تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية من ضبط صاحب مكتبة يقوم بتصوير ونسخ وطبع كتب لمختلف السنوات الدراسية للتعليم قبل الجامعى دون موافقة أصحابها، وتم التحفظ على المكتبة، وكمية من الكتب تصل إلى نحو 2500 نسخة وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.

البداية عندما وردت معلومات لمديرية أمن القليوبية تفيد قيام مالك مكتبة كائنة بالمحافظة بتصوير العديد من الكتب التعليمية لمختلف السنوات الدراسية للتعليم قبل الجامعى بدون تفويض من أصحاب الحقوق المادية والأدبية أو تصريح من الجهات المعنية بالمخالفة للقانون.

وعقب تقنين الاجراءات قامت قوة كبيرة من أجهزة الأمن، وتم إستهداف المكتبة وضبط مالك المكتبة وبالتفتيش فى حضوره تم ضبط 2500 نسخة كتب تعليمية لمختلف السنوات الدراسية للتعليم قبل الجامعى بدون تفويض من أصحاب الحقوق المادية والأدبية بالمخالفة للقانون.

وبمواجهته أقر بإرتكابه المخالفات بقصد تحقيق الربح المادى وتحرر المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: القليوبية حوادث أمن القليوبية مكتبة اخبار الحوادث بدون تصريح كتب تعليمية صاحب مكتبة

إقرأ أيضاً:

أول مركز من نوعه للتعليم الإفتائي عن بُعد.. 130 عامًا من الفتوى

في إطار الاحتفال بمسيرة تمتد لأكثر من قرن من العطاء الشرعي، استعرضت دار الإفتاء المصرية إداراتها المختلفة وخدماتها المتميزة التي تواكب العصر، من بينها إدارة التعليم عن بُعد التي تمثل نموذجًا رائدًا في نقل المعرفة الإفتائية إلى كل مكان في العالم.

 

إدارة التعليم عن بُعد:


أسست دار الإفتاء أول مركز من نوعه للتعليم الإفتائي عن بُعد، حيث تم إعداد مناهج متخصصة في العلوم الشرعية والإفتائية، وتقديمها عبر موقع إلكتروني مخصص، ويتيح هذا المركز للطلاب متابعة الدورات دون عناء السفر، والحصول على المعرفة والمهارات اللازمة لممارسة الإفتاء في بلادهم، بما يعكس حرص الدار على دمج التعليم التقليدي بالحلول الرقمية الحديثة.

 

إدارات وخدمات أخرى:


خلال الاحتفال، أبرزت دار الإفتاء خدماتها المتنوعة، مثل:

إدارة الرد على الاستفسارات الفقهية عبر الفضاء الرقمي.

وحدة التوعية المجتمعية التي تنظم الندوات والدورات في مختلف المجالات الشرعية.

إدارة البحوث والدراسات الشرعية التي تعمل على إنتاج محتوى علمي موثوق.

 

الفتوى بين الماضي والحاضر:
تؤكد دار الإفتاء أن مسيرة 130 عامًا من العطاء لم تقتصر على إصدار الفتاوى فحسب، بل شملت تطوير أدوات التعليم الشرعي، وتعزيز التواصل مع المجتمع، وحماية الهوية الدينية والقيمية، بما يواكب تحديات العصر الرقمي والثقافي.


من خلال استعراض إداراتها المختلفة، تؤكد دار الإفتاء المصرية أن الفتوى ليست مجرد حكم شرعي، بل عمل مؤسسي متكامل يواكب التطورات المعاصرة، ويضمن استمرار الرسالة الإفتائية على مدار الأجيال.

مقالات مشابهة

  • أردوغان يطالب البرلمان التركي بتمديد تفويض قواته في ليبيا لعامين
  • الاحتلال يقتحم ترمسعيا وكفر مالك شمال شرق رام الله
  • حبس عامل خردة لاتهامه بالاتجار في المواد المخدرة بالقليوبية
  • بتمويل حتى 13.3 مليون جنيه.. تفاصيل قروض البنوك في مصر لسداد المصروفات الدراسية
  • مدير الرياضة بالقليوبية يتابع دعم الحركة الكشفية وتعزيز دورها داخل مراكز الشباب
  • ضبط شخصين لإدارتهما كيانات تعليمية بدون ترخيص بالقاهرة وأسوان
  • تحسين حياة المواطنين.. فيديو من داخل مشروعات حياة كريمة بالقليوبية
  • مدبولي يؤكد دعم الدولة لمختلف المشروعات الثقافية المتنوعة التي تستهدف تقديم الخدمات خاصة للشباب والنشء
  • مناظرة ساخنة بين زاهي حواس ووسيم السيسي.. الأول: بناء الكائنات الفضائية للأهرامات بدون دليل.. والثاني: كانت تُستخدم في توليد الطاقة
  • أول مركز من نوعه للتعليم الإفتائي عن بُعد.. 130 عامًا من الفتوى