أعلنت مديريات التربية والتعليم ، الفئات المسموح لها بالتقدم لـ امتحانات الشهادة الإعدادية 2024 ، مؤكدةً أنه  يتم تسجيل استمارة التقدم للطلاب النظاميون لجميع الطلاب المقيدين في الصف الثالث الاعدادي بمدارس التعليم الأساسي “الرسمية والخاصة” في العام الدراسي الجديد 2023/2024 الكترونيا على موقع الوزارة وسحبها ومراجعتها واعتمادها من المدرسة.

وأوضحت  مديريات التربية والتعليم ، أنه يتم تحرير استمارة التقدم للطلاب الراغبين في التقدم للامتحان من الخارج نظام المنازل  من أحدي الفئات التالية:

من سبق دخولهم امتحان شهادة إتمام الدراسة بمرحلة التعليم ورسبوا عامين متتاليين على أن يتقدم الطالب ببيان رسوب عام 2022.الطلاب الراسبون في امتحان شهادة إتمام الدراسة بمرحلة التعلم الأساسي «الإعدادية العامة» عام 2022 وما قبلها أن يتقدم الطالب بأخر بيان رسوب مع أخذ إقرار علي الطالب بعدم التقدم للسنوات التي لم يتقدم فيها الامتحان.الطلاب الناجحون في الصف الثاني الإعدادي العام على نظام المنازل على أن يتقدم الطالب ببيان نجاح من الصف الثاني الى الصف الثالث منازل اعدادية عامة .الطلاب الراسبون في الصف الثالث بالإعدادية الأزهرية ويرغبون في التقدم على نظام المنازل ويتقدمون لأداء الامتحان بأقرب مدرسة لمحل اقامتهم  وعلى المدرسة التحقق من صحة المستندات المقدمة وقانونيتها، وكذلك الطالب الناجح بالصف الثاني الاعدادي الأزهري ويرغب في التعليم العام من الخارج منازل على أن يقدم الطالب ما يفيد عدم على قاعدة البيانات الإلكترونية بالأزهر الشريف.الطلاب الراسبون بالشهادة الإعدادية من خارج المحافظة وما قبلها له حق التقدم على نظام المنازل على أن تحرر الاستمارة من أقرب مدرسة المحل اقامته وعلى المدرسة التحقق من صحة المستندات وقانونيتها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التعليم امتحانات الشهادة الاعدادية التربية والتعليم الشهادة الإعدادية على أن

إقرأ أيضاً:

لماذا يحتاج الطلاب إلى الدعم النفسي في الامتحانات؟ أستاذ علم نفس تربوي يوضح

قال الدكتور عاصم حجازي، أستاذ علم النفس التربوي المساعد بكلية الدراسات العليا للتربية بجامعة القاهرة، إن *الدعم النفسي للطلاب خلال فترة الامتحانات يمثل حجر الأساس للنجاح الدراسي، مؤكدًا أن الكثير من حالات الإخفاق لا تعود لانخفاض مستوى ذكاء الطالب، بل إلى عدم استقرار حالته النفسية.

وأوضح د. حجازي أن قلق الامتحانات وحده كفيل بأن يفقد الدماغ نحو 30% من نشاطه، مما يؤثر بشكل كبير على الأداء الدراسي للطلاب.

وأضاف: «هناك العديد من الأسباب التي تجعل من الضروري تقديم الدعم النفسي للطلاب خلال هذه الفترة الحساسة».

واستعرض أستاذ علم النفس التربوي عددًا من الفوائد التي يقدمها الدعم النفسي، قائلًا:
«الدعم النفسي يساعد في الحفاظ على استقرار الحالة النفسية للطالب ويمنع الانهيار أو الوصول إلى مستويات مرتفعة من القلق قد تعرقل أداءه. كما يُحسِّن من طريقة تعامله مع الضغوط، فيحوّلها من مصدر للإنهاك إلى مصدر للدافعية والتحفيز».

وأشار إلى أن الدعم النفسي يعزز كفاءة الذاكرة ويزيد من قدرة الطالب على التركيز وفهم المحتوى الدراسي، بدلًا من أن ينشغل بعوامل الخوف والقلق.

