21 أيلول 1985- مقتل 2000 شخص نتيجة زلزال قوي هز المكسيك
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
دمشق-سانا
1792- إلغاء النظام الملكي، وإعلان قيام الجمهورية في فرنسا.
1843- تشيلي تغزو مضيق ماجلان ليصبح تحت سيادتها.
1916- استسلام الحامية التركية في الطائف للقوات العربية.
1943- انتخاب بشارة الخوري رئيسا للبنان.
1964- استقلال مالطا عن المملكة المتحدة.
1979- انقلاب عسكري في أفريقيا الوسطى يزيح جان بيدل بوكاسا عن الحكم.
1985- مقتل 2000 شخص نتيجة زلزال قوي هز المكسيك.
1991- استقلال أرمينيا عن الاتحاد السوفييتي.
1999- زلزال قوي يتسبب بمقتل 2000 في تايوان الصينية.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب مصر 2000: عام2025 سيكون عاماً مزدحما سياسيا بالعديد من الملفات المهمة
قال محمد غزال رئيس حزب مصر ٢٠٠٠، أن عام 2025 سيكون عاماً مفصليا و حاسما في تاريخ الدولة المصرية وسيكون عام جني الثمار و يشمل أيضا المرحلة الفاصلة التي ستشهد نتائج ملموسة لتأثيرات فترة الحوار الوطني الذي أستمر على مدار السنوات الماضية والذي أسفر عن نتائج مهمة كان لها دور في إحداث تحولات سياسية كبيرة في مصر، مما ساهم في تمهيد الطريق لمرحلة جديدة تتطلب مزيدا من التفاعل الجاد بين الأحزاب السياسية والجهات المعنية.
2025 يمثل نقطة تحول في الحياة السياسية المصريةوأضاف "غزال" أن قدرة الأحزاب السياسية على التكيف مع المتغيرات السياسية والإجتماعية ستكون مفتاح النجاح في هذه المرحلة المهمة حيث أن عام 2025 يمثل نقطة تحول في الحياة السياسية المصرية، حيث ينتظر المصريين مجلسا يعكس إرادتهم ويعمل على تحقيق تطلعاتهم.
وأوضح محمد غزال في تصريح لـه أن عام 2025 سيكون عاماً مزدحما سياسيا بين العديد من الملفات المهمة، مثل الإنتخابات البرلمانية القادمة، والحوار الوطني الذي يعكف على مناقشة قضايا هامة تخص مستقبل البلاد، وكذلك التعديلات المقترحة على قوانين الإنتخابات وجميع هذه الملفات تتطلب جهودا كبيرة من الأحزاب السياسية والقوى الوطنية للتكيف مع هذه التحديات وإيجاد حلول مناسبة وفي هذا السياق، تبرز الحاجة إلى بناء تحالفات قوية وتنظيمات حزبية ذات قاعدة شعبية واسعة قادرة على التفاعل مع هذه المتغيرات.
وأكد رئيس حزب مصر ٢٠٠٠، علي أن عام 2025 سيكون نقطة تحول فارقة في المشهد السياسي المصري، لما يحمله من إستحقاقات وأحداث سياسية كبرى ستعيد صياغة ملامح الحياة السياسية وتدفع نحو تعزيز الديمقراطية بيد أن المرحلة المقبلة تمثل إختبارا حقيقيا لقدرة الدولة المصرية ومؤسساتها على مواجهة التحديات وإغتنام الفرص التي تعزز مكانتها كدولة ديمقراطية حديثة