ضمن مبادرة صيف شبابنا.. ورشة عمل لصناعة المنظفات والعطور بساحل سليم
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
نظم مركز شباب ساحل سليم فاعليات الورشة الحرفية لتعلم صناعة المنظفات والعطور،ضمن مبادرة “حرفتك .. مهنتك ”" لـ11 فتاة من عضوات نادى الفتاة بالمركز
تهدف الورشة إلى تعليم الفتيات كيفية صناعة المنظفات والعطور وتسويقها لتشجيع الفتاة على العمل الحر.قام بالتدريب أ/هيام عيد أبراهيم معلم التربيه الفنية
يأتى ذلك فى اطار دعم الوزارة “ الادارة المركزية لتنمية الشباب ” لأندية الفتاة من أجل دعم المرأة والعمل علي التمكين الإقتصادي لها، حيث تقوم بإعداد العديد من البرامج والفعاليات المتنوعة داخل مراكز الشباب
كما توفر الورش التدريبية لتعزيز قدرات الفتيات ومهاراتهم لإقتحام سوق العمل الحر وتمكينهم إقتصاديا وتشجيعهم على المشروعات الصغيرة ،كما تنظم العديد من المعارض داخل مراكز الشباب لعرض منتجات أندية الفتاة
إنطلاقا من أن توسيع الفرص الإقتصادية أمام المرأة أمرًا مهما لأنه عامل حاسم في تمكين المرأة،والأهم من مصطلح التمكين هو “ تعزيز دور المرأة ”، وذلك عن طريق إعطائها جميع الحقوق لجعلها منتجة في المجتمع سواء كانت عاملة أو ربة منزل لديها مشروعها الخاص في البيت.
جاء ذلك تحت رعاية الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة وتوجيهات الدكتور علاء جاد وكيل الوزارة ، ومتابعة عادل فؤاد وكيل المديرية للشباب
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسيوط محافظ أسيوط وكيل وزارة الشباب والرياضة باسيوط اللواء عصام سعد ضمن مبادرة صیف شبابنا ساحل سلیم ورشة عمل
إقرأ أيضاً:
استشاري نفسي: المخدرات الحديثة «الميكسات» تهدد شبابنا
حذّرت الدكتور رضوى عبد العظيم، استشاري الطب النفسي، من انتشار نوع خطير من المخدرات يُعرف باسم "الميسكات" أو "الخلطات"، مؤكدة أنه من أخطر أنواع المواد المخدرة المتداولة بين الشباب حالياً.
وقالت “عبد العظيم”، في تصريحات لبرنامج “صباح الخير يا مصر”، إن هذه المواد تحتوي على مركبات سامة تؤدي إلى تدمير الجهاز العصبي، بل وتُعد سببًا مباشرًا في الإصابة بأمراض خطيرة مثل السرطان.
وأوضحت أن الشباب غالباً ما يلجأ إلى هذه المواد هروبًا من الواقع وتحت ضغط الألم النفسي، حيث يسعى البعض إلى "علاج" أنفسهم ذاتيًا باستخدام هذه الخلطات، في محاولة مؤسفة لنسيان معاناتهم اليومية.
وأضافت: "الواقع المرير يجعل البعض يلجأ إلى المخدرات بدلاً من طلب الدعم النفسي".
غياب الاحتواء الأسري يُفاقم المشكلةوأكدت الاستشارية أن غياب الاحتواء والدعم الأسري يعد من الأسباب الجوهرية التي تدفع الشباب نحو الإدمان.
وأشارت إلى أن ضعف التواصل داخل الأسرة، وانعدام الاستماع إلى الأبناء، يدفعهم إلى البحث عن بدائل مدمرة تمنحهم شعورًا مؤقتًا بالأمان أو السعادة.
تقليد "الشاب الكول": عدوى اجتماعية خطيرةولفتت “عبد العظيم” إلى أن أحد أخطر مظاهر هذه الأزمة هو التأثير السلبي لأصدقاء السوء، حيث أصبح بعض الشباب يتعاطى المخدرات فقط لتقليد من يُنظر إليهم بأنهم "كول" أو "مختلفون".
واستطردت: "الضغوط الاجتماعية تدفع الكثير من الشباب للانخراط في سلوكيات مدمرة بدافع الانتماء أو الاندماج".