إرتفاع أسعار الخضروات في أسواق البحيرة
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
قامت (بوابة الوفد) بجولة في بعض أسواق الخضروات والفاكهة بمدن وقري محافظة البحيرة ، صباح اليوم الجمعة الموافق 22سبتمبر2023 ، حيث استمر الإرتفاع في أسعار في معظم أنواع الخضروات ، حيث تراوحت أسعار الطماطم مابين 22 إلي ٢٥جنيها للكيلو ،بينما تراوحت أسعار البصل مابين 20إلي 25جنيها للكيلو ، وتراوحت أسعار الخيار مابين 16 إلي 20جنيها للكيلو ،والفلفل البلدي مابين 18إلي 22جنيها للكيلو ، وتراوحت أسعار الفلفل ألوان مابين 30إلي 32جنيها للكيلو ،وتراوحت أسعار الليمون مابين 10إلي 12جنيها للكيلو ،وتراوحت أسعار الباذنجان الأبيض مابين 18إلي 20جنيها للكيلو ، بينما تراوحت أسعار الباذنجان الأسود مابين 6إلي 8جنيهات للكيلو ،وتراوحت أسعار البطاطس مابين 12 إلي 15جنيها للكيلو ، والبامية مابين 30إلي 35جنيها للكيلو، وتراوحت أسعار الملوخية مابين 8إلي 10جنيهات للكيلو ،وحت أسعار الثوم البلدي مابين 30إلي 35جنيها للكيلو ، وتراوحت أسعار الجزر الأصفر مابين 10 إلي 12 جنيها
وفي أسواق الفاكهة تراوحت أسعار العنب مابين 30إلي 35جنيها للكيلو، بينما تراوحت أسعار التين مابين 25إلي 30جنيها للكيلو ,وأسعار المانجو مابين 25إلي 35جنيها ، وتراوحت أسعار التفاح الأحمر مابين 25إلي 30جنيها للكيلو ،وتتراوح أسعار الموز مابين 20إلي 25جنيها للكيلو،وتتراوح أسعار البرقوق مابين 20إلي 30جنيها للكيلو .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ارتفاع أسعار الخضروات أسواق وتراوحت أسعار تراوحت أسعار
إقرأ أيضاً:
الأوروبية للسياسات: أسواق النفط تفاءلت بإعلان ترامب
أكد ناصر زهير، رئيس قسم الشؤون السياسية والدبلوماسية بالمنظمة الأوروبية للسياسات، أن أسواق النفط قرأت اليوم وقف إطلاق النار بشكل جيد للغاية.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: "الأسواق والعالم كانا في حالة ترقب لاحتمالات وسيناريوهات معقدة، وكانت هناك مخاوف من قصف البرنامج النووي الإيراني في أي لحظة. لكن إعلان ترامب وقف إطلاق نار طويل الأمد جعل الأسواق تتفاءل بشكل أكبر حتى من فترات ما قبل اندلاع الأزمة نفسها. فقد بدأت أسعار النفط في الانخفاض، رغم أن التوترات كانت تتعلق بمضيق هرمز، بل وتراجعت أيضًا أسعار الذهب، وهذا يعكس انتقال السيولة من الذهب - وهو من الملاذات الآمنة - إلى الأسواق. ولا نتحدث هنا عن المستثمرين فقط، بل أيضًا عن صناديق التحوط السيادية، التي لا تتحرك إلا عند وجود ثقة كبيرة بأن هناك استقرارًا."
وعلق قائلًا: "في فترة كورونا انخفضت أسعار البترول لمستويات كارثية، وبعد هذه الأزمة أصبح هناك اتفاق ضمن أوبك بلس على أنه لا بد من الوصول لما يسمى بالسعر العادل حتى في الأزمات، وهو ما يتراوح بين 65 - 75 دولارًا للبرميل. ومن بعد هذه الحادثة أصبحت أسعار النفط لا تشهد ارتفاعًا إلا في حالة واحدة، وهي بداية الحرب الروسية الأوكرانية."
مضيفًا أن الرئيس ترامب أدلى بتصريحات تخص أسعار النفط أثناء الأزمة، وقال: "أنا أراقب"، وهي كلمة ذات مدلول كبير. موضحًا: "عندما يتحدث ترامب ويقول (أنا أراقب)، فهذا معناه إما زيادة الإنتاج المحلي من النفط أو تخفيف العقوبات على النفط الفنزويلي، كما فعل مع إيران عندما قال: "يمكن للصين شراء البترول الإيراني" فهي كلمة ذات مدلول يسير وفقا لسياسة العصا والجزرة "
وتابع: "الاهم من ذلك أن كل الدول المنتجة للنفط لديها فائض للتصدير؛ روسيا تمتلك فائضًا بين 2-3 مليون برميل يوميًا، والسعودية بين 3-4 مليون برميل، بالإضافة إلى منتجين آخرين مثل ليبيا وغيرها من الدول البعيدة عن الصراع. ومسألة ارتفاع أسعار النفط لن نشهدها مهما كانت الأزمات في المستقبل ، حيث أن أوبك بلس رسخت سياسة أن يبقى السعر في حدود السعر العادل."