أرمينيا: 2096 شخصا دخلوا البلاد نازحين من إقليم ناغورنو كاراباخ
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
(CNN)— قالت الحكومة الأرمينية في بيان، إن ما لا يقل عن 2096 شخصا دخلوا أرمينيا من إقليم ناغورنو كاراباخ المتنازع عليه مع أذربيجان، حتى الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي، الاثنين.
وأضافت الحكومة: "تم تلخيص معلومات التسجيل لـ2100، ولا يزال تقييم احتياجات 794 شخصا قيد المعالجة".
وأوضحت أنه "من بين 2100 شخص مسجل، أراد ما يقرب من 1000 الذهاب إلى أماكن الإقامة التي اختاروها بأنفسهم".
وأشارت إلى أنه بالنسبة لـ1100 الآخرين، فهم موجودون حاليا في مساكن توفرها الحكومة، (حيث لا يزال سكن بعضهم موجودا).
وكانت قد أفادت الإذاعة العامة الأرمينية، الأحد، أن أول مجموعة تتكون من حوالي 30-40 شخصا، معظمهم من النساء والأطفال والمسنين، وصلت من ناغورنو كاراباخ إلى أرمينيا.
ومرت المجموعة عبر جسر هكاري في ممر لاتشين، بحسب إذاعة أرمينيا العامة.
أذربيجانأرمينيانشر الاثنين، 25 سبتمبر / ايلول 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتكوبونز CNN بالعربيةCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
إقرأ أيضاً:
نجاة نازحين بعد انهيار جزئي لمبنى مدرسة في البحر الأحمر صورة
أظهرت المعاينة أن الانهيار وقع في جزء من الطابق العلوي، ما استدعى تنفيذ عملية إنقاذ عاجلة أسفرت عن إخلاء جميع المتواجدين بسلام
التغيير: بورتسودان
قالت قوات الدفاع المدني بولاية البحر الأحمر إنها في إنقاذ عدد من النازحين بعد انهيار جزئي في مبنى مدرسة البحر الأحمر التي تؤويهم، حيث تم إخلاء الطابق العلوي وإسعاف ثلاثة مصابين إلى المستشفى، دون تسجيل أي وفيات.
وتلقت غرفة الدفاع المدني بلاغًا عند الساعة الحادية عشرة صباحًا، لتحرك على الفور قوة مختصة من الإنقاذ البري بقيادة ضابط شرطة.
وأظهرت المعاينة أن الانهيار وقع في جزء من الطابق العلوي، ما استدعى تنفيذ عملية إنقاذ عاجلة أسفرت عن إخلاء جميع المتواجدين بسلام.
وأكدت قوات الدفاع المدني استمرار مراقبة المباني الآيلة للسقوط واتخاذ الإجراءات الوقائية، خصوصًا في مناطق إيواء النازحين التي تشهد كثافة سكانية وظروفًا صعبة.
وتستضيف ولاية البحر الأحمر نحو 249 ألف نازح داخلي، أغلبهم في مدينة بورتسودان، وفق بيانات منظمة الهجرة الدولية (IOM). الكثير منهم يسكنون مدارس ومبانٍ عامة أو مؤقتة غير معدّة للإيواء الطويل، ما يجعل المباني عرضة للانهيار ويزيد من المخاطر على السكان في ظل محدودية مواد الإيواء والخدمات الأساسية.
الوسومأوضاع النازحين بورتسودان حرب الجيش والدعم السريع