أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف حالة فريدة من نوعها ويبعث الهمة والطاقة لدى الدعاة وجعل علماء الوزارة يعملون على قدم وساق.

وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على فضائية "dmc"، اليوم الخميس، أن جهود وزير الأوقاف تبث الهمة فى روح الواعظين والواعظات، مشيرا إلى أنه حل معضلة في منتهى الخطورة بتعزيز دور الواعظات.



وتابع: جماعات الظلام كانوا يبثون نساء داخل الأسر فى لقاءات مباشر مع السيدات في البيوت ويروجن أفكارا متطرفة، ومكناش نقدر نوصلهم، والعلاقات الإنسانية كانت لا تسمح بالدخول مع الأسر او التواصل مباشرة مع السيدات، وكان بيتم تكوين خلايا أخرى حتى واجهت ذلك كتيبة الواعظات.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الشيخ خالد الجندي الدكتور محمد مختار جمعة والواعظات

إقرأ أيضاً:

لبنان.. اعتقال العشرات بتهمة تسريب معلومات إلى إسرائيل

أوقفت السلطات اللبنانية خلال الأشهر الماضية 32 شخصًا على الأقل للاشتباه بتزويدهم إسرائيل معلومات حول مواقع “حزب الله” وتحركات عناصره خلال الحرب الأخيرة على لبنان.

وقال مصدر قضائي مطلع لوكالة “فرانس برس” إن من بين المعتقلين 6 أشخاص تم توقيفهم قبل سريان وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر الماضي.

وأوضحت المحكمة العسكرية اللبنانية أنها أصدرت أحكامًا في 9 ملفات تراوحت بين 6 أشهر و8 سنوات، فيما لا تزال 23 ملفًا أخرى قيد النظر.

وأكد مصدر قضائي آخر أن اثنين من المدانين بالأشغال الشاقة لفترات 7 و8 سنوات أدينا بتهمة تزويد العدو الإسرائيلي بإحداثيات وعناوين وأسماء مسؤولين في “حزب الله”، مع علمهما بأن إسرائيل استخدمت هذه المعلومات لقصف مواقع لتواجد قادة الحزب.

وأضاف المصدر أن بعض المعتقلين اعترفوا خلال التحقيقات الأولية بدورهم في نقل معلومات خلال الحرب التي دارت في الجنوب وضاحية بيروت الجنوبية.

تعليق العمل بالمجلس الأعلى اللبناني السوري وحصر المراسلات بالطرق الدبلوماسية الرسمية

تلقت وزارة الخارجية اللبنانية برقية عبر السفارة السورية تفيد بتعليق العمل بالمجلس الأعلى اللبناني السوري، مع حصر جميع أنواع المراسلات بين البلدين بالطرق الدبلوماسية الرسمية.

يُذكر أن المجلس الأعلى اللبناني السوري تأسس في 22 مايو 1991 بموجب معاهدة “الأخوّة والتعاون والتنسيق” بين الرئيس اللبناني إلياس الهراوي والرئيس السوري حافظ الأسد، ليكون الإطار الرسمي الأعلى لتنظيم العلاقات بين لبنان وسوريا.

لعب المجلس دورًا رئيسيًا في تنسيق الأعمال المشتركة بين بيروت ودمشق، لا سيما خلال فترة الوجود العسكري السوري في لبنان، حيث تابع ملفات أمنية واقتصادية حساسة وأسهم في بلورة اتفاقات ثنائية.

لكن بعد انسحاب القوات السورية عام 2005، تراجع نشاط المجلس ليقتصر على مهام رمزية وإدارية، حتى قرار التعليق الأخير.

مقالات مشابهة

  • رئيس «الأعلى للإعلام» يلتقي المدير التنفيذي للأكاديمية الوطنية للتدريب
  • رئيس الأعلى للإعلام يلتقي المدير التنفيذي للأكاديمية الوطنية للتدريب
  • وزير الخارجية يستقبل وكيل الأمين العام للشئون الإنسانية
  • وزير الزراعة: الدولة نجحت في تحقيق نحو 60% من الاكتفاء الذاتي من القمح
  • الخولي: تعليق سوريا عمل المجلس الأعلى خرق دبلوماسي فاضح
  • جامعة حلوان توقع اتفاق تعاون مع المجلس الأعلى للثقافة
  • تفضيلات القراءة لدى المراهقين.. اتفاق تعاون بحثي بين جامعة حلوان والأعلى للثقافة
  • في أول تعليق... هذا ما قاله جنبلاط بعد إلغاء المجلس الأعلى السوري اللبناني
  • لبنان.. اعتقال العشرات بتهمة تسريب معلومات إلى إسرائيل
  • ماذا ينُص اتفاق النواب والدولة حول المناصب السيادية؟