وأضاف: «كما يسهم الدعم النفسي في تحسين الحالة المزاجية والجسمية للطالب، وينشط الفص الجبهي المسؤول عن حل المشكلات واتخاذ القرارات. وجود هذا الدعم يتيح للطالب استثمار وقته بشكل أفضل، ويحميه من الأعراض الجسدية المصاحبة للقلق».

وتطرق د. حجازي إلى دور الأسرة في تقديم الدعم النفسي المناسب، موضحًا أن على الأسرة مراعاة عدة جوانب مهمة.

وقال: «ينبغي تجنب مثيرات القلق مثل مقارنة الطالب بغيره، أو توجيه اللوم والعتاب له، أو التقليل من مجهوده أو السخرية منه، أو فرض توقعات تفوق قدراته. من المهم كذلك عدم تذكيره بما تنفقه الأسرة عليه أو ابتزازه انفعاليًا، وعدم تقديم الحب والاهتمام بشروط».

ودعا الأسرة إلى توفير بيئة مناسبة للمذاكرة تتميز بالهدوء والاستقرار والتحفيز، مع تجهيز مكان مذاكرة جيد التهوية والإضاءة وملائم من حيث الراحة ودرجة الحرارة.

كما شدد على أهمية تلبية احتياجات الطالب، ومساعدته في التخطيط للدراسة، ودعمه معنويًا من خلال المشاركة الوجدانية، كإيقاظه في المواعيد التي يحددها، ومنع المشتتات، والاطمئنان عليه خلال فترات الاستراحة.

وأكد ضرورة تقدير مجهود الطالب، وتعزيز الجهد بدلًا من التركيز فقط على النتائج، والاستماع باهتمام لمخاوفه دون التقليل منها.

وأضاف: «من المهم أن يُظهر الوالدان الحب والدعم غير المشروط، وأن يدعما ثقة الطالب بنفسه، مع التأكيد على أن قيمته لا تُقاس فقط من خلال نتيجة الامتحان».

ونصح الأسر بتشجيع أبنائها على وضع خطط بديلة للدراسة الجامعية، والترحيب بها وإبراز مميزاتها.

واختتم د. حجازي حديثه قائلًا: «على الأسرة أن تعي أن إهمال الدعم النفسي قد يؤثر سلبًا على قدرات الطالب المعرفية، ويضعف كفاءة الذاكرة، بل قد يؤدي إلى فشل الطالب في الإجابة عن عدد من أسئلة الامتحان.

وعلى المدى البعيد، قد يفقد الطالب ثقته بنفسه، ويتكون لديه مفهوم سلبي عن الذات، مع احتمالية التعرض لمشكلات جسدية وانخفاض الرغبة في التعلم».

مقالات مشابهة

  • «زميله طعنه بكتر».. مصرع طالب خارج لجان امتحانات «الدبلوم» إثر مشاجرة بالفيوم
  • وكيل تعليم الفيوم يُكرم رؤساء لجان الإعدادية المتميزين تقديرًا لانضباطهم وجهودهم
  • طلبة الصف الـ11 يؤكدون سهولة اختبار الفيزياء
  • الأحد المقبل.. الثانوية العامة 2025 تبدأ أول امتحاناتها بمادة التربية الدينية
  • موعد نتيجة الشهادة الإعدادية 2025 .. تفاصيل مهمة
  • لماذا يحتاج الطلاب إلى الدعم النفسي في الامتحانات؟ أستاذ علم نفس تربوي يوضح
  • موعد إعلان نتيجة الشهادة الإعدادية 2025 الترم الثاني في محافظة الجيزة
  • وكيل تعليم الوادي الجديد: إعلان نتيجة امتحانات الشهادة الإعدادية قريبًا
  • نتيجة الشهادة الإعدادية برقم الجلوس 2025 .. بشرى سارة بشأنها الآن
  • الأربعاء المقبل.. تصحيح أوراق إجابات الشهادة الإعدادية بالمنوفية