رئيس حزب «الجيل»: الشعب المصري دفع الكثير جراء إرهاب الجماعة المحظورة
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
قال ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل، إن جماعة الإخوان الإرهابية خطفت ما حدث في يناير 2011، وهي تقف وراء ما حدث بعد ذلك من حرق وتدمير لأقسام الشرطة ومجالس المدن والمحافظات والمحاكم، وهناك محاولة على تخريب الدولة المصرية وتدميرها وإفشالها.
الشعب المصري انتبه إلى خطورة ما يحدثوأضاف «الشهابي»، خلال مكالمة هاتفية ببرنامج «مساء DMC»، المذاع على قناة «DMC»، ويقدمه الإعلامي أسامة كمال، أن الشعب المصري انتبه إلى خطورة ما يحدث على أرضه في 30 يونيو 2013 و3 يوليو 2013 و26 يوليو 2013، وهذه أيام علامات في تاريخ الشعب المصري.
وأشار إلى أن الشعب المصري وقف بكل قوة مواجها تلك الجماعة، واستطاع من خلال ثورة شعبية سلمية لم يشهد العالم مثلها أن يزحها من حكم مصر.
خطف الإخوان لثورة ينايرولفت إلى أن الشعب المصري دفع الكثير جراء خطف الإخوان لموجة يناير 2011، ودفع كثيرا لدرجة أن إحدى الدراسات الدولية أشارت إلى أن الشعب المصري تحمل 450 مليار دولار ما زلت آثارها حتى الآن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإخوان ثورة 30 يونيو 30 يونيو
إقرأ أيضاً:
المجلس الوطني الفلسطيني: الدور المصري داعم لنضال شعبنا لمواجهة حرب الإبادة بغزة
أكد عضو المجلس الوطني الفلسطيني بلال قاسم أن الدور المصري بالنسبة للشعب الفلسطيني، دور مقدر وداعم وساند دائما لنضال شعبنا وما يواجهه الآن من حرب الإبادة والتطهير العرقي في غزة.
وقال قاسم - في مداخلة هاتفية لفضائية "اكسترا نيوز" الإخبارية اليوم، الجمعة، إن «الدور المصري دور أساسي في التحرك العربي والدولي على الصعيد الرسمي»، مشيدا بدور البرلمان المصري في تحريك العديد من البرلمانات والمحكمة الجنائية الدولية وغيرها من المحافل.
وأضاف أن ما يحدث في قطاع غزة هو أكثر من حرب إبادة وأثر كثيرا على الشارع الدولي والشارع الأوروبي، مشيرا إلى أن البيان الصادر من برلماني أكثر من 80 دولة يؤكد أن ما يتعرض له الشعب الفلسطيني هو كارثة إنسانية وحرب إبادة وتطهير عرقي ويجب أن يتوقف ومعاقبة حكومة الاحتلال على ما تقوم به من جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
وشدد على أن هناك تنسيقا دائما وكاملا مع البرلمان المصري وتنسيقا كاملا على المستوى الرئاسي، منوها بأن المواقف المصرية دائما تكون إلى جانب نضال الشعب الفلسطيني ومصر داعم أساسي في هذه المواجهة.
وأشار إلى أن الموقف المصري تجاه مخطط تهجير الفلسطينيين الذي بني على أساس عدم تهجير الشعب الفلسطيني، وأن غزة للفلسطينيين وليس لأحد غيرهم هو موقف أساسي وأنقذ مبدأ التطهير العرقي لشعبنا الفلسطيني من قطاع غزة، مشيدا أيضا بالدور الأردني بجانب الدور المصري الذي أوقف تهجير الفلسطينيين من غزة والضفة الغربية، كما تريد حكومة الاحتلال وهو الموقف الذي يجمع عليه الآن المجتمع الدولي كله، حيث بدأت الحكومات والبرلمانات في العالم في اتخاذ مثل هذا الموقف وتدعم الموقف المصري من التهجير.