أكَّد النجم التركي أوزجان دينيز Özcan Deniz شائعات حمل زوجته عارضة الأزياء الإيرانية سمر دادغار بطفله الثاني، وذلك بعد مرور أقل من عام على زواجهما.

اقرأ ايضاًأوزجان دينيز يعرض الزواج على حبيبته الإيرانية التي تصغره بـ 23 عام.. وهذا موعد الزفافأوزجان دينيز يعلن حفل زوجته سمر دادغار

في التفاصيل، لفت أوزجان إلى أن زوجته لن تتمكن من حضور حفله الغنائي في قبرص؛ لأنها لم تحصل على إذن طبيبها في اللحظات الأخيرة.

وألغى أوزجان، نجم مسلسل "عروس أسطنبول" تذكرة طائرة زوجته، نظرًا لعدم حصولها على إذن طبيبها،  ليتوجه إلى مدينة قبرص بمفرده، فيما بقيت هي في اسطنبول.

ويأتي إعلان الممثل التركي، بعدما ألمحت سمر لحملها بطفلها الأول، إذ نشرت صورة تجمعها بزوجها وأرفقتها برموز تعبيرية على شكل عائلة وأطفال، وذلك خلال الأشهر القليلة الماضية.

وبحسب تقرير نشرته صحيفة “بوستا” التركية في شهر يناير الماضي، كشف أن دادغار، التي تصغر زوجها بـ21 عاماً، حامل في شهرها الثالث.

زواج أوزجان دينيز من سمر دادغار

يذكر أن أوزجان، البالغ من العمر 51 عامًا، تزوج من سمر دادغار في منزله بزكرياكوي بشكل مفاجئ، في 20 يناير الماضي. وأشير إلى أنهما قضيا شهر العسل في مدينة دبي.

اقرأ ايضاًأوزجان دينيز يستعين بـ 10 رجال لحمايته في الشارع.. ويثير الجدل

وأثارت علاقة اوزجان بالمصممة الكثير من الجدل، خاصة أنها من أصول إيرانية، بالإضافة إلى فارق العمر الذي يصل لـ 23 عاماً.

وخلال أشهر السابقة قبل اعلان ارتباطه عاطفياً كان اوزجان حديث وسائل التواصل الاجتماعي بعد المشاكل بينه وبين طليقته ووالدة ابنه "أوكتان" وكان من ضمنها مقطع فيديو تم تداوله ظهر فيه الثنائي وهما يتشاجران أمام منزل طليقته وقامت الأخيرة بضربه وصفعه وشق قميصه.

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ أوزجان دينيز

إقرأ أيضاً:

رغم استمرار الاشتباكات.. تايلاند تُصرّ على الحل الثنائي دون وساطة دولية

يعود أصل النزاع إلى خلاف طويل الأمد بشأن السيادة على مناطق حدودية تعود لأكثر من قرن. واتهم كل طرف الآخر بإشعال شرارة القتال صباح الخميس. اعلان

وسط تصاعد حدة القتال على طول الحدود المتنازع عليها بين تايلاند وكمبوديا، أكدت بانكوك رفضها للوساطة الدولية مفضلةً حلّ النزاع العسكري عبر مفاوضات ثنائية مباشرة. وقال مسؤولان تايلانديان، يوم الجمعة، إن بلادهما لا ترى في الوقت الراهن حاجة لتدخل أطراف خارجية، رغم استمرار الاشتباكات المدفعية لليوم الثاني على التوالي.

ويشهد الشريط الحدودي بين البلدين أسوأ مواجهات عسكرية منذ أكثر من عقد، حيث اندلعت أعمال العنف في مواقع متعددة على الجبهة المشتركة، وسط اتهامات متبادلة بشأن مسؤولية إشعال القتال. ووفق وكالة "رويترز"، تبادلت القوات التايلاندية والكمبودية القصف المدفعي يوم الجمعة، بعد يوم واحد فقط من اندلاع القتال.

Related أكثر من 100 ألف نازح مع تصاعد الاشتباكات بين تايلاند وكمبوديا... وبانكوك ترفض الوساطة الدوليةتوتر آخر في آسيا.. قتلى وجرحى وحركة نزوح في اشتباكات حدودية بين تايلاند وكمبودياخلاف حدودي قديم يتطوّر إلى حرب.. ماذا نعرف عن القدرات العسكرية لتايلاند وكمبوديا؟

وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة والصين وماليزيا – الرئيس الحالي لرابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) – عرضت تسهيل حوار بين الطرفين، إلا أن تايلاند أعلنت تمسكها بالحل الثنائي. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية التايلاندية، نيكورنديج بالانكورا، في تصريح لـ"رويترز":  "لا نعتقد أننا بحاجة إلى وساطة من دولة ثالثة في هذه المرحلة".

من جانبه، كشف رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم، الذي يرأس آسيان هذا العام، أنه أجرى اتصالات مع قادة كل من كمبوديا وتايلاند، ودعا الطرفين إلى التوصل لتسوية سلمية. ورغم إشادته بمبادرة أنور، صرح نائب وزير الخارجية التايلاندي، روس جاليشاندرا، للصحفيين: "نقدّر العرض، ولا نستبعد تمامًا تدخل طرف ثالث، لكننا نؤمن بأن الآليات الثنائية لم تُستنفد بعد".

في المقابل، قال رئيس الوزراء الكمبودي هون مانيت، في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي مساء الجمعة، إن بلاده وتايلاند وافقتا في البداية على اقتراح وقف إطلاق النار الذي قدّمه أنور، إلا أن تايلاند تراجعت عن الالتزام لاحقًا. ولم يصدر عن الحكومة التايلاندية أي تعليق فوري على تصريحات هون مانيت، وفق "رويترز".

ويعود أصل النزاع إلى خلاف طويل الأمد بشأن السيادة على مناطق حدودية تعود لأكثر من قرن. واتهم كل طرف الآخر بإشعال شرارة القتال صباح الخميس. وقال نيكورنديج إن تايلاند ما زالت متمسكة بموقفها: "نؤمن بأن الآلية الثنائية هي أفضل طريق للخروج من هذه الأزمة، فهذا نزاع بين دولتين"، مضيفًا أن "على الجانب الكمبودي وقف العنف أولًا"، ومؤكدًا: "أبوابنا ما زالت مفتوحة".

وفي تطور موازٍ، طلبت كمبوديا من مجلس الأمن الدولي التدخل لوقف التصعيد، متهمةً تايلاند بـ"عدوان عسكري غير مبرر ومخطط له مسبقًا"، بحسب وصف هون مانيت. ووفق "رويترز"، أعلن المجلس أنه سيعقد جلسة مغلقة يوم الجمعة لبحث التصعيد.

وكانت الأزمة قد شهدت تصعيدًا دبلوماسيًا أيضًا، إذ استدعت تايلاند سفيرها لدى بنوم بنه وطردت السفير الكمبودي، بعد إصابة جنود تايلانديين بانفجارات ألغام أرضية. وأشارت بانكوك إلى أن الألغام زُرعت مؤخرًا، وهو ما نفته كمبوديا بشكل قاطع.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • وزير الطاقة السوري يزور السعودية لتعزيز التعاون الثنائي
  • دكار تحتضن اتفاقيات سنغالية-فيتنامية لتعزيز التعاون الثنائي
  • دمار ينتظر أطفال غزة .. محلل فلسطيني: سنسجل 200 حالة وفاة يوميا
  • السودان دولة وشعبا لا ينتظر سلاما من الخارج ومن أمريكا بالذات
  • سفاح المعمورة ينتظر حكم الإعدام بعد إحالة أوراقه للمفتى.. اعرف التفاصيل
  • ماذا ينتظر كتائب الإخوان الإرهابيين الإلكترونية بعد شائعة احتجاز ضابط؟
  • أوزجان دينيز يروي بداية علاقته بشابة إيرانية : قلت لها لا فأصبحت زوجتي
  • رغم استمرار الاشتباكات.. تايلاند تُصرّ على الحل الثنائي دون وساطة دولية
  • ممثل تركي شهير يواجه أزمة مالية طاحنة بسبب شقيقه
  • أوزجان دينيز في قبضة أزمة مالية بسبب شقيقه: الفنانون أيضًا لا ينجون من مرارة العائلة