انطلاق الدراسة فى 12 محافظة وخطة لتأمين المدارس والمنشآت التعليمية
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
انطلق اليوم السبت، العام الدراسي الجديد في مدارس 12 محافظة على مستوى الجمهورية وهي المحافظات التي لا تطبق إجازة السبت.
وفي هذا الإطار أصدر الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، تعليمات عاجلة لجميع المدارس ، شدد خلالها على التواصل والتنسيق الكامل مع مديريات الامن ، و وضع خطة تأمين المدارس والمنشآت التعليمية وتكثيف عمل الدوريات الراكبة مع انطلاق العام الدراسي الجديد ، لضمان توفير مناخ امن الطلاب والمعلمين طوال فترة سير الدراسة والامتحانات والحفاظ على استقرار العملية التعليمية .
كما حرص وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، على ضرورة التنبيه المشدد على مديري المدارس بضرورة غلق الابواب عقب الانتهاء من طابور الصباح ، واحكام دور الاشراف عليها ، وفحص هوية الزائرين قبل السماح لهم بدخول المدرسة ، وتسجيل بياناتهم فور دخولهم والتأكيد على غلق ابواب المدارس عقب انتهاء اليوم الدراسي بعد التأكد من مغادرة جميع الطلاب .
كما تم التشديد على حسن إستقبال الطلاب وتخصيص اليوم الأول للدراسة لاستقبال الطلاب للصفوف الأولى واليوم التالي لبقية الصفوف
كما تم التأكيد علي إتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية والأمنية ، وتعقيم الحجرات الدراسية ، والتنسيق مع الأحياء والجهات المعنية لرفع أية إشغالات في محيط المدارس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إنطلاق العام الدراسي الجديد
إقرأ أيضاً:
وزير التربية: نواصل تطوير “التوجيهي” ليصبح إلكترونيًا بالكامل
صراحة نيوز- عقدت مؤسسة عبد الحميد شومان، السبت، حلقة نقاشية بعنوان “ضعف الطلبة الأردنيين في اللغة الإنجليزية: تحديات وحلول” برعاية وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور عزمي محافظة.
وأكد محافظة خلال افتتاح الجلسة سعي الوزارة المستمر لمواكبة التطورات التعليمية الحديثة، مشيرًا إلى تعاونها مع المركز الوطني لتطوير المناهج في تحديث مناهج اللغة الإنجليزية، وتزويد المعلمين بالأدوات والأساليب الحديثة، لاسيما في مهارات الاستماع والمحادثة، إلى جانب تطوير امتحان “التوجيهي” ليصبح إلكترونيًا.
من جهتها، شددت الرئيسة التنفيذية للمؤسسة، فالنتينا قسيسية، على أن اللغة الإنجليزية لم تعد ترفًا، بل أصبحت أداة أساسية للعلم والمعرفة، وأن ضعف الطلبة فيها يحرمهم من فرص تعليمية نوعية. واعتبرت أن معالجة هذا الضعف مسؤولية جماعية تتطلب تكامل السياسات التعليمية والتربوية والثقافية.
وتخللت الحلقة أوراق عمل قدّمها خبراء وباحثون، تناولت أسباب الضعف في اللغة الإنجليزية، والعوامل الاجتماعية والثقافية والتقنية المؤثرة، إضافة إلى مقترحات عملية لتطوير المناهج وتأهيل الكوادر وتحسين البنية التحتية الرقمية.