طريقة تحضير السمسمية بوصفة اقتصادية
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
يفضل العديد من الأشخاص تناول حلاوة المولد، وتعد السمسمية من أشهر حلويات المولد التي تحتوي على مذاق مميز، والكثير من الأشخاص يفضلون إعداد حلاوة المولد في المنزل.
وإليكم طريقة تحضير السمسمية في المنزل
مقادير السمسميةنصف كيلو سمسم.
نصف كوب سكر
ربع كوب ماء
نصف ليمونه كبيرة
طريقة تحضير السمسميةفي طاسة على النار حمضي السمسم جيدا.
ضيفي السكر والماء على نار متوسطة، ويقلب حتى يذوب السكر.
اعصري الليمون، ثم قلبي باستمرار لمدة 15 - 20 دقيقة، حتى يثقل الخليط قليلًا ويصبح لونه ذهبي فاتح اللون.
ضعي السمسم فوق خليط السكر، ويقلب باستمرار حتى تمتزج المكونات.
ادهني صينية بالقليل من الزيت، ثم افردي السمسم فيها.
بعد الانتهاء قطعيها مستطيلات متساوية الحجم.
يترك السمسم لمدة لا تقل عن الساعتين حتى تتماسك قبل تقديمها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السمسم السمسمية طريقة تحضير السمسمية حلاوة المولد
إقرأ أيضاً:
القرفة تخفض مستويات السكر في الدم وتحسن حساسية الأنسولين
كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة هارفارد عن فوائد القرفة في تنظيم مستويات السكر في الدم، مؤكدة أن تناولها بانتظام قد يساعد في تحسين حساسية الجسم للأنسولين، ما يجعلها خيارًا طبيعيًا فعالًا للوقاية من مرض السكري من النوع الثاني وتحسين الصحة العامة.
وأوضح الباحثون أن القرفة تحتوي على مركبات طبيعية نشطة، أبرزها السينمالديهيد والبوليفينولات، التي تساعد على تحسين قدرة الجسم على استخدام الجلوكوز بشكل أكثر فعالية، وبالتالي خفض ارتفاع السكر بعد تناول الوجبات، وأشارت التجارب السريرية إلى أن المشاركين الذين تناولوا القرفة يوميًا لمدة 12 أسبوعًا شهدوا انخفاضًا ملحوظًا في مستويات السكر الصائم وتحسنًا في حساسية الأنسولين مقارنة بالمجموعة التي لم تستخدم القرفة.
وأشار التقرير إلى أن القرفة لا تساعد فقط على تنظيم السكر، بل تمتلك أيضًا خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للأكسدة، ما يعزز صحة القلب ويقلل من خطر الإصابة بأمراض الأوعية الدموية المرتبطة بالسكري. وأكد الباحثون أن القرفة تعمل على تقليل مستويات الدهون الضارة في الدم، وتحسين التوازن بين الكوليسترول الجيد والضار، مما يعزز صحة القلب بشكل عام.
وأوضح الخبراء أن أفضل طريقة للاستفادة من فوائد القرفة هي دمجها في النظام الغذائي اليومي، سواء بإضافتها إلى المشروبات الساخنة مثل الشاي أو القهوة، أو استخدامها كتوابل على الحبوب، الشوفان، أو الحلويات الصحية، مع مراعاة تناولها بكميات معتدلة لا تتجاوز نصف إلى ملعقة صغيرة يوميًا لتجنب أي آثار جانبية محتملة.
كما نبه الباحثون إلى أن القرفة لا تُعد علاجًا وحيدًا لمرض السكري، لكنها تشكل إضافة قيمة إلى نظام غذائي متوازن ونمط حياة صحي، يشمل النشاط البدني المنتظم والتحكم في الوزن، وأشاروا إلى أن دمج القرفة مع الأطعمة الغنية بالألياف والبروتين يعزز من قدرتها على خفض السكر وتحسين السيطرة على مستويات الجلوكوز في الدم.
واختتم التقرير بالتأكيد على أن القرفة تمثل حلاً طبيعيًا بسيطًا وفعالًا لدعم الصحة اليومية، وتحسين حساسية الجسم للأنسولين، وتقليل مخاطر ارتفاع السكر، مما يجعلها خيارًا غذائيًا ممتازًا للأشخاص الراغبين في الوقاية من أمراض المزمنة وتحسين جودة حياتهم.