في النيجر، في الوقت الذي أتحدث فيه إليكم، لدينا سفير وموظفون دبلوماسيون تم احتجازهم كرهائن في السفارة الفرنسية، مضيفاً أن العسكريين «يمنعون (هذه) الأطعمة، والسفير يأكل». حصص غذائية عسكرية.

“لم يعد بإمكانه الخروج” كما أشار إلى أن السفير سيلفان إيتي “لم تعد لديه إمكانية المغادرة. إنه شخص غير مرغوب فيه”.

وعندما سئل عن إمكانية عودة السفير إلى باريس، أجاب: «سأفعل ما سنتفق عليه مع الرئيس بازوم لأنه صاحب السلطة الشرعية وأتحدث معه كل يوم».

إلغاء الاتفاقيات يشار إلى أنه منذ انقلاب 26 يوليو الماضي، بلغ التوتر الدبلوماسي ذروته بين المؤسسة العسكرية الحاكمة وفرنسا التي لا تعترف بشرعيتها.

وفي 3 أغسطس/آب، أعلن قادة الانقلاب في النيجر إلغاء العديد من اتفاقيات التعاون العسكري مع فرنسا التي تنشر نحو 1500 جندي في البلاد في إطار معركتها الأوسع ضد المتطرفين

المصدر: مأرب برس

كلمات دلالية: فی النیجر إلى أن

إقرأ أيضاً:

الرئيس الفرنسي يجدد الدعوة لإحياء المفاوضات الإيرانية

جدد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مساء الثلاثاء الدعوة للمجتمع الدولي لمنع التصعيد العسكري بين إيران،وإسرائيل رافضا توجيه أي ضربات لمنشآت الطاقة الإيرانية،وإحياء المفاوضات من جديد.

ورفض ماكرون بوقت سابق الاعتداءات الإسرائيلية على الدولة الإيرانية،وحذر من محور الصراعات بالشرق الأوسط بالوقت الحالي هو الحرب الإسرائيلية على فلسطين.

ودعا إلى إقامة الدولة الفلسطينية،وتنفيذ حل الدولتين في إتجاه آخر تتبادل إيران وإسرائيل الهجمات الجوية الصاروخية.

وأعلنت إيران بالأمس الإثنين اللجوء لتغيير الاستراتيجية العسكرية في مواجهة إسرائيل من خلال إنشاء أهداف عسكرية مزيفة تستهدفها إسرائيل. 

وذلك خلال استهداف إسرائيل لطائرات إيرانية من طراز إف16 في قاعدة تبريز الجوية الإيرانية،وكانت تلك الطائرات مزيفة بينما نجحت طهران في اسقاط ثلاث طائرات إسرائيلية من طراز إف 35. 

طباعة شارك الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمنع التصعيد إحياء المفاوضات

مقالات مشابهة

  • النفط يتجه لتحقيق مكاسب للأسبوع الثالث على التوالي
  • النفط يتجه للارتفاع للأسبوع الثالث على التوالي
  • أسعار النفط تتجه للارتفاع للأسبوع الثالث وسط تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل
  • مدير المركز الفرنسي:موقف باريس من حرب إيران وإسرائيل تحذيريٌّ متوازن.. وماكرون لا يربط أمن إسرائيل بقمع الفلسطينيين
  • سفير ايران لدى فرنسا: لم ننتهك ميثاق الأمم المتحدة قط
  • الرئيس الفرنسي يجدد الدعوة لإحياء المفاوضات الإيرانية
  • الرئيس الفرنسي يعارض توجيه ضربة عسكرية للبنية التحتية الإيرانية
  • قصر العيني يستقبل سفير الكونغو لتعزيز التعاون الأكاديمي في إطار تدشين البرنامج الفرنسي
  • مقتل 13 مسلحا في عمليات عسكرية لقوات النيجر بمواقع للتعدين
  • انطلاق الملتقى العلمي المصري الفرنسي الثالث عشر لأمراض الجهاز الهضمي والكبد بمعهد تيودور بلهارس