شاركت السفيره مشيرة خطاب رئيسة المجلس القومي لحقوق الإنسان، ورئيسة الشبكه العربية للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، في افتتاح فعاليات المؤتمر العربي الثاني للمؤسسات الوطنيه لحقوق الإنسان وممثلي وزراء الداخلية العرب، حول آفاق التعاون في حماية وتعزيز حقوق الإنسان بين وزارات الداخلية والمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان في المنطقة العربية.

حداد على ضحايا ليبيا والمغرب

رحبت مشيرة خطاب بالحضور في أرض الكنانة مصر، وطنكم الثاني، ودعتهم للوقوف دقيقة حداد على ضحايا الفيضان في ليبيا والزلزال في المغرب.

وأكدت أن سيادة القانون وحماية حقوق الإنسان، هما وجهان لمبدأ واحد وهو حرية العيش بكرامة، وجميع دول العالم اعترفت بتلك العلاقة الجوهرية، منذ اعتماد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، الذي جاء فيه أن من الضروري حماية حقوق الإنسان من خلال سيادة القانون.

وفي إعلان الألفية، اتفقت الدول الأعضاء على ألا تدخر جهدا لتعزيز سيادة القانون واحترام جميع حقوق الإنسان والحريات الأساسية المعترف بها دوليا، ضمن حزمة من التدابير مثل التصديق على الاتفاقيات الدولية لحقوق الإنسان، وعدم إدخال تحفظات تفرغ الاتفاقية من مضمونها، ووضع الخطط الوطنية وتخصيص الموارد الكافية لإنفاذ حقوق الإنسان، وضمان التمتع الفعلي بها، ورصد التنفيذ من خلال الاستماع إلى أصحاب الحقوق، وضمان سهولة الوصول إلى العدالة الناجزة، وذلك بالتعاون مع المجتمع المدني والمجتمع الدولي.

وأوضحت «خطاب» أن اجتماع اليوم، عنوانه سيادة القانون، وهدفه ضمان تمتع كل ان إنسان بالحق في الكرامة، وطرفاه وزارات الداخلية والمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان في عالمنا العربي، وهما طرفان فاعلان بدون تعاونهما لن تقوم لحقوق الانسان قائمة، طرفان تعاهدا على أن يلتقيا كل عامين لتوثيق أواصر التعاون بينهما، والتعامل بشفافية مع التحديات والاستفادة من الفرص المتاحة.

العلاقة بين الديمقراطية وحقوق الإنسان 

وأضافت أن اجتماعنا اليوم، يأتي تنفيذا لتلك التوصية موقنين بأن حقوق الإنسان هي علاقة تعاقدية بين المواطن، أو الشعب، مصدر السلطات، وبين من فوضه كي يمارس السلطة، علاقه ينظمها، ويضمنها القانون، ويترجمها من مبدأ الي واقع معاش لكل انسان مهما بلغ ضعفه أو قلت حيلته.

كما أن سيادة القانون هي ضمان ممارسة السلطة، وفق تفويض «مصدر السلطات ومانحها هو الشعب»، ومثلما ذكر الرئيس عبد الفتاح السيسي فالارتباط وثيق بين الديمقراطية وإنفاذ حقوق الإنسان من أجل ضمان انفاذ حقوق الإنسان لكل انسان، وتلك كانت التوصية الأولى لهما بان تصبح هذه اللقاءات دورية ومنبرا للحوار بين الطرفين والمجتمع المدني.

وشددت على أهمية  تقييم المسيرة ورصد التنفيذ، والتعامل بشفافية مع التحديات واستثمار الفرص للقضاء علي العقبات الماثلة، وهي كثيرة، تتغير أشكالها، فقد أصبح الفضاء السيبراني يحمل تحديات بقدر ما يحمل فرصا، فقد زاد من حدة الأنشطة التخريبية للجماعات الإرهابية وزعزعة استقرار وأمن الشعوب، وازداد القلق على دولة القانون، واشتعلت المخاوف من الاستغلال الشرير للذكاء الاصطناعي، الأمر الذي يتطلب التعاون لاستثمار ثورة المعلومات.

احترام حقوق الإنسان

واختتمت خطاب كلمتها الافتتاحية، بالتأكيد على ضرورة بذل كل الجهود لترسيخ القناعة بأن أدياننا وثقافتنا وقيمنا العربية، عمادها احترام حقوق الإنسان، وكفالتها لكل إنسان بدون أي تمييز بسبب الدين، أو الجنس، أو العرق أو المركز الاجتماعي أو أي سبب كان، بل أن السعي الحثيث لكفالة حقوق الإنسان، لا ينفصل عن التحلي بالأخلاق، وكما قال أمير الشعراء أحمد شوقي «إنما الأمم الاخلاق ما بقيت.. فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا»، مضيفة: «كلي ثقة أن مؤتمرنا هذا سيمثل نقلة نوعية في مسيرتنا العربية في مضمار ترسيخ حقوق الإنسان».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مشيرة خطاب حقوق الإنسان القومي لحقوق الإنسان ضحايا ليبيا والمغرب لحقوق الإنسان سیادة القانون حقوق الإنسان

إقرأ أيضاً:

إفتتاح منتدى سيادة القانون بنسخته الثالثة.. نصار: الأمن القانوني ودولة القانون أساس حماية المجتمع

افتتحت أعمال منتدى سيادة القانون الذي تنظّمه مؤسسة كونراد اديناور  Konrad Adenauer Stiftung  بالتعاون مع مؤسسة صادر  SADER، بنسخته الثالثة لعام 2025، في فندق موفنبيك، بمشاركة وزير الإعلام المحامي د.بول مرقص ووزير العدل المحامي عادل نصار وعدد من الشخصيات الديبلوماسية والقضائية والأكاديمية والاعلامية.

ديتشي
بداية القى مدير البرامج القانونية في أديناور البروفسور في الشرق الاوسط وشمال افريقيا هانز ديتشي كلمة رحب فيها بالمشاركين مشددا على" اهمية الموضوع من اجل نشر ثقافة العدالة وتطبيق القانون".

صادر
ثم تحدث رئيس مؤسسة يوسف صادر للمنشورات القانونية الاستاذ راني صادر فقال:
"نحن نحتفل ب100 سنة على صدور الدستور اللبناني الذي صدر عام 1926، وهذا يقودنا إلى البدء في إعادة تفكيك العديد من المفاهيم، خصوصا موضوع حقوق الإنسان. نحن اليوم لا نستطيع أن نفكر في واقع مستقل أو في التنمية من دون أن نسأل أنفسنا: ماذا نريد أن نترك لأبنائنا؟ فنحن عادة نفكر في جيل أو جيلين أو ثلاثة، بينما من الواجب أن نفكر في 6 أجيال مقبلة. يجب أن نفكر على مدى 100 سنة للأمام على الأقل. كما أننا نتحدث أيضا عن القضايا التي نشهدها اليوم، والتي نراها في المنطقة. هل سنفعل شيئا ستكون نتائجه بعد 100 أو 150 سنة؟ هل ينبغي أن نغيره أو نبقي عليه؟ لا أستطيع أن أقول إننا نستطيع التحدث عن التطور وعن التنمية الاقتصادية من دون التطرق إلى التنمية الاجتماعية والإنسانية والذكاء الاصطناعي والإشكالات المرتبطة بها".

شتيلفريد
ثم تحدث سفير المانيا في لبنان كورت جورج شتيلفريد فقال:"أود أن أعرب عن خالص تقديري لمؤسسة كونراد أديناور وللبروفيسور نيتشه، الذي بدأ مهامه في بيروت الأسبوع الماضي. كما أتمنى لكم ولفريقكم كل التوفيق في هذه البداية الجديدة. لطالما سعت مؤسسة كونراد أديناور، المعروفة باسم "الأكورديونات"، إلى تعزيز الحكم الديموقراطي والحوار الدستوري وتبادل الآراء القانونية في لبنان. ويوفر لنا لبنان مساحة لهذا الحوار في هذه الأوقات العصيبة، وفي حالتنا، مساحة تمكننا من التركيز على أسس كل مجتمع فاعل".

مرقص

وألقى مرقص كلمة اشار فيها الى أن عنوان ورشة العمل "القاعدة الحقوقية وليس سلطة القانون" يعكس فارقا جوهريا بين القانون التقليدي والقاعدة الحقوقية"، لافتا إلى أن "القانون في لبنان غالبا ما يرتبط بالرهبة والتسلط، بينما القاعدة الحقوقية تطمئن المواطن لأنها تنطلق من المعايير والحقوق الإنسانية، وليست مجرد تطبيق نصوص قانونية قد تتعلق بالعقوبات أو الضرائب".

وشدد على أن "القاعدة الحقوقية تركز على الحقوق والحريات، مما يجعلها أداة أكثر عدلا وإنصافا في حماية المواطنين".

أضاف: "القاعدة الحقوقية والعدالة في التطبيق تتجاوز مجرد الترجمة النظرية للقانون"، مشيرا إلى "أهمية التطبيق العملي للحقوق خصوصاً عندما يشغل الشخص مسؤولية معينة لا علاقة لها مباشرة بالمحكمة أو الحكم القضائي أو حتى بتطبيق القانون الصارم".

وأوضح ان "الممارسة العملية المواطنية حتى بالادارات العامة، بالنسبة للموظفين، لها علاقة بمعيشتهم وبحقوقهم، وليس فقط بالمحكمة او اذا كان هذا الحكم جائرا أم لا، وعلينا التمييز بين نوعين من المستويات، وأتمنى بحث ذلك في نقاشاتكم القيمة حول ما يسمى بنى فوقية، فهي دستورية وادارية ولها علاقة بالمحكمة الدستورية أو المجلس الدستوري ، كما لها علاقة بالقانون الاداري أو بالاحكام العدلية".

ولفت وزير الإعلام إلى أن "العمل في وزارة الإعلام لا يقتصر على الجوانب الإعلامية فحسب، بل يشمل أيضا التشريعات والقاعدة الحقوقية وتحقيق العدالة". وأوضح" كيف تترجم هذه المسؤولية على أرض الواقع من خلال محاور أساسية اولها، قانون جديد للإعلام، فالقانون الحالي عمره ثلاثون عامًا، وخلال هذه الفترة تغيّر الإعلام بشكل جذري، فلم يعد المواطنون يعتمدون فقط على نشرات الأخبار اليومية، بل أصبح الإعلام  فن وحكمة ودراية الاعلاميين من أجل التشويق والتحليل ووضع نشرة الاخبار في قالب جيد نستطيع حضورها ليلا". 

وأضاف أن "العمل على القانون استغرق 15 سنة من النقاش في اللجان النيابية والمطبخ التشريعي، حيث ابديت ملاحظات عليه في السنوات الماضية، كخبير وطني بمساعدة خبير عالمي وعدد من الجمعيات". وأوضح أن القانون كان "متوقفًا في اللجنة الفرعية لأسباب قاهرة، لكنه تم إنجازه حديثا ووُضع على جدول لجنة الإدارة والعدل، التي أقرّت النص منذ أسبوعين، تمهيدًا لعرضه على الهيئة العامة".


وأكد مرقص أن "القانون الجديد للإعلام يضمن حرية الإعلام، ويحمي الإعلاميين، وينشئ هيئة مستقلة مدنية ومهنية لمساءلة الإعلاميين، بما يعكس التزام الوزارة بالمعايير الحقوقية والعدالة في العمل الإعلامي".   


نصار

ثم القى الوزير نصار كلمة قال فيها: "اتشرف أن اكون معكم اليوم للتحدث عن سلطة وسيادة القانون، لكن دعوني اليوم أن أتطرق الى جانب مختلف من الجوانب الاساسية التي أتطرق اليها عادة، لاسيما استقلالية القضاء ومكافحة الفساد، فهذه مواضيع أساسية لا يمكن أن نكون في دولة عادلة وقابلة للحياة، بدون قضاء فاعل ومستقل، ومكافحة الفساد. إنما اليوم أود أن اتطرق الى نظرية دولة القانون، وتفاعل المجتمع مع القاعدة القانونية".

اضاف: "بداية على الجميع من المسؤولين من القطاع العام والقطاع الخاص والمواطنين عموما والمجتمع أن ينظروا الى القاعدة القانونية بأنها السبيل الوحيد ليس فقط لتحديد الموجبات وملاحقة الفاسدين بل لحماية المجتمع وتنظيمه وحماية الضعيف من القوي ومنح المجتمع الأمن القانوني، فما هو الامن القانوني، وباختصار يمكننا تعريف الامن القانوني بأنه ما يحمي الانسان من الاستنسابية والانتقائية وهذا ما يمنع منح مفعول رجعي للقوانين الضرائبية أو القوانين الجزائية، والسبب بسيط هو أن هدف القاعدة القانونية هو تنظيم المجتمع وتحديد الحقوق والواجبات، وليس مفاجئة الانسان أو اعطاء السلطات الرسمية صلاحية الاستنساب بحقه، فدولة القانون تخضع السلطة العامة للقانون وتخضع الناس للقانون".

ورأى انه"لا يجوز للسلطات العامة أن تتحرر من القاعدة القانونية والا سقط النظام القانوني وحقوق الانسان".

واشار الوزير نصار الى استمرار" الاجتهاد في المحاكم الاوروبية حول حقوق الانسان،على تأكيد هذه المبادىء، إذا الامن القانوني يحدد وجوب دولة القانون وهو الذي يحمي الحريات العامة، ومن هذا المنطلق علينا أن نعيد النظر بما أصبح سائدا في المجتمع اللبناني وكأنه قاعدة قانونية، وهو أن الضرورات تبيح المحظورات.
بينما في الحقيقة أنه في وقت الازمات التقيد بالقانون يبقى الاهم".

وتابع:"يرى المواطن في دور المؤسسات الرسمية رسالة عن كيفية وأهمية مقاربة القانون، فعندما يحوّل القانون الى وجهة نظر بمنظار الجهات الرسمية، فإنه من الصعب جدا الطلب من المواطن، أن ينظر الى القانون نظرة احترام، والسؤال الجوهري اذا يربط مباشرة بدور المجتمع في الديموقراطية بالتأثير على طبيعة وجودة القاعدة القانونية وضمان الامن القانوني".

وختم مؤكدا ان" لبنان اليوم أمام مفترق طرق، والمجتمع امام امتحان إما بناء دولة القانون وإما الانزلاق مرة جديدة نحو الفوضى، وبناء دولة القانون يتطلب اولا المحاسبة السياسية التي لا تقل اهمية عن المحاسبة القضائية". مواضيع ذات صلة القيادة الوسطى الأميركية: ندعو إيران إلى توضيح الأساس القانوني لأفعالها أمام المجتمع الدولي Lebanon 24 القيادة الوسطى الأميركية: ندعو إيران إلى توضيح الأساس القانوني لأفعالها أمام المجتمع الدولي 13/12/2025 17:51:38 13/12/2025 17:51:38 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام: نقابة المحامين ركن أساسي في دولة القانون التي نعمل على بنائها Lebanon 24 سلام: نقابة المحامين ركن أساسي في دولة القانون التي نعمل على بنائها 13/12/2025 17:51:38 13/12/2025 17:51:38 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام افتتح مؤتمر المواطنة المسؤولة: دولة القانون تبدأ من المواطن Lebanon 24 سلام افتتح مؤتمر المواطنة المسؤولة: دولة القانون تبدأ من المواطن 13/12/2025 17:51:38 13/12/2025 17:51:38 Lebanon 24 Lebanon 24 الخارجية الألمانية: الاستيطان ينتهك القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن ويقوض حل الدولتين Lebanon 24 الخارجية الألمانية: الاستيطان ينتهك القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن ويقوض حل الدولتين 13/12/2025 17:51:38 13/12/2025 17:51:38 Lebanon 24 Lebanon 24 العقوبات القاعدة القضايا القضاء التزام بيروت التركي لبنان قد يعجبك أيضاً الجمارك تضبط متممات غذائية مهرّبة في مستودع في صيدا Lebanon 24 الجمارك تضبط متممات غذائية مهرّبة في مستودع في صيدا 10:42 | 2025-12-13 13/12/2025 10:42:17 Lebanon 24 Lebanon 24 كيف يمكن لهذه الدولة الخليجية أن تساعد لبنان؟ Lebanon 24 كيف يمكن لهذه الدولة الخليجية أن تساعد لبنان؟ 10:30 | 2025-12-13 13/12/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 جعجع يواصل استقبال المجالس البلدية والاختيارية في معراب Lebanon 24 جعجع يواصل استقبال المجالس البلدية والاختيارية في معراب 10:26 | 2025-12-13 13/12/2025 10:26:59 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش يوقف 3 أشخاص ويضبط مليون وخمسمئة ألف حبة كبتاغون Lebanon 24 الجيش يوقف 3 أشخاص ويضبط مليون وخمسمئة ألف حبة كبتاغون 10:25 | 2025-12-13 13/12/2025 10:25:13 Lebanon 24 Lebanon 24 مرقص: البلد يسير نحو الأفضل في هذا العهد الرئاسي Lebanon 24 مرقص: البلد يسير نحو الأفضل في هذا العهد الرئاسي 10:06 | 2025-12-13 13/12/2025 10:06:35 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة لجميع مشتركي "ألفا"... إليكم هذا البيان Lebanon 24 لجميع مشتركي "ألفا"... إليكم هذا البيان 11:16 | 2025-12-12 12/12/2025 11:16:08 Lebanon 24 Lebanon 24 الموت يغيّب النائب غسان سكاف Lebanon 24 الموت يغيّب النائب غسان سكاف 00:53 | 2025-12-13 13/12/2025 12:53:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأمطار عائدة.. منخفض جديد مصحوب بكتل هوائية باردة سيضرب لبنان في هذا الموعد Lebanon 24 الأمطار عائدة.. منخفض جديد مصحوب بكتل هوائية باردة سيضرب لبنان في هذا الموعد 03:59 | 2025-12-13 13/12/2025 03:59:12 Lebanon 24 Lebanon 24 إسرائيل توحّد الخصوم في المنطقة Lebanon 24 إسرائيل توحّد الخصوم في المنطقة 11:00 | 2025-12-12 12/12/2025 11:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أثناء عمله على متن الباخرة.. وفاة "إبراهيم" إثر وعكة صحية مفاجئة (صورة) Lebanon 24 أثناء عمله على متن الباخرة.. وفاة "إبراهيم" إثر وعكة صحية مفاجئة (صورة) 15:10 | 2025-12-12 12/12/2025 03:10:44 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 10:42 | 2025-12-13 الجمارك تضبط متممات غذائية مهرّبة في مستودع في صيدا 10:30 | 2025-12-13 كيف يمكن لهذه الدولة الخليجية أن تساعد لبنان؟ 10:26 | 2025-12-13 جعجع يواصل استقبال المجالس البلدية والاختيارية في معراب 10:25 | 2025-12-13 الجيش يوقف 3 أشخاص ويضبط مليون وخمسمئة ألف حبة كبتاغون 10:06 | 2025-12-13 مرقص: البلد يسير نحو الأفضل في هذا العهد الرئاسي 10:04 | 2025-12-13 عن انقطاع الانترنت... ماذا قال رئيس نقابة العاملين في قطاع الخليوي؟ فيديو في رسالة مسجلة.. الملك تشارلز يكشف عن تطور لافت في علاجه من السرطان (فيديو) Lebanon 24 في رسالة مسجلة.. الملك تشارلز يكشف عن تطور لافت في علاجه من السرطان (فيديو) 00:21 | 2025-12-13 13/12/2025 17:51:38 Lebanon 24 Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ 10:00 | 2025-12-11 13/12/2025 17:51:38 Lebanon 24 Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 13/12/2025 17:51:38 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • أمل سلامة: استمرار ظاهرة العنف الأسري يستدعي تدخلاً عاجلًا وتشريعًا رادعًا
  • اليوم العالمي لحقوق الإنسان وترسيخ الكرامة الإنسانية
  • محمود كارم: تقرير القومي لحقوق الإنسان السنوي يتضمن توصيات ضرورية
  • غياب قانون تداول المعلومات.. ملخص التقرير الـ18 للمجلس القومي لحقوق الإنسان
  • محمود كارم: تقرير المجلس القومي لحقوق الإنسان يقدم تقييما موضوعيا ومتوازنا
  • مجلس الدولة يحيي اليوم العالمي لحقوق الإنسان ويؤكد التزامه بحماية الحقوق والحريات
  • المجلس القومي لحقوق الإنسان يطلق تقريره السنوي الثامن عشر
  • إفتتاح منتدى سيادة القانون بنسخته الثالثة.. نصار: الأمن القانوني ودولة القانون أساس حماية المجتمع
  • في يوم حقوق الإنسان.. رسائل حب وإنسانية تتصدر ندوة دار الكتب
  • مكتب «النائب العام» يشدد على دور العدالة والمجتمع المدني في صون الكرامة