موقع 24:
2025-06-21@21:41:49 GMT

9 خيول تتنافس على "كأس الوثبة" في فرنسا

تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT

9 خيول تتنافس على 'كأس الوثبة' في فرنسا

يشهد مضمار تولوز الفرنسي غداً الأربعاء، فعاليات كأس "الوثبة ستاليونز"، للخيول العربية الأصيلة، والتي تبلغ جائزته 16 ألف يورو، برعاية النسخة الـ15 لمهرجان سباقات الشيخ منصور بن زايد آل نهيان.

وتشارك 9 خيول في سن 4 سنوات فما فوق، في السباق لمسافة 2100 متر، ويتصدر الترشيحات "متباهي عذبة"، لمزرعة عذبة، بإشراف المدربة الفرنسية إليزابيث بيرنارد، وقيادة جان بيرنارد إيجوم.

كما يدخل في المنافسة "المادورا" لضافي المري، بإشراف شارل جوردين، وقيادة فابريس فيرون، و"جيد دو كروات" لجاكو فرانسيس بوديت، بإشراف ايريك ديلوفا، وقيادة مارلين ماير، و"غافار دو بروجريه" لعون العيدروس، بإشراف كي بليسون، وقيادة هوجو مويسان.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة كأس الوثبة ستاليونز

إقرأ أيضاً:

بعد أربعة عقود في السجن... محكمة باريس تحسم مصير جورج عبد الله في 17 تموز

يبدو أن قضية جورج عبد الله شارفت على نهايتها، إذ من المنتظر أن تصدر محكمة الاستئناف في باريس في 17 تموز/يوليو قرارها بشأن مصير الناشط اللبناني المؤيد للفلسطينيين والمسجون في فرنسا منذ أربعة عقود. اعلان

عبد الله، البالغ من العمر 74 عامًا، حُكم عليه بالسجن مدى الحياة عام 1987 بعد إدانته بالتواطؤ في اغتيال دبلوماسيين أمريكيين وإسرائيليين في باريس عام 1982. وتتهمه السلطات الفرنسية بأنه من أبرز منفذي موجة الاعتداءات التي شهدتها فرنسا مطلع ثمانينيات القرن الماضي.

في الجلسة التي عُقدت اليوم خلف أبواب مغلقة، قال محامي عبد الله، جان لوي شالانسيه: "أخبرت القضاة: إما أن تُطلقوا سراحه أو تحكموا عليه بالإعدام".

ورغم أن القانون الفرنسي يتيح إمكانية الإفراج المشروط عن عبد الله منذ عام 1999، إلا أن جميع الطلبات السابقة باءت بالفشل. ففي شباط/فبراير الماضي، وافقت المحكمة على إطلاق سراحه شريطة مغادرته فورًا إلى لبنان، وهو قرار تم تعليقه بعد استئناف قدمته نيابة مكافحة الإرهاب.

مناصرة لجورج إبراهيم عبد الله، المعتقل في فرنسا، ترفع صورته خلال احتجاج أمام السفارة الفرنسية في بيروت يوم 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2012. Bilal Hussein/APمسار "نضالي" وسنوات خلف القضبان

ينتمي جورج عبد الله إلى جيل الشباب الماركسيين الذين أسّسوا "الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية" عام 1982 في خضم الحرب الأهلية اللبنانية. هذه المجموعة، الموالية لسوريا والمعادية لإسرائيل، أعلنت مسؤوليتها عن سلسلة اعتداءات وقعت في فرنسا عامي 1981 و1982، سقط فيها قتلى.

Related بعد 39 عاماً خلف القضبان.. اللبناني جورج عبد الله يطلب مجدداً من القضاء الفرنسي الإفراج عنهشقيق جورج عبد الله : فرنسا التي تدعي حقوق الإنسان والديمقراطية لا تريد الخروج من تاريخها الاستعماريمحكمة الاستئناف في باريس ترجئ البت في قرار الإفراج عن جورج عبد الله إلى يونيو

وكان عبد الله قد أُوقف في مدينة ليون الفرنسية في 24 تشرين الأول/أكتوبر 1984، ثم أُدين بتهم التواطؤ في اغتيال الدبلوماسي الأمريكي تشارلز راي والإسرائيلي ياكوف بارسيمانتوف في باريس عام 1982، ومحاولة اغتيال القنصل العام الأمريكي روبرت أوم في ستراسبورغ عام 1984.

واليوم، وبعد أكثر من أربعين سنة خلف القضبان، يبقى مصير عبد الله معلقًا على قرار قضائي ينتظره كثيرون في لبنان وخارجه.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • تردد قناة المجد لقرآن الكريم 2025.. استمتع بتلاوات عذبة
  • يسارية أوروبية تطالب بوصف الحرب على غزة بالإبادة (بورتريه)
  • بالصور.. قائد الجيش يزور فرنسا
  • بعد تأجيله.. فرنسا تؤكد عزمها عقد مؤتمر دولي حول فلسطين
  • فرنسا تؤكد عزمها عقد مؤتمر دولي حول فلسطين
  • فرنسا تؤجل قرار الإفراج عن اللبناني جورج عبد الله أقدم سجين بأوروبا
  • فرنسا: لا نعارض قصف منشآت إيران النووية
  • بعد أربعة عقود في السجن... محكمة باريس تحسم مصير جورج عبد الله في 17 تموز
  • فرنسا توافق على قصف البنية التحتية النووية لإيران
  • مركز طنطا الثقافي يشهد إقبالا كبيرا على الأنشطة الصيفية