حاول حماية والدته ففقد حياته أمام منزله في حادث مروع ببريطانيا.. تفاصيل
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
تعرض إيان برايس 52 عاما للهجوم من قبل 2 من كلاب البولي الأمريكية على بعد أمتار فقط من باب منزله الأمامي أثناء محاولته حماية والدته المسنة، وتمت مشاركة لقطات الهجوم على تطبيق WhatsApp عدة مرات.
سادس بريطانيتوفى إيان برايس (والدًا لطفلين) أمام منزله في بريطانيا على يد 2 من كلاب البولي الأمريكية كانا يحاولان الهجوم على والدته، فاتصلت الجيران بالشرطة على الفور بينما كان الهجوم مستمرًا وتم نقل (برايس) إلى المستشفى جوًا إلا أنه قد فقد حياته ليصبح سادس شخص في إنجلترا يتوفى على يد هذه السلالة من الكلاب.
قام بعد الأشخاص اللذين كانوا متواجدين أثناء الهجوم بتصوير الحادث ونشره على تطبيق واتساب عن طريق إعادة توجهه أكثر من مرة، بينما حثت شرطة ستافوردشاير على عدم مشاركة الفيديو وتداوله حفاظًا على مشاعر عائلة برايس.
تم القبض على صاحب الكلاب الذي يبلغ من العمر 30 عامًا والإفراج عنه بكفالة مشروطة في انتظار المزيد من التي التحقيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بريطانيا
إقرأ أيضاً:
الصين تؤكد دعم إيران في "حماية سيادتها"
شددت بكين، الثلاثاء، على دعمها لطهران في حماية سيادتها وأمنها، وذلك في ضوء الضربات المتبادلة بين إسرائيل وإيران والتي بدأت في 13 يونيو الجاري، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم، التوصل لوقف لإطلاق النار بين الجانبين.
وأوضحت بكين في بيان، أن وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، أجرى مكالمة هاتفية مع نظيره الإيراني عباس عراقجي عبر فيها عن دعم بلاده لتهدئة الوضع في الشرق الأوسط.
وشددت الصين على دعمها لإيران في حماية سيادتها الوطنية وأمنها.
وكان وانغ يي، قد قال في وقت سابق، أمس الإثنين، إن الهجمات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية تشكل سابقة سيئة.
وأضاف الوزير: "على جميع أطراف الصراع اتخاذ التدابير اللازمة لتهدئة الوضع والعودة إلى الحوار والتفاوض".
كما اعتبر وانغ أن هجمات إسرائيل على إيران استنادا إلى وجود "تهديد مستقبلي محتمل" أرسلت "إشارات خاطئة" للعالم.
ودانت الخارجية الصينية، الأحد، الهجوم الأميركي على إيران، وأوضحت في بيان: "تدين الصين بشدة الهجوم الأميركي على إيران وعلى المنشآت النووية التي تخضع لإشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية".
وأضافت: "هذه الخطوة من جانب الولايات المتحدة تنتهك بشكل خطير مقاصد ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، وتؤدي إلى تفاقم حدة التوترات في الشرق الأوسط